لآ حول و لآ قوة إلا بالله العلي العظيم
فعلا أنه أمر يندى له الجبين ، هذا الذي آلت إليه الشعوب العربية (المسلمة ) حرب من أجل لا شيء من أجل جلد مملوء هواء مثل رؤوس الذين يتعاطون هذا ا العفيون .
و الله إنه لأخطر من العفيون أنه يذهب العقل و الأخلاق و يضعف الصف و يغضب الرب و يفرح الأعداء .
فتبا لمن اتخد إلاهه هواه و تخدر بهذا العفيون موهما نفسه بالوطنية . حاصرا شعار حب الوطن من الإيمان في هذا المجال ناسيا شعار الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم : ( من غشناّ فليس منّا .) و في رواية ( من غشّ فليس منّا ).