![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
واو هاء مِيم .. { الـــــــــــْوَهْـــــمْ } .
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلامُ عليكم و الرحمة ..
و أخيرًا [ تم ] دكّ حُصون .. أيقونة ( موضوع جديد ) ![]() نبدأ بـ تنبيــهة : الموضوع [ معّمدُه ] الأساسي .. يشمُل [ رأي ] .. هذا الأخير قد [ يُزعِج ] الكثيرِين .. و على [ قالتْ ] الدُكتور ( خيرِي العمري ) لا نأسف على الإزعاج ! ![]() ــــــــــــــــــــــــــــ أعتقِد أن أكبر [ مــُصيبة ] واقِع فيها [ الفرد العربي ] خصوصًا .. هي [ التجرد من المسؤولية ] .. بمعنى [ بعيد عن تحمّل المسؤولية ] .. لذلك تجِده [ يتفنّن ] و [ يمتهِن ] .. الإسقاطات .. أي [ مشكلة ] .. أيًا كانت .. يُلقي بـ اللّوم على غيرِه .. طبعًا أيًا كان .. و إن كان [ ربّ العباد ] حاشَاه .. كـ [ عيّنة ] : ( المكتُوب ، البيئة ، الدولة ، الحكومة ، الحسد ، الجيران ، الوالدين ، إبليس ، العيّن ، البلد ، العَرَب ![]() هؤلاء قد يكونُوا [ سببْ ] .. أما أنا فـ [ لآ ] .. ( عقلية الفرد العربي ) كل هذا حتى [ لا يتحمل ] مسؤوليته .. و حتى يبقى في [ منطِقة ] إرتياحه .. * لماذا وصفناها بـ [ المصيبة ] ؟ لأنك إن اعتقدت أن [ غيرك ] السبب .. في كونِك في [ مشكلة ] .. فأنت ستبقى [ فقط ] تنتظر الفرج من عِنده .. أنتْ [ مكتوف الأيدي ] ( حُزمة المفاتيح ) عِنده .. لا عندك .. ( مصيرُك ) بيده .. لا بيدِك ! " نصف الطريق نحو حَل المشكلة .. هي أن تعترِف بأنك السبب فيها .. يعني حلّها بيدك !" تريد أن تقول غيرك السبب ؟ .. حسنًا ( إنتظِره ) رُبما أعطاكْ ! ــــــــــــــــــ ( رُبما ) تُفِيد الإحتمالية .. أهَا .. إذن هناك إحتمال حِين تدّعي أن غيرك [ السبب ] .. و تُحّل مشكلتُك .. و لكن .. ماذا لو كان [ السبب ] الآخر .. ( وَ هْ مْ ) ؟ هل ستنفع [ رُبما ] ؟ ![]() تريد مثال ؟ ( الـ سِ حْ رْ ) ؟ " ماذا لم تتزوجِ بعد ؟! " ==) نعم ، مسحُورة . " رسِبت في الإمتحان ؟ " ==) إيه ، باين مسحُور . " و تلك الفتاة لماذا لم تتقدم لخطبتها ؟ " ==) سمَعت [ ساكنها ] جنِي ! " حتى هذا العمل و تم طردُك منه " ==) باين تسحّرت وين نروح ( عاكستلي ) ! " لماذا تريدين الطلاق ؟" ==) أرى زوجي على هيئة [ حِمار ] - مسحورة - ! أمثال هذه [ الأسئلة ] و [ الأجوبة ] المُقرِفة .. الكثير .. مؤخرًا .. أحدهم تقدم لـ خِطبة فتاة [ للمرة الثانية ] و رُفض .. و يريد أن يعود [ لثالث ] مرة .. و حين [ سُئل ] ألا تشعُر أنك [ زوِّدتها حبتَين ] .. قال [ نعم ] .. باين ساحرتني بنت لحرام ![]() و بيني و بينكم .. لا عمل [ قار ] لا [ مال ] لا [ جمال ] لا [ سكن ] خاص .. لا [ صلاة ] .. على أيّ أساس ستسحركْ ؟ ![]() ![]() في الأخير .. العرب [ يعِيشُون ] أوهام عديدة كثيرة و مختلفة و متخلِفة .. و لكني أراهِن بـ دكانتي الحقيقية ![]() هي [ أكبر ] وهـــــــْمْ و دُون منافِـــــس ! * تنبيهة ( أخرى ) في الأخير .. قد يقول [ قائل ] و لكن [ السِحر ] قد ذُكِر في [ القرآن الكريم ] .. ج : الذي ذُكِر ( في واد ) .. و ( الخزبعلات ) التي أوردت عيّنة منها [ أعلاه ] .. في وادِِ آخر .. تحية .
آخر تعديل جَمِيلَة 2017-01-13 في 12:52.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الوهم هو الحالة الشاذة غير الطبيعية، والتي تغير من الحقائق وتشوهها، وهي شاملة وعامة لجميع الحواس، وعند جميع البشر، وقد يتعدى الوهم الحواس الخمسة، ليصبح حالة نفسية، يذهب الإنسان عن طريقها إلى تخيل مواقف وأحداث غير موجودة في الواقع، |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() صدقتَ يآ عَلِي ..
إضافة هامة و مفيدة .. و قد كنتُ [ أظُن ] أن الوهْم يشمُل فقط [ المُصاب ] .. و لكن الظن خآبْ .. فهو [ يشمل ] أيضًا [ المعالِج ] .. فهناك ( شيخ ) أمضى [ 20 سنة ] من حيآته و هو [ يتوهم ] أنهُ [ يعالج ] الناس حقًا .. و قال بـ عظمة لسانِه التالي .. ( الوهْم ) ركِبني لـ مدة عشرِين سنة .. و أنا أعتقد أن [ السِحر ] المُدعّى ( موجود ) حقًا .. و أني ( أعالِج ) الناس .. و لكني عرفت و أدركتُ ( مؤخرًا ) كم كنتُ واهِمًا .. و في مرة [ جاءتني ] مُصابة و بدأت أقرأ عليها .. فإذ بها ( تتقلب و تتشقلب ) فقلت : ما بك ؟ فقالت : دائما حينما أستمِع ( للقرآن ) يحدث لي هكذا .. لابُد ( أني ) ..... فقلتُ لها : لكني ما قرأتُ عنك ( القرآن ) إنها فقط [ أبيات ] من قصيدة شعرية .! شكرا على حضورك ، اُخيّ . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() معظم مشكلاتنا الوهم والأمور النفسية التي أثرنا فيها بشعور أو دون شعور لأننا نرجع كل ما يحدث لنا لأمور خارجية لا طاقة لنا بها ونسينا أو تناسينا قول ربنا سبحانه وتعالى : " وماهم بضارين به من أحد إلاّ بإذن الله " حين تكلم على السحرة
فكل شيئ تحت إدارة الله فلماذا لجأنا للمخلوق ونسينا الخالق !!!!! مشكور على الموضوع 0000000 000 0 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() WINTER 44 رجال الدِين ، السآسة .. و أيضًا ( النظام المدرسي ) هُم [ صُناع ] الوَعي الجمعي [ المُتدنِي و السِلبي ] الموجُود حاليًا .. هم [ أعمِدة ] لنشر الأوهام .. و هُم [ أول ] من يحارب أي [ فِكر ] جديد مُتجدِدْ مجدِّدْ .. و هكذا كان ( المُتدينِين المسِيحيين ) .. سابقًا ، أي قبلهُم .. فمثلًا كتاب [ جسد لا يشيخ و عقل لا يحده الزمن ] لم تتقبله الطبقة الدينية [ المسيحية ] و لا الوعي الجمعي حينها .. و هُوجِم الكتاب و صاحب الكتاب .. الكتاب الآن له عِشرين عام مُنذ تأليفه .. ( الآن ) / فقط [ الآن ] .. بدأوا يعّــُون و يفهمون و يُدركون .. حقيقة ما كان يقُوله [ الرجُل ] أقصِد ( صاحب الكتاب ) . الكتاب للمؤلف ( ديباك تشابرا ) . تنصح بمطالعته ؟ أكيد . تحية : ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() حكيم الزمان
صدقتْ .. هذا [ طلّق ] ذاك .. و ذلك [ منع ] عمل هذا .. و تلك [ بطّلت ] زواج هذه .. و هذا جعل [ هذا ] ممسُوس .. و أولئك عملُوا ( عمَل ) .. جعلوا [ سين ] من الناس ( لا يتزوج ) و [ عين ] من الناس ( لا تلـــِد ) .. و [ فرد ٌ ] آخر يرسُب و [ لا ينجح ] .. حسنًا .. ألا يوجد [ سؤال ] يطرح نفسَه ( بإلحاح ) ؟ هُوَ ( أينَ الرَّبْ ) ؟ أم خلق هذا الكون و تركَهُ [ عبَثــًَا ] ؟ العفو .. يا حكيم . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلا عليكم
يذكرني موضوعكم ب: كتاب "العرب وجهة نظر يابانية" للكاتب نوبوأكي نوتوهارا مع اني لم اطلع عليه الا اني اطلعتُ على موجزه لذا فهو مهم جدا وهدفه ليس النقد السلبي بل البناء ان اُحسن التعامل معه بورك فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() عليكم السلام و الرحمة ..
يآ مراحِبْ : ) حقًا ، ما قرأتُ الكتاب الذي ذكرتِه .. إن كانَ ( نقْد ) في محلّه .. فأكثر الله من أمثاله .. خصوصًا من أبناء جِلدتنا .. فأي دولة تملك ( إصلاح ذاتي ) ( Self-reform ) .. لن تنهار .. قد تتعثر .. و لكن لن تدخل في ( غيبوبة ) كـ حال أمتِنا حاليًا .. نسألُ الله السداد .. و فيك ِ بآرك الله ، [ أختِ نُور ] . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() عليكم السلام و الرحمة ..
أهلًا ثم سهلًا بكْ .. أصبتِ . ويكأن الله ( صنع ) السيناريو .. و أحاطَ بك كل هذه ( المعطيات ) و أنتَ فقط ، ( فقط ) عليك [ تنفيذ ] السيناريو .. لآ يـَد ( لكَ ) في ذلك .. و اللهِ من زمآن و أنا أبحث عن ( حديث ) واحِد واحـِد - أقول - فيهِ [ ملمّح أو إشارة ] حتى .. أفهَم من خلالها .. أن الرسول صلِّ اللهم عليه و سلِم يقول .. أنّ فلان ( السبب ) أو ( الظرف ) السبب .. ( أبو جهل ) السبب أو ( كفار قريش ) السبب .. كان يصنع ( الظروف ) .. يصنع ( الواقِع ) .. يفهم ، يُدرِك .. و يعيّ أن [ لآ تغيير إلا من الداخل ] .. كما ذكرتِ و ذكرتْ [ الآية ] . ( المُحيط ) ما هُو إلا ( إنعكاس ) لِما بداخل .. * أما عن [ وهْم ] ضحية المجتمع أو الظروف .. فأرجوا قراءة كتاب ( السيرة الذاتية لـ مالكُوم اكس ) .. من أيّ ( ظروف ) انفجر .. و أيّ ( إنفجار ) ! رحمَك الله رحمة َ واسعة يآ مآللِك .. * شكرًا لجميل رأيك .. فيكِ بارك الله .. حمآكِ الله ، أختِ . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
هلآ أختِ : ) قبل ( الإجابة ) على سؤالك وُجّبَ الإشارة إلى نُقطتَين .. 1 / 2 إن كنتْ تملك ( هدف ، غاية ، نِية ، رسالة ، رؤية ، حُلم ) و تعمَل على تحقيقِه .. أرى هذا من أكبــــــَر ( أنعُّم ) الله وجُوبًا للحمدْ و الشُكر .. صباحَ مساءْ .. فأنتَ ( فردْ ) ضِمن ( قِلة قليلة ) جدًا جدًا .. جدًا . فغالب الناس و أكثر الناس ( لا أهداف ، لا نوايا ، لآ أحلآم ) لهُم .. يسيرُون كـ ( باخرة ورقِية ) .. يأخُذ التِيار بـ ( مصِيرهِم ) إلى أين شآء .. تذكِرة و إن شئت - خُذها قآعِدة - [ النـــآسُ موتَـى .. و أهـــلُ - الأهــــــــــداف - أحيــــَآء !] 2 / 2 كلمة ( فجأة ً ) في ردِك .. لفتّت ( إنتباهي ) .. كأن نقول [ حدث الأمر فجأة ً ] .. أزعـُّم أن لو رأيت ( نتائج ) شطب لفظة ( فجأةً ) من قاموسك .. لشطبتَها من زمــــــــــــآن ![]() [ الله أحسنُ الخالقِين ] فهل يُعقل أن يخلُق هذا ( الكون الفسيح ) و يترُك فيهِ ( المَصائِر ) هكذا تحدُثُ فجأةً ؟ ![]() أم [ خلقَ كل شيء بـِقدَر ] ؟ [ خلق كل شيء وِفق سُنن ] ؟ وِفق قوانِين ، مقـآدير ؟ * أفضل ( تغييّر ) ممكن أن ( يُّحدِثه ) المرء في فهمِه ( وعيّه ) هو إستبدال .. الـ ( الفجـأة ) بــ ( السبب و النتيجة ) الهدف تحقق ؟ -- ) أسباب أدّت لتحقِيقه .. الهدق لم يتحقق ؟ -- ) أسباب أدّت لفشل تحقيقه .. أي ( نتيجة ) وصلتَ إليها .. هناك ( سبب ) أدى إليها .. حتى تعرِف ( الجنُون ) في المُعجم ( الصِيني ) .. هو أن تقُوم بـ السبب عيّنه و تنتظر أن تختلِف النتيجة .. * الأمثلة لا حصر لها .. على مستوى الفرد : كنتُ أملك ( مالا وافرًا ) و ( حياتي المادية ) عالِ العّال و ( فجأةً ) أفلستْ ! عزيزي القارئ حقًا و صِدقًا ( تُصدّق ) كلمة ( فجأة ) هاهُنا أم ( إن و العائلة ) تلعب ألاعِيــبها ؟ ![]() ![]() على مستوى الجماعة : ( التبرّج ) شاعَ و ذَاع .. صباح مساء .. كان صيف فقط .. صار صيف شتاء ![]() كل أيام الأسبوع و أنتَ تلحظ ( التبرّج ) .. و حين تفّر من ملحوظتك هذه ( يوم الجمعة ) و تحضِر لـ ( درس الجُمعة ) .. تجِد الخطيب يتحدث لك ( عن التبرج ) ![]() تفّر إلى المُنتديات على النت .. عديد المواضيع على ( التبرج ) .. هُم لم ينتبِهوا ( مثلًا ، مثلًا ) أن كلّما طال و زاد ( حديثهم ) عن التبرج .. ( التبرُج ) يزِيد ، يَستزِيد .. ينتشِر ؟ هم بـ ( حديثهم ) هذا .. لم يُغيّروا في الواقع ( شيء ) ؟ -- ) تُريد أن تقول ( سبب و نتيجة ) مثلًا ؟ اُّمّالْ إيه ؟ ![]() و القانون يقول ( ما تُركّز عليهِ يزِيد ) ! و تجّد ( الآن ) أن أكثّرُ النظر إلى ( المتبرِجة ) .. و صارت ( تُخطَب و تتزوج ) .. و أكثر الحديث عنها .. و حتى في ( بيوت الله ) .. و هاقد لاحظت ( نفسي ) أتحدث عنها ( الآن ) أيضًا ![]() يضرِب ( سِين ) في الدماغ : و تِلك ( الفتاة ) صغِيرة السِن كبيرة العقل .. فازت و ارتدت جلبَابا وحِجابًا .. ( هَو ) من يتحدث عنها ؟! ![]() - اللون الرمادي- في الأخير .. مجرد ( فضفضَة ) .. * أما عن ( سؤالك ) فـ عائد إليه ( لاحقًـــا ) .. بإذنِ الله . النوم سُلطان : ) و عآشت من سألتْ ثرثارًا ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لكلمة الـ"فجأة" فإن كان بدا استبدالها بالسبب فيكون : أني لم ابحث عن حُكمه فلم يكن فيه شك في نظري وإني راضية بقدر الله وموقنة بحسن تدبيره لكن درايتي بحُكمه كانت حقا "فجأة" فأن تكون سائرا سيرا حثيثا في طريق وعرة لا يحركك غير الأمل على أن تفتح عينيك ذات صباح في ورشة العمل -بفضل الله-على الصورة الكاملة لذلك الحلم المنشود وقد اكتمل صنعه...ثم يأتي أحدهم ليخبرك أنك في الطريق الخاطئ وأن ذلك الحلم لا يصح شرعا فتسأل عنه فتجده محط شبهة وأقرب الى ما قال صاحبك منه الى ما تتمنى هكذا فعلا ستضيع بين الطرق و"فجأة" *** ولا بأس بالثرثرة المفيدة :] لولا إني رأيت لو تلطفتم قليلا في حديثكم عمن لا هدف له -وإن شملتني الدائرة منذ مدة- فالكلام قاس -وان كنت أعلمه- |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة .. مرآحِب أختِ مُجدَدًا .. * البداية من آخَر ( ما كتبتِ ) .. فقط كـ تنبيهة .. حينما قُلت و أقول ( الناس موتى و أهل الأهداف أحيآء ) ! لا يُقرأ ( الموقِف ) أني من أهل الأهداف .. و أحّط من شأن الفئة ( الأولى ) أنا أمضيّت ( رُبع قَرن ) و أنا ميّت .. أنا الآن أعمل على ( أهداف ) بسيطة تافِهة و بإمكانك حتى أن تصِفها بـ ( الحقِيرة ) .. و تبقى مجرد ( محاولات ) ذكرت العِبارة أعلاه .. حينما وضعت ( نفسي ) كـ محايّد و نظرت إلى ( الفرُوقات ) بين الشِلتَين .. الأولى و الثانية .. و لا زلتُ عند ( قالَتِي ) و إن كانت ( مُزعِجة ) فليتَ ( أحدهُم ) أزعجني و قسّى عليّ ( سابقًا ) .. و استفقتْ وقتها .. فليس كل مُزعِج ( ضآرْ ) .. بل كم مِن ( مُزعِجِِ ) نافِع ! لستُ ( أعانِد ) بل هذا ( التبرِير ) لكونِي رأيت أن تنبيهتَك تحمِّل شيئًا من الصواب .. الأمر نِسبي .. و شُكرًا كثيرًا ع التصوِيب .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ * حسبمَا أعلم هناك ( ثلاثةُ ) أسباب رئيسية تضِيع بِها ( الأهداف ) .. 1 / 3 التعلُّق الكبير بـ الهدف : يُعرف ( التعلّق ) من خلال أمرَين ( مؤشِرات ) .. أولهما ( الخوف و الحُزن ) و هذان ينتُجان من خلال ( حدّث سِلبي ) في الماضي .. كـ ضياع هدف ما سابقًا .. فتُحدّث نفسك ( سيضِيع كما ضاع سابِقُه ) .. و تُسقِط الأعذار هنا و هناك كـ ( الحظ و و ) الثاني ( القلق و التوتُر ) .. ينتُجان من خلال التفكير المبالغ فيه ( مُستقبلًا ) ماذا لو فشِلت ؟ سؤال يجعلك تقلق و تتوتر .. خلاصة السبب الأول : ( الخوف ، الحُزن ، القلق و التوتُر ) لو رأيتْ ؟ كلها [ ضغـــُوط ] تذكِرة : [ الضغُوط لا تُصاحِب تحقيق الأهداف ! ] دائمًا سَلّ نفسَك : ( لماذا تُمنَح ركلات الجزاء في مباراة كرة القدم لـ لاعبين يمتازون بــ أعصاب باردة ) و ينجح أغلبهُم في تسجِيلها ؟ ) لأنهُم و الضغُوط خطّان ( متوازيان )! الأمر بسِيط : أركُل ( الضغُوط ) عنك .. و لكن [ كيف ] ؟ بسـِيطة : الضغط نِتاج الأفكار .. رآقِب أفكارَك ! و من الجميل ( التذكُّر ) : ألا يحدث معك هذا : حينما تبحث عن شيء بشِدة لأنك تحتاجُه ( في الغالب سيختفي ) و حين تنتهي حاجتُك له ( يظهَر فجأة ً ) فتُحدثه معاتبًا : ( الآن ) تظهَر ؟! --) إختفى التعلّق فـ ظهر ( الشيء ) . 2 / 3 وجُود ( مشاعِر ) عدم إستِحقاق : هذه المشاعر 99% منها ( مخفِي ) ، أي ( لا واعية ) .. أي من النادر أن يُنتبَه لها .. عليك بـ ( البحث و التنقِيب ) عنها .. فهي ( عميقة ) في العقل اللاواعي .. تعريفها البسيط : تشعُر أنك لا تستحق ( نيّل ) هذا الهدف .. بـ لهجتِنا ( تْستَخسْرْ فـ روحْك هاذ الشِي ) . و هي ( نِتاج ) بيئتنا ( السِلبية ) بإمتياز .. فـ مشاعر ( التأنيب ) المُبتلِية بها ( أمتُنا ) و فِكر ( تحقير ) الدُنيَـا .. أهمّا أسبابها . هذه المشاعر تؤدي بك إلى ( تدمِير الذاتي ) .. - شرح هذه النُقطة يطُول و ( مُعقّد ) .. المهم هو ( تستكشِف ) هذه المشاعر .. و تتخلص منها .. حتى لا تُدمر و تحطِم ( هدفك ) بـ نفسك . 3 / 3 بإختصار ( ما ضاعَ هدف ) إلا و ( ضاعَ ) قبلَهُ ( التركيز ) .. أي ضياع التركيز على الهدف .. كأن تضع هدف الآن .. يوم ، يومين ، ثلاثة .. تنساه .. كأنك لم ( تضعه ) .. فـ نحن في عصر .. كل ما حولك يُريد ( تشتِيتك ) عن تركيزك .. ــــــــــــــــــــــ أما عن ( كيفية ) إيجاد هدف جديد و حافِز .. فيجب معرفة أن هناك ثلاث ( أنواع ) من الأهداف .. 1 . مُلَفّق . 2 . سراب ( مُعّجز ) 3 . حقيقي . لا توجد تعريفات و لا أسماء هذه ( الأهداف ) على النت .. مجرد ( إجتهاد ) شخصي .. لـ خلاصة ( قليل ) ما أعرِف .. نُورد ( تفاصيلها ) في فرصة لاحقة إن شاء الله .. * هل ستصمُد و تقرأ كل هذا يا طُمآح ؟ أشـُكُ في ذلك شكًا كبيرًا :d |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() النفور من تحمل مسؤولية حياتنا وإلقائها على الآخرين دوما ينم عن ضعف الشخصية وإستشراء الوهن والعجز |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc