![]() |
|
منتدى الرياضة الجزائرية منتدى يهتم بشؤون الرياضة الجزائرية ، من أخبار ، نتائج، تحاليل و تعليقات ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
جزائريات أجبرن على نزع الخمار لدخول الملعب
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() جزائريات أجبرن على نزع الخمار لدخول الملعب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() أيه دليلك ؟
أو على الاقل مين مصدرك ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() انصحك والله من قلبي ان تغادر المنتدى لانه لا مرحبا بك هنا والذي عملتوه في القاهرة جعلني اراجع نظرتي اليكم ياسبحان الله يهودي صهيوني مجرم يستقبل كبطل وتقرب اليه رقاب ابرياء من الامن المصري فداء له لو تجرا احد على الاعتداء عليه واخويكم من بني جلدتكم يعتدى عليهم امام انظار العالم بالله عليكم كيف تتاهلون الى مونديال التاريخ وتحملون اوزاركم على ظهوركم انصحك ان تغادر المنتدى فورا فورا فورا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() تجريد جزائريتين إحداهما حامل في شهرها السادس- من ثيابهما أمام الشرطة في غرف التفتيش لا يزال المصريون عازمين على تأكيد فرضية أن بينهم أفراد من أنذل خلق الله، جراء ما أقدم عليه عدد منهم يوم أمس، سويعات قلائل قبل انطلاق المباراة الحاسمة بين فريق''الخضر''و''الفراعنة''، في فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل، والتي كان إستاد القاهرة مسرحا لها، والضحيتان جزائريتان، إحداهما حامل في شهرها السادس.حيث جردت السيدتين المعنيتين، اللتين كانتا تأملان الدخول المبكر إلى الملعب، في سبيل الظفر بموقع مميز، يسمح لهما بمساندة ومناصرة فريقهما الوطني، الذي لابد له من الدعم الكامل، جراء الاعتداء الهمجي الذي تعرض له، وهو في طريقه إلى الفندق أول أمس، من ملابسهما كلية بحجة التفتيش، أين تمت مرافقتهما إلى غرفة مغلقة رفقة شرطيتين مصريتين، واللتين أمرتاهما بنزع ثيابهما كلية، وهذا لغرض تفتيشهما، الأمر الذي جعل الأخيرتين تمتثلان لأوامر التفتيش التي فرضها الطوق الأمني المشدد، تجنبا لأي انزلاقات من شأنها تحويل المباراة عن مسارها الحقيقي، إلى هنا الأمر يبدو طبيعيا، لكن غير الطبيعي ما حدث بعدها، فبمجرد ما خضعت الجزائريتان للتفتيش، ومباشرة بعد تجريدهما من كافة ملابسها حتى الداخلية منها وكلهما خجلا، واندهاشا مما يحدث، لأن الموضوع لا يتطلب كل هذه الصرامة، وفي مشهد قريب إلى مشاهد عصابات تهريب المخدرات والجرائم العابرة للقارات منه، إلى مشهد عائلة جزائرية، هدفهما مناصرة فريقها في بلد عربي، تفاجأتا باقتحام زمرة من الرجال المصريين غير المتخلقين للمكان، ورؤيتهم لهما دون ملابس، وهذا دون أن تتحرك الشرطيتان بأي شكل من الأشكال، كما لو أن الأمر يروق لهما، مستبيحين بذلك شرف الجزائر. والأمّر في الموضوع؛ أن إحدى السيدتان حامل في شهرها السادس، مما يصعب على أي إنسان عاقل ومدرك، تمييزها من خلال بطنها المنتفخة التي جعلت لها مكانة رفيعة بين الجميع، والتي كان لابد لهم من الانحناء أمامها إجلالا لها، كونها تحمل في أحشائها حياة، ويتعلق الأمر بالسيدة الجزائرية شهرزاد صحراوي، من مواليد 1984، زوجة رعية عراقي ومقيمة في مصر رفقته منذ سنتين، هذه الأخيرة التي ترجتهم مطولا حسب المتحدثة- وبكت بحرقة لا مثيل لها، كونها أهينت وطعنت في كرامتها وكرامة زوجها في بلد تعتبره شقيقا، غير أن هذا لم يشفع لها، واستكمل أولئك المصريون الهمجيون المهزلة، كما لو أنهم ينتقمون من الجزائر التي ستهزمهم في عقر دارهم . وكانت فرقة ''النهار''أول من التقى بهذه السيدة المغتربة، التي طلبت من أشقائها الجزائريين، ومن الدولة الجزائرية أن يتكفلوا بإرجاع كرامتها المهدورة، وعفتها كجزائرية''حرة''، وحفيدة من أحفاد الأمير عبد القادر، وهو ما جعل فرقتنا بمصر التي كانت بصدد تغطية أجواء الإستاد، ومراقبة المكان لنقل الوقائع تتصل بالسفارة الجزائرية في مصر، وتنقل إليها الواقعة كما هي، حتى تتصرف في الموضوع الذي لا يمت للمسلمين ولا للإسلام ولا حتى للعرب المعروفين بالنخوة والعزة والغيرة على نسائهم بشيء. وهو ما يقودنا للتفكير في همجية بعض أفراد الشعب المصري ، الذين يدعون أنهم أسياد العرب وخيرتهم، وأن بلادهم بلاد الحضارة وعاصمتهم أم الدنيا، فأي دنيا هذه التي تساوي بين البشر والحيوانات، وأي قانون يحكم هذه الدولة التي ترفق باليهود وتمجدهم أكثر من رفقها بأشقائها، مبدين حقدهم الدفين للعرب والمسلمين، خصوصا وأننا لم نسمع مطلقا بامرأة يهودية أهينت أو جرحت كرامتها، أو حتى تحرشوا بها في أي شبر من تراب مصر بالرغم من أن الجميع يعرفون أتم المعرفة، أن كافة المركبات السياحية والمنتجعات المترامية على طول ضفاف البحر الأحمر، وحتى الأبيض المتوسط مخصصة لليهود، بينما تتعرض شقيقة جزائرية مسلمة، لأكبر إهانة قد تتلقاها امرأة في الوجود، وتجبر على الظهور عارية تماما أمام حشد من الرجال غير المتخلقين، والأدهى من هذا أنها حامل. والأكيد أن ما سيدعونا للتساؤل حقا، هو أين كان رجال الأمن المصري وقت الحادثة، بما أنه كان من واجبهم تطويق الإستاد، وأن يضمنوا سلامة المناصرين الجزائريين الذين تدفقوا على المكان منذ الساعات الأولى ليوم أمس، فما هي حجتهم هذه المرة لتبرير الواقعة التي تعد اعتداء صارخا على حرية الأفراد وخصوصياتهم، أم أنهم سيدّعون أنه سيناريو مفبرك بدوره من قبل الجزائريين، لتشتيت أفكارهم وجعل نتيجة المباراة لصالحنا، أي كذبة أخرى سيلفقونها، وأي رواية بالية سيؤلفونها للتملص من هذه الفضيحة الأخلاقية'، وما عسانا نقول لـ''مدحت شلبي''و''خالد الغندور''،''مصطفى عبده''،''عمرو أديب''، إلا ''برافو'' كونهم برعوا في حربهم ضد الجزائر والجزائريين، لكن كان الأولى بهم أن يشحذوا هذه الهمم، لطرد اليهود من ترابهم ولينهضوا بدولتهم المحسوبة على العرب والمسلمين، ونقول لهم في الأخير شكرا على الورود التي قابلتم بها أحفاد فاطمة نسومر، وشكرا لأنكم برهنتم إلى أي مدى أنتم متحضرين . |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أجبرن, لدخول, الملعب, الخمار, جزائريات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc