يقول النبي صلى الله عليه وسلم: صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " رواه أحمد ومسلم في الصحيح
اسير في الشارع اسير في الجامعة اسير في الاسواق أراهن في كل مكان نساء كاسيات عاريات ثيابهن تعريهن اكثر من ان تسترهن. اللاتي يلبسن الفيزو او سراويل الجينز امرهن واضح للجميع لكن هناك لباس تجهل الكثيرات انه يجعلهن اسوء من صاحبات الجينز. واصبحت تلبسه فتيات كن في الماضي القريب يلبسن لباسا محتشما. يلبسنه وهو يعريهن حق التعرية. انه لباس تلبسه النسوة في الاساس في المنازل مشدود عند الخصر ضيق تحته وفوقه حيث يصف شكل وحجم مفاتن المرأة (ستيل تركي). اكتشفت ان الكثيرات يجهلن انهن كاسيات عاريات يوم اردت خطبة احداهن فوجدتها تلبس هذه القندورة فوضحت لها ان لباسها لا يليق فتعجبت كل التعجب وقالت لباسي جد محتشم. تعتقد انه باطلاق اسم قندورة على لباسها فهذا يعني انه محتشم وهو في الواقع يجعلها كاسية عارية تدخل في صنف النساء المذكورات في الحديث النبوي. الطامة الكبرى ليس فقط في ابتعاد النساء عن الدين وجهلهن به ولكن في انقراض غيرة الرجال. فكيف لرجل يسمح لابنته او زوجته بلبس ثياب تصف مفاتهن ولا حول ولا قوة الا بالله
https://www.ashefaa.com/goup/images/...4904023463.jpg
https://uploads.mumyazh.com/imagehos...1346266558.jpg