وقع المدرب سعدان في شباك و فخ الصحافة المصرية وهذا لحوار اجرتة معه احد ي القنوات الرياضية المصرية التي تعمدت ان تلقي عليه مجموعة من الاسئلة حيث صرح بان الشعب الجزائري شعب متعصب ...؟؟؟ و هذا هو الهدف التي كانت تسعي اليه صحافتهم كما اضاف بان زوجته دعته مرارا لعدم تدريب الخضر خوفا من رد فعل الجماهير في حالة عدم التاهل للمونديال مما زاد في الطين بلة و دعم ثقة العدو و غروره و واكد بان الشعب الجزائري متعصب و عنبف و هذا ما تداولته الصحافة المصرية قبل هذا التصريح مرار و تكررا بغرض تشويهه بل ا قالت اكثر من هذا و ما زاد هم تشجيعا هو تصريح مدرب ينتمي الي هذا الشعب قبل كل شيء علي كل اظن ان تصريحه هذا قد يكون عفوي لكننا لا يمكن ان ننكر بانه جرع من سم العدوا لكن يا سعدان قل فينا ماتشاء و صرح بما تشاء لكن كن علي يقين اننا لازلنا نساندك للنهاية لتدرك بحق باننا شعب متلهف للفرحة و من اجلها فنحن متعصبون و عليه تبقي امالنا و امانينا هي ان لا تقع في فخ الفراعنة يوم الحسم وان لا تنساق وراء مشاعرك و ان تضع بين عينيك 35 مليون متلهف و بشدة لرفع راية وطننا عاليا عاليالننبئ بولادة جزائر جديدة من حقها ان تلتحق بمكانها بين دول العالم و تكتب اسمها باحرف من ذهب و في جميع الميادين انشاء الله و بعد المبارات لنا حديث اخر