طقوس يومياتي الأخيرة هذه وقعت في هيام التقهقر أحيانا بل غالبا حتى انها دائما لا انزعج لحق نفسي فشخصيتي تتقن التجاهل لكن ان ترى اخوتك وسط تلاحم تلك الصرخات العالية ولا تستطيع أن تجعل لها لجاما لأن مطلقها ذو فضل عليك في حكايتي امقت التفاصيل حتى أني و لأول مرة أقر بواقع من صفحات أيامي ربما لأنه وراء اسم مزيف لكن فقط وددت أن أنقل شعوري إلى كل والد او والدة قد ترى ذلك النقاش الحاد مجرد نقاش وقد لا تلوم نفسك على ارتفاع نبرة الصوت حتى أنك قد لاتنتبه في كلامك لأنها لحظة غضب لكن تأكد ان ذلك الطفل سيؤلف سيناريوها و يبقى يتخبط داخل صراعات قد لا يظهر ذلك لكن عدم الاستقرار سيستوطنه لمجرد كلمة لم تلقي لها بالا يؤولها إلى 70 أسطورة حتى أنه لا ينسى ثانية من حياته و يتذكر المواقف بالصوت والصورة فرجاءا لا تجعلوا الأطفال ضحية أنانية اعتبرها منكم