السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أحوجنا لأن نرى أمة لا تبخس الناس أشياءها فضلا عن المسلمين الموحدين الذين يحمون حمى التوحيد ويقيمون شرع الله في أرض الله سبحانه
ولأننا رأينا المجترين لفضلات الفلاسفة يسعون جاهدين لإعطاء أعداء الملة حقهم ولا عيب في ذلك ولكن في نفس الوقت يسعون جاهدين لتسفيه من يخدم الإسلام و المسلمين بل لم يعاملوهم حتى مثلما عاملوا الكفار أي بخسوهم حقهم .
فكانت كلمات هذا الخطيب الأردني شافية لقلوب المؤمنين الغير المؤدلجين بالأيديولوجية النجسة و في نفس الوقت جعلت هؤلاء المؤدلجين يصرخون ألما ويقلون : إنه فقيه بزنطا والصراخ على قدر الألم
https://www.youtube.com/watch?v=Ri5z2sbY7Ck