![]() |
|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حاجـــــــــــــز ../ قضيّة [03]
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
بداخلي أفكار تزعجني، تسبب لي الاغماء وتقيد عقلي..اشعر اني منحوسة، واني سيئة الحظ او والعياذ بالله كمالو كان الله يعاقبني صراحة منذ كنت صغيرة جدا في الابتدائي لا شيء يحدث كما اتمنى او بالاحرى لا استطيع ان استشعر الفرح متاثرة جدا بالخرافات والامثلة الشعبية المتشائمة تحدث اشياء عديدة تتعبني واحيانا تفقدني الامل ومهما حاولت ألا استسلم فالحزن عميق بداخلي، يشعرني دائما بالفشل و الاحباط و يمنعني من التقدم حتى عندما اتحدى كل الم بنفسي و جسدي و جروح و تعب و نعاس و ضغط، احاول الا استلسلم اصل اقصى درجات الارهاق اكون على حافة الانهيار انتظر ان تثمر جهودي نتائج حلوة مفرحة الا انني لا افهم كيف تكون سيئة من شدة محاولاتي الفاشلة صرت مشتتة التركيز معقدة اللسان محبطة المعنويات حتى ان حضرت ما يجب عندما اتي لاجيب " نهردها " ارى من هم حولي يتمتعون بحياتهم و يلهون و يعتمدون على اموال اهلهم ( الدروس الخصوصية ) فينالون مثلي او افضل دون تعب كذلك ارى دائما من حولي افضل مني وان كان ذلك غير صحيح فاصبح احس انني غبية و ان كانت الحقيقة عكس ذلك و انا اعلم و لكن لا استطيع التخلص من هذا الشعور الذي اصبح يقيد عقلي صرت لا استطيع حتى ان افكر و الله لا ادري، احس كذلك ان النحس يطاردني وكلما انطلقت بقوة يحدث ما يفتتني _ فضفضة _ هل من نصيحة ؟
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2020-02-21 في 15:34.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رواد قسم مشكلتي إليكم موضوع القضية الثالثة التي ستكون من ضمن القضايا المعروضة في إطار منافسة الفكر الراقي شكرٌ مسبق لكلّ من يهمه أمر مساعدة صاحب القضية المطروحة ----- ملحوظة/ ترقبوا نتائج القضية الثانية آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2020-02-21 في 15:50.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وعليكم السلام اختي الكريمة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
آخر تعديل طاهر القلب 2020-02-22 في 00:25.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اانت لست منحوسة ، وانما فكرك منحوس ، انت اسيرة افكارك السلبية، اعلمي ان المرء هو نتاج افكاره ، كل ما تفكرين فيه ينعكس عليك وعلى تصرفاتك وكذلك على نتائجها ،، حتى رؤية الاخرين لنا هي انعكاس افكرانا على انفسنا ، الفكرة تولد الاحساس والشعور ، والشعور يولد الفعل ، ولكل فعل له ردة فقعل مساوي له في القوة ومعاكس له في الاتجاه ، وبالتالي تنعكس على ما يحدث لنا ، هناك من يمر بظروف اسوء بكثيييييير من ظروفك ، ولكن لا يرى نفسه منحوس ، واذا سالته يقول الحمد لله وانه في الف نعمة ، ، والسبب ان افكاره سليمة ، ولدت له مشاعر ايجابية ، وهذه المشاعر حتى وان كانت في أسوء الظروف ستولد نتائج ايجابية عليه ...لذلك اول خطوة لتنقذي نفسك من افكارك ، هي كثرة الاستغفار ، وقراءة القران و وقراء قصص الانبياء والصالحين ، باش تغسلي مخك من هاذاي الافكار السلبية وبمجرد انك تتخلصي منها ، ساعتها ستتغير حياتك الى الافضل . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() * آخر تعديل المانجيكيو 2020-02-25 في 02:21.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الأخت سأسهل عليك الأمور :
أنتي في مرحلة نضج جسمي عقلي نفسي فيها الكثير من الإجهاد, هذا الإجهاد يسبب فوضى حواس و يؤثر على توازن الفرد, إذن كل شيء عادي حتى الأن. في هذه المرحلة ينقص الفرد (المراهق) الخبرة و كيفية التعامل و ترجمة ما أمامه من ظواهرحوادث أو مشاكل, و بما أنه لا يسأل و لا يطلب المساعدة, يعيش في قوقعته الشخضية و يترجم كل شيء على طريقته بلغته الخاصة. النحس الذي ذكرتيه هو قلة فطنة قلة حيلة نقص الخبرة فقط لا أكثر, ستأتي بالممارسة و بالتدريج. عندما لا تنجح الأشياء هي فرصة سعيدة للتعلم و إكتساب الخبرة. عندما "يهردها البندم" كذلك و قد تكون فرصة للضحك على العثرات الشخصية و مواصلة المسيرة دون حزن أو صناعة فيلم حزين بطلته أنتي. إمضي. لا تحاولي مقارنة نفسكي مع الأخرين, قارني نفسكي مع نفسكي و التحسن الذي تلاحظينه. في الأخير كلمة وحيدة : تخيلي أنكي في ظلام و تملكنين مصباح كهربائي, ما ترينه هو ما توجهين المصباح إتجاهه, إذا وجهتي المصباح نحو القمامة سترين القمامة إذا وجهتي المصباح نحو المناظر الجميلة سترين المناظر الجميلة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اعلمي علم اليقين اختي الفاضلة الابتلاء يربي الرجال و النساء ويعدهم إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد وهي علامة حب من الله له إذ هي كالدواء فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي . و لنا في رسول الله صلي الله عليه و سلم اسوة حسنه لقد اختار الله لنبيه صلى الله عليه وسلم العيش الشديد الذي تتخلله الشدائد منذ صغره ليعده للمهمة العظمى التي تنتظره والتي لا يمكن أن يصبر عليها إلا أشداء الرجال الذين عركتهم الشدائد فصمدوا لها وابتلوا بالمصائب فصبروا عليها . نشأ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يتيماً ثم لم يلبث إلا يسيرا حتى ماتت أمه أيضاً . والله سبحانه وتعالى يُذكّر النبي صلّى اللّه عليه وآله بهذا فيقول : ( ألم يجدك يتيماً فآوى ) . فكأن الله تعالى أرد إعداد النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على تحمل المسئولية ومعاناة الشدائد من صغره اعلمي ايضا ان الابتلاء إعداد للمؤمنين للتمكين في الأرض قيل للإمام الشافعي رحمه الله : أَيّهما أَفضل : الصَّبر أو المِحنة أو التَّمكين ؟ فقال : التَّمكين درجة الأنبياء ولا يكون التَّمكين إلا بعد المحنة فإذا امتحن صبر وإذا صبر مكن . و جعل الله ايضا من الابتلاء كفارة للذنوب روى الترمذي (2399) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه ، وولده ، وماله ، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة ) رواه الترمذي (2399) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2280) . والله عز وجل يقول : ( وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيئَةٍ فَمِن نفسِكَ ) النساء/79 ويقول سبحانه : ( وَمَا أَصابَكُم من مصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَت أَيدِيكُم وَيَعفُوا عَن كَثِيرٍ ) الشورى/30 . و بعد الصبر و الاحتساب حصول الأجر ورفعة الدرجات روى مسلم (2572) عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا إِلا رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً ، أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً ) . و اعلمي الابتلاء فرصة للتفكير في العيوب عيوب النفس وأخطاء المرحلة الماضية لأنه إن كان عقوبة فأين الخطأ ؟ البلاء درسٌ من دروس التوحيد والإيمان والتوكل يطلعك عمليّاً على حقيقة نفسك لتعلم أنك عبد ضعيف لا حول لك ولا قوة إلا بربك فتتوكل عليه حق التوكل وتلجأ إليه حق اللجوء حينها يسقط الجاه والتيه والخيلاء والعجب والغرور والغفلة وتفهم أنك مسكين يلوذ بمولاه وضعيف يلجأ إلى القوي العزيز سبحانه . و اخيرا احد مكاسب الابتلاء الشوق إلى الجنة لن تشتاق إلى الجنة إلا إذا ذقت مرارة الدنيا , فكيف تشتاقي للجنة وأنتي تشعري بهناء الدنيا ؟ و نصيحتي لكِ اختي الفاضلة فما أجمل تلك اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه ويعلم أنه وحده هو مفرج الكرب وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة قال الله تعالى : ( وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ ) . وروى مسلم (918) عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها " إلا أخلف الله له خيراً منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إني قلتها فأخلف اللهُ لي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم . |
|||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc