تتيح المسابقات بمختلف أشكالها فرصة متساوية لكل من يتوفر فيهم شرط المؤهل العلمي ويتم الفصل بمعايير الأقدمية والكفاءة والأعمال المنجزة وشرط التخصص مطلوب ليتقدم للمنصب الأكثر تحكما لكننا نجد المسابقات تتخذ هذا المنفذ القانوني لتخصيص المنصب لشخص معين بحرفية الكلمات المكتوبة حتى لو تقدم للمسابقة من هو افضل منه ثم نجد الناجح فيما بعد لاعلاقة له بما تخصص فيه ففي الجامعة يتم توزيع المواد برغبة وإتفاق الأساتذة والمسابقة بالتخصص و التطابق الحرفي.
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ساهم وتحايل في المناصب لينتقم الله من كل شخص استعمل سلطته وقرباته ليظفر بما لا يحق له.
وفي خضم الحراك لن نسكت على ذلك فاصلاح الجامعة يبدا بطرد آلاف الاساتذة الذين وصلوها غشا وتدليسا