اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الميلود
يسمون عندنا هنا باسمهم القديم "العصابات". سبب انتشارها هو مخطط اليهود أصحاب رأس المال وأغلب شركات "الترفيه" وهوليود لنشر هذه الثقافة وأهم عناصرها موسيقى الراب مع ما يتبعها من إدمان للمخدرات والعهر والعري والإنحلال والجريمة والإقتتال.. فهم يجنون المال الطائل ويخربون المجتمعات فيضربون عصفورين بحجر. ويجعلون لهم شخصية "البطل الشعبي" الذي يتكلم بلسان حالهم وينتقد المجتمع أو حتى الجهات التي هو عبد عندها ويستغلون حاجة الشباب وتطلعهم للقدوة. والمسلمون يقلدون ويدخلون أي جحر دخله الغرب ولكن فقط فيما لا ينفعهم وفي غياب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والخوف من انتقام هذه العصابات والجبن وعقلية "تخطي راسي وتفوت". وكذا انعدام التربية والقدوة في البيت. الإعلام الماسوني يزين هذه الثقافة بالمقاطع والحفلات والأفلام والألعاب الإلكترونية ولكن واقع هذه الفئات في أمريكا مثلا أو بعض دول أمريكا الوسطى كارثي بعدة مقاييس.. أغلب هؤلاء الشباب يموت في سن مبكرة أو يمضي معظم حياته في السجون. مآسي وجرائم وأحياء غارقة في العنف وتجارة وتعاطي المخدرات وانحلال وانعدام الأمن الخ..
عندنا هنا في شمال أوروبا تطورت الأمور، أو قل تدهورت، كثيرا في السنوات الأخيرة فلا يكاد يمر أسبوع إلا وهناك خبر عن حوادث إطلاق نار من قبل هؤلاء. وأغلبهم إن لم يكن جميعهم من أبناء المهاجرين ومن المسلمين خاصة مع تصاعد اليمين المتطرف والعنصرية بسبب مثل هذه التصرفات.
|
أتأسف كثيرا لماحدث للمجتمع الجزائي بعد ظهور هذه الثافة المخطط لها لجعل الجزائريين ينحرفون عن الحياة الصحيحة
وهي ان يكون gentleman , ;,;و lady
أي يتربى سيد مجتمع و سيدة مجتمع حيث يكون للعائلة كود للأسرة لطريقة التعامل مع الاخوة والاهل والتاس
وان يكونوا محترمين لكل فئات المجتمع والتحلي بصفات المسلم
وقد نجحوا
فصار الشباب كالعجائز يحكون عن كل شيء ولا شيء ويخضون في حياة الناس
بدون ان ننسى الاعتداءات
وعليه يجب منع هذه السلوكات وذلك بانجاز مشروع لانقاذ الطفولة والمراهقين