هَكَـــذأ أَرَدْنـَـا رمضان ..فذَبَحَنــا مِنَ القَفَـــا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الحياة اليومية > قسم يومياتي

قسم يومياتي يهتم بالحياة اليومية للعضو : تجارب .. حوادث .. فضفضة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هَكَـــذأ أَرَدْنـَـا رمضان ..فذَبَحَنــا مِنَ القَفَـــا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-05-14, 16:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










16 هَكَـــذأ أَرَدْنـَـا رمضان ..فذَبَحَنــا مِنَ القَفَـــا

إلى متى ... ؟؟ إلى أين بهذا السّلوك المَشِينْ ..؟؟
أسئلةٌ تتبادر للأذهان كثيرا كلّما اِقتربت هذه المناسبة ، عادات سيّئة .. دخيلة.. مُنقِصة للأجر الدّينيّ والدّنيوي..
مُشكِّكَة في الإعتقاد بحقّ التّوكّــل على الله..
*المُهمّ سَأًلِــجُ في صُلبِ الموضوع دون ممهّلات ولا مقدّمات حتّى أُفرِغَ ما ضاق به صدري أو ربّما حتّى تُشاركونِ أنتم
أيّها الجمع الكريم بآرائكم ، فمرحبا بالمُدَعِّم ومرحبا بالمُنتَقِد ومرحبا هي الأخرى بالمُبدِئِ لِرأيْ.
السّلام عليكم ورحمة الله وبركــاته أمّا بعد...
حديثنا حول شهر رمضان الكريم المُعَظّم المُبارَك والتّجهيزات أو التّحضيرات الجِدُّ غريبة الّتي ما أنزل الله بها من سلطان والبريء
منها هذا الشّهر براءة الذّئب من دم يوسف عليه السّلام..
تحضيرات تقوم بها بعض العائلات مِن تصبير للمواد الغذائية الإستهلاكية وتخليل وتجميد و تجفيف وكأنّها حربٌ أهلية على المشارِف
نسأل الله العافية من ذلك.
تُلاحظ من خلال صفحتك على مواقع التّواصل الإجتماعي الفيسبوك مثلا إحدى ربّات المنزل هداها الله تنشر صوراً وتقول اليوم قد أتممت
عشرون وجبة شُربة كاملة المحتويات بِلَحمِهَا في عشرين كيس تنقصني عشرة أكياس لِأُتِمَّ الثّلاثون حسب عدد أيّام رمضان، ولايزال
على هذا الشّهر مثله أو أكثر.
أو أن تَجِدَ أحدهم يُفاوض الآخَرَ في شِراء خروف أو كبش ليذبحه في نفس الشّهر وتجِدهُ إمّا أنّه لا يملك المبلغ المطلوب أو أنّه يُريده بصيغة
الدَّينْ أو ماشابه ذلك، فترى الحسرة على وجهه وكأنّ باب الجَنّةِ صُدَّ في وجهه.
أو أن تَجِد الزّوجة أخذت في تجديد مُعظم أواني المطبخ المُستعملة منها للطّبخوكذا المُستعملة للتّقديم بحجّة أنّ هذه الصّحون قد قَدُمَتْ وأنّ
التي اِشترتها تُعدّ آخِرُ موضة وكذا الحال للكأوس والأطباق ... فالتّجديد يطرأ إلّا في أيّام قًبَيل رمضان...
عَجَب ..عَجَب ...عَجَبْ
وكأنّ الّتي حضّرت ثلاثين وجبة شُربَة قد أخذت عهدا وميثاقًا مِنَ الله بأنّها سوف تعيشه بالضّمان..والّذي يُفاوِضُ في شراء الكبش رُغمَ عُسرِ حالهِ
وكأنّه لم يأكُل لحمّا مِن ذي قبل أو أنّه أسدٌ سيكون فطوره لحمٌ فقط..
والّتي أخذت في تجديد أوانيها كأنّ الإفطار سيكون على الزّجاج والطّين ..
والأمثلة جمّةٌ ، ذكرتُ منها ما ذكرتْ على سبيل المثال لا الحصرِ..
إلى أين بهذه العادات ؟؟ إلى متى بهذه العقائد المُنافية ؟ عجيبٌ أمرنا واللهِ !!
أمّا القطرة الّتي أفاضت الكأس أنّ جميعنا يعرف أنّه شهر خيرات وشهرتحصيلٍ للحسنات واِستكثارها ومحو السّيئات ..لكن..لا حياة لمن تُنادي..
فقط أصبحنا فقط مُثقّفين دينِيّاً لا غير..أجل مُثقّفين فقط..عِلمٌ بلا عمل.
إلى أرباب البيت وربّاته..إن لم يردّكم الوازع الدّينيّ فلا بأس أن يردّكم العُرف ، أبدًا ما سبقنا بهذا آباءنا وأجدادنا بل كان تحضيرهم لذلك
حقّ التّوكّل على الله ، فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : ((لو أنكم توكلون على الله حق توكله ، لرزقكم كما يرزق الطير ،
تغدو خماصا ، وتروح بطانا)) رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان في " صحيحه " والحاكم ، وقال الترمذي : حسن صحيح .
فأين نحن من التّوكّل واللّهِ ..أضرِبُ كفًّا على كفٍّ وأنهض من مقامي وأقول الله المستعان عمّا نُحدِثُهْ..








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-05-14, 18:44   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم أخي الكريم

التحضير لشهر رمضان المبارك يتضمن كذلك تنظيف البيت بالكامل وهذا لا أظنه عادة دخيلة ولها مغزى سلبي.

لو خاطبت إحدى ربات البيوت قائلا :
لماذا تجمدين المواد الإستهلاكية المختلفة ستكون اجابتها واحدة من اثنتين

1-الاستفادة من الوقت المخصص لإعداد بعض الطبخات في القيام بأمور العبادة ولا تبقى محاصرة بالمطبخ.
2 - الكثير من المواد سترتفع أسعارها في الشهر الكريم لهذا بغية الحفاظ على الميزانية ومساعدة زوجها تقدم على التجميد المبكر .

كما أن هناك تحضيرات تقوم بها المرأة تتلاءم مع فطرتها التي فطرها الله عليها فبيتها مملكتها وعليها أن تخطط بشكل دائم لكيفية تسيير تلك المملكة

لكن للأسف لم يعد هنالك وضع وسط لأن القلة القليلة التي لزالت متمسكة بالمعاني الصحيحة لهذا الشهر الكريم...أصبحنا ننسى اللب ونهتم فقط بالقشور.

ربي يصلح الأحوال
ويهدينا لما فيه الخير

بارك الله فيك










آخر تعديل سَامِيَة 2017-05-14 في 19:06.
رد مع اقتباس
قديم 2017-05-14, 18:51   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*سندوسة*
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية *سندوسة*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-14, 21:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة عادية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم أخي الكريم

التحضير لشهر رمضان المبارك يتضمن كذلك تنظيف البيت بالكامل وهذا لا أظنه عادة دخيلة ولها مغزى سلبي.

لو خاطبت إحدى ربات البيوت قائلا :
لماذا تجمدين المواد الإستهلاكية المختلفة ستكون اجابتها واحدة من اثنتين

1-الاستفادة من الوقت المخصص لإعداد بعض الطبخات في القيام بأمور العبادة ولا تبقى محاصرة بالمطبخ.
2 - الكثير من المواد سترتفع أسعارها في الشهر الكريم لهذا بغية الحفاظ على الميزانية ومساعدة زوجها تقدم على التجميد المبكر .

كما أن هناك تحضيرات تقوم بها المرأة تتلاءم مع فطرتها التي فطرها الله عليها فبيتها مملكتها وعليها أن تخطط بشكل دائم لكيفية تسيير تلك المملكة

لكن للأسف لم يعد هنالك وضع وسط لأن القلة القليلة التي لزالت متمسكة بالمعاني الصحيحة لهذا الشهر الكريم...أصبحنا ننسى اللب ونهتم فقط بالقشور.

ربي يصلح الأحوال
ويهدينا لما فيه الخير

بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الكريمة ...أشكرك على التفاعل جدّ الشّكر وأحترم رأيك بشدة لكن ...
نحن مجتمع جزائري نعرف سلوكات بعضنا البعض وأظنّ أنّ ما تقوم به زوجاتنا أو أمهاتنا أو أخواتنا اتجاه هذا الشهر الكريم كما سبق وأن ذكرت في الموضوع ..لاأظنّه كان من باب ما تفضّلتي به والله أعلم إلّا أنّنا أصبحنا نستمتع ونتلذّذ بثقافة التّوكّل على الثّلاجة والحساب البريدي أو البنكي لمصالبة
ومجابهة هذا الشهر العظيم اّلّذي أصبحنا نرى فيه شيك ضريبي باهظ الثمن من حيث المتطلّبات ، في حين أنّه بريء من تخميناتنا و تخطيطاتنا اللاعقلانية,,
رمضان يحتاج تحضيرات أعمق من هذا وهي إحياء الإيمان في القلوب والتقرّب من الله ,,
الله المستعان على أفعالنا
أشكرك بشدة أختنا وأحييك من منبر الإحترام والتوقير
رمضانكِ كريم وأتمناه عليك وعلى ذويك بموفور الصحة والعافية وتحصيل الخيرات الحِسان









رد مع اقتباس
قديم 2017-05-14, 21:07   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سندوسة* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع بارك الله فيك


وعليكم السلام وأزكاه وأطيبه أخيتي سندس
وفيك بارك الله
شكرا مرورك النّير









رد مع اقتباس
قديم 2017-05-15, 13:57   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

- مشروع إعادة السمة الدينية الخالصة لشهر رمضان في ظل التطور الحاصل وماتبثه وسائل الإعلام وما يدور في جماعات الرفاق وجلسات النساء ومقاهي الرجال يا أخي صعب نوعا ما...أحيانا الإنسان تكون عنده قناعة معينة إلا أنها تتأثر...مثلا أم تكون مقتنعة بما تقول وترغب في تطبيقه إلا أنها تواجه نوع من الإلحاح والتمسكين من طرف الأولاد أو حتى الزوج على أن تكون مائدة الإفطار ملونة بكل الألوان المطهو وغير المطهو ماذا بوسعها أن تفعل حيال ذلك غير الامتثال للأوامر.

- دعنا نضع العائلات التي ربات بيوتها عاملات على جنب ونتحدث عن العائلات التي الرجل هو المصدر الوحيد للدخل والإنفاق فيها هنا الكرة في مرمى الرجال وتحقيق هذا الهدف مرهون بارادتهم يعني الموضوع يلزمه قوة قلب حتى لا يضعف أمام رغبة الزوجة والأولاد...على أرباب البيوت أن يعملو على السير في الإتجاه الوسط حتى لا نقول المعاكس عوض أن يتجهو مع اقتراب الشهر إلى مراكز البريد والبنوك لسحب الأموال...أما البيوت التي تنفق فيها المرأة والرجل فهذه مأموريتها صعبة نوعا ما لأن المرأة بحد ذاتها تضعف أمام رغبات العائلة وتطمح لإدخال السعادة على عائلتها والمطبخ مجالها ومكانها الذي تبدع فيه...يجب استنهاض همم الرجال قبل النساء .

-ترشيد الإنفاق من طرف أرباب البيوت وارفاق ذلك بالاقناع ومحاولة تبيان المغزى الحقيقي للشهر بالتي هي أحسن قد يخفف تدريجيا من حدة المشكلة.

-كما أننا إن أردنا القضاء على عادات معينة تسيئ للشهر لا من خلق عادات جديدة تمنحه التميز الحقيقي بخلاف التميز في مائدة الإفطار ومائدة السهرة وشاشة التلفاز ...قليل وين تسمع صوت القرآن في نهار رمضان يخرج من بيوت الصائمين أو ترى اباءا يحرصون على اصطحاب أبنائهم إلى المساجد وغير هذه الأمور كثير.

-صحيح نحن جزائريين ونفهم بعض ومعك حق الأغلبية يغيب عنهم الوازع الديني والله اعلم ،رمضان أصبح يتلخص في صيام البطن والنفس وصلاة تراويح وأكل بعد المغرب وسهرات حتى الصباح وكفى..

وجدته من غير المقبول أن أرد على موضوع وعندي شك في فهم عنوانه ما معنى فذبحنا من القفا.

شكرا لك أخي.










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-15, 16:34   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة عادية مشاهدة المشاركة
- مشروع إعادة السمة الدينية الخالصة لشهر رمضان في ظل التطور الحاصل وماتبثه وسائل الإعلام وما يدور في جماعات الرفاق وجلسات النساء ومقاهي الرجال يا أخي صعب نوعا ما...أحيانا الإنسان تكون عنده قناعة معينة إلا أنها تتأثر...مثلا أم تكون مقتنعة بما تقول وترغب في تطبيقه إلا أنها تواجه نوع من الإلحاح والتمسكين من طرف الأولاد أو حتى الزوج على أن تكون مائدة الإفطار ملونة بكل الألوان المطهو وغير المطهو ماذا بوسعها أن تفعل حيال ذلك غير الامتثال للأوامر.

- دعنا نضع العائلات التي ربات بيوتها عاملات على جنب ونتحدث عن العائلات التي الرجل هو المصدر الوحيد للدخل والإنفاق فيها هنا الكرة في مرمى الرجال وتحقيق هذا الهدف مرهون بارادتهم يعني الموضوع يلزمه قوة قلب حتى لا يضعف أمام رغبة الزوجة والأولاد...على أرباب البيوت أن يعملو على السير في الإتجاه الوسط حتى لا نقول المعاكس عوض أن يتجهو مع اقتراب الشهر إلى مراكز البريد والبنوك لسحب الأموال...أما البيوت التي تنفق فيها المرأة والرجل فهذه مأموريتها صعبة نوعا ما لأن المرأة بحد ذاتها تضعف أمام رغبات العائلة وتطمح لإدخال السعادة على عائلتها والمطبخ مجالها ومكانها الذي تبدع فيه...يجب استنهاض همم الرجال قبل النساء .

-ترشيد الإنفاق من طرف أرباب البيوت وارفاق ذلك بالاقناع ومحاولة تبيان المغزى الحقيقي للشهر بالتي هي أحسن قد يخفف تدريجيا من حدة المشكلة.

-كما أننا إن أردنا القضاء على عادات معينة تسيئ للشهر لا من خلق عادات جديدة تمنحه التميز الحقيقي بخلاف التميز في مائدة الإفطار ومائدة السهرة وشاشة التلفاز ...قليل وين تسمع صوت القرآن في نهار رمضان يخرج من بيوت الصائمين أو ترى اباءا يحرصون على اصطحاب أبنائهم إلى المساجد وغير هذه الأمور كثير.

-صحيح نحن جزائريين ونفهم بعض ومعك حق الأغلبية يغيب عنهم الوازع الديني والله اعلم ،رمضان أصبح يتلخص في صيام البطن والنفس وصلاة تراويح وأكل بعد المغرب وسهرات حتى الصباح وكفى..

وجدته من غير المقبول أن أرد على موضوع وعندي شك في فهم عنوانه ما معنى فذبحنا من القفا.

شكرا لك أخي.
السلام عليكم أخية
كلام معقول ومنطقي وإجتماعي أتفق معك يدا في يد
لكن دائما تبقى الزوجة طرف مشترك رئيسي في بناء خلية أسرية نتائجها يتقاسمها الطرفان الزوج والزوجة ولهذا لا يجب أن تتخذ الأم بطاقتها الحمراء في مواقف تحيدها من المحاكمات بأنها طرف ضعيف ثانوي كلمته وراء زوجه ليس لها تأثير أمام مخالفة هذا الأخير إياها وفي مواقف تدس هذه البطاقة لتصنف نفسها طرف بوزن الآخر
تشرع وتنص...لا
بل يجب أن تجاهد الزوجة إعوجاج الزوج ولو على حساب ثقيل..لأن المسألة مسألة حدود الله....
ذبحنا من القفا أي كناية عن تكليفنا أنفسنا ما لا نقدر عليه فرأيناه ذبحنا بمصاريف خيالية..
وهذا ما هو بريء منه ...مشكورة أختي
لي موضوع ثاني يخص التبذير سوف أنشره في نفس القسم مساءا سوف يفسر أكثر الموضوع الأول مشكو رة في انتظار تفاعلك









رد مع اقتباس
قديم 2017-05-15, 16:55   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
##AICHA
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ##AICHA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم إخوتي ،موضوعك أخي الفاضل جد مهم ونرجوا من الكل الاستفادة منه ،فحقا لم تعد لرمضان نكهته السابقة ،فالكثيرون الآن يقومون بأمور لاتمت لفضائل هذا الشهر بصلة من شراء أواني وتخزين الطعام وغيرها ،يعني أصبح شهر طعام لاعبادة وطاعات .وهجر المساجد بل وحتى النوم فيها والمشاحنات ،وارتكاب المحرمات ، في حين الالزم لنا الاستعداد روحيا لاستقبال هذا الشهر الكريم ،نفرغ العادات السلبية والامور السيئة فينا لنستبدلها بالاجرالعظيم والمغفرة .
يعني شهر رمضان وحتى شهر شعبان فرصتان عظيمتان تضيعان من بين أيدي المسلمين في أمور لاتغنيهم .
ومشكور ياأخي على هذا الموضوع القيم ،وبارك الله فيك .










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-15, 19:04   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأسف الشديد مظاهر أصبحت مرتبطة بالشهر الفضيل رغم براءته منها كما ذكرت براءة الذئب من دم سيدنا يوسف
المهم فعلا أصبحنا ننزعج من تلك التصرفات وكأن شهر رمضان للأكل وفقط
لوتجولت هذه الأيام في المحلات التجارية لرأيت العجب العجاب عائلات تقتني كل شيئ وبالجملة
لا حول ولا قوة الا بالله وكأن هناك حرب ستقوم وتفقد فيها المواد الغذائية
لماذا هذه التصرفات الغريبة العجيببة الدخيلة على المجتمع الاسلامي ؟
نسأل الله لنا ولهم الهداية وأن يتقبل منا الصيام والقيام
ويعفو عنا ويغفر لنا ويرحمنا ويتوب علينا يارب ياكريم
شكرا على الموضوع القيم









آخر تعديل أم عاكف ( الأم المعلمة ) 2017-05-15 في 19:05.
رد مع اقتباس
قديم 2017-05-15, 22:24   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ##aicha مشاهدة المشاركة
السلام عليكم إخوتي ،موضوعك أخي الفاضل جد مهم ونرجوا من الكل الاستفادة منه ،فحقا لم تعد لرمضان نكهته السابقة ،فالكثيرون الآن يقومون بأمور لاتمت لفضائل هذا الشهر بصلة من شراء أواني وتخزين الطعام وغيرها ،يعني أصبح شهر طعام لاعبادة وطاعات .وهجر المساجد بل وحتى النوم فيها والمشاحنات ،وارتكاب المحرمات ، في حين الالزم لنا الاستعداد روحيا لاستقبال هذا الشهر الكريم ،نفرغ العادات السلبية والامور السيئة فينا لنستبدلها بالاجرالعظيم والمغفرة .
يعني شهر رمضان وحتى شهر شعبان فرصتان عظيمتان تضيعان من بين أيدي المسلمين في أمور لا
تغنيهم .
ومشكور ياأخي على هذا الموضوع القيم ،وبارك الله فيك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الكريمة
جزاك الله خيرا على التوجيه
صحيح ما أثريتي به ...الله المستعان
وإياك جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2017-05-15, 22:32   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عاكف مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأسف الشديد مظاهر أصبحت مرتبطة بالشهر الفضيل رغم براءته منها كما ذكرت براءة الذئب من دم سيدنا يوسف
المهم فعلا أصبحنا ننزعج من تلك التصرفات وكأن شهر رمضان للأكل وفقط
لوتجولت هذه الأيام في المحلات التجارية لرأيت العجب العجاب عائلات تقتني كل شيئ وبالجملة
لا حول ولا قوة الا بالله وكأن هناك حرب ستقوم وتفقد فيها المواد الغذائية
لماذا هذه التصرفات الغريبة العجيببة الدخيلة على المجتمع الاسلامي ؟
نسأل الله لنا ولهم الهداية وأن يتقبل منا الصيام والقيام
ويعفو عنا ويغفر لنا ويرحمنا ويتوب علينا يارب ياكريم
شكرا على الموضوع القيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخيتي الفاضلة
جميل جدا ما أثريتي به الموضوع...الله المستعان
أصبحت عقولنا في بطوننا و الغرائز أصبحت بديلة الفطرة
شكرا على المرور الطيب









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc