تابعت نهائي كأس افريقيا على قناة الجزيرة الرياضية ، ولاه لا يشرف لعب هذا الفريق المتاهل ، و المنافس لم يكن قوي ، كنا نود ان نلعب مع مصر نهائي مثل مقابلة ام درمان ، و هو ما اخاف شحاتة و فريقه من هذا اللقاء و رءى فيه انهزام مصر ، لذلك خططو لانهزامنا و بطريقة يضحك لها العدو ، هل يعقل ان يفوز فريق بمثل هذا اللعب بكاس افريقيا ن لكن ماعسانا نقول الكاف في مصر و كل شيء ممكن ، الفريق الغاني لعب بكل ما اوتي من قوة ، لكن لم نرى مقابلة جميلة و قوية ما يعكس ضعف المنتخب المتاهل ، كل مبارياته كانت ضعيفة و الفرق التي لعبت معه كانت من اضعف الفرق ، ة التحيز التام للحكام عندما تلعب مصر يكون واضحا ، ما لحظته اليوم ان الحكم في شوط الاول بدا منحاز جدا ، لخطاء فادحة لم يصفر عليها و لم يحتكمها ، خاصة عندما تكون الكورة قريبة للهدف، ماذا لو لعبت الجزائر و قدمت لعبا مثل الذي لعبته مع كوت ديفوار ، اكيد كانت ستخسر ، نحن قدمنا لمصر هدية ازحنا اقوى الفرق مالي و كوت ديفوار ، و هي قدمت لنا هدية ذلك انها ازاحتنا كليا من نيل اللقب ، مثل ما حاولت ان تفعله في ستاد القاهرة
لا يشرف العرب هذا الفريق ، الغير نزيه و غير قوي ،استطاع بفعل شعوذته و كواليسه ان يزيح اي فريق و يقدم له الكاس عل طبق من ذهب
الملاحظ للاعبين المصريين هو انه عندما يصفر الحكم على اي خظا يرتكبه لاعب مصري لا يعجب ذلك الاعب و كانه يقول للحكم انك خاطيء
غير هوما صحاح غير هوما الي يعرفو
غير هوما قاويين
بصح بش
بجدار غزة و بكامديفيد
يوقل المعلق بلي الفريق المصري افرح العرب
انا مفرحنيش
فريق و دولة كلها ماركة واحدة الزيف و الخداع و التدليس مهم يفرحو سادتهم