اليكم هده الحادثة

[djazyaa]

قصة واقعية جرت
فى احد الايام طلبت الزوجة من زوجها بان تدهب الى العرس فرفض بشدة و بعد الحاح منها قبل و قال لها بشرط ان لا تدهبى معهم فى الكورتاج النه عندها بنت صغيرة قرابة ستة اشهر فدهبت الى العرس و بمجرد وقوف السيارات كانت اول من ركبت و تركت ابنتها عند الطباخة و كانت الطاهية قد وضعت الطفلة فوق الطاولة و تحتها مباشرة قدر كبير من المرق يطبخ فعند سماع الطاهية صوت الزغاريد تركت كل شىء و دهبت تنظر من النافدة لمشاهدة العروس فسقطت الطفلة فى القدر الساخن و الدى ما زال يطهى فعندما رجعت نسيت انها كانت عندها طفلة فعندما بدات بتحريك القدر وجدت ملابس الفتاة فلم تصدق ما حصل و جاءت الام فرحة تبحث عن ابنتها فاخبروها بما حصل
طلقها زوجها و دخات مستشفى المجانين
ما هو رايكم فى القصة

[d.hadjar]

لا حول و لا قوة الا بالله

[djazyaa]

مشكورة هاجر على الرد ارجو الاقتباس الفكرة

[moustapha]

الله المستعان ولكن هذه القصص تبقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!

[سمية87]

عسى اللي بعدها يتعض

[kha4444]

بارك الله فيك يا جازية نعم الموعضة

[djazyaa]

شكرا لكم على الردود ارجو ان تستفيدو

[أبوإسماعيل]

و الله هذه عبرة لمن لا تعتبر و هي طاعة الزوج طاعة عمياء و ارجو انك تدي العبرة انتي جازية

[djazyaa]

لا تقل طاعة عمياء و مشكور على الرد و بارك الله فيكم

[messi12]

بوركت اختي dgazyaa
قصة جد مؤثرة ومعبرة
سلمت اناملك
ننتظر عطائك

[DMA]

لا حول ولا قوة إلا بالله

[fulla-dj]

القصة تبقى عبرة و لكن كان أجدر بها أخذ الطفلة معها و عدم تركها لأي كان و لا دخل للطاعة العمياء للزوج أخي سوكو لأنه بعد إلحاح الزوجة وافق

[ليتيم مراد]

لاحول ولا قوة إلا بالله

[djazyaa]

مشكورين على الردود الطيبة يا احلى اصدقاء بالمنتدى

[محمد قاسم أحمد]

قصة مؤثرة يا جازية..
هذا من إهمال المرأة الطاهية والأم وزوجها كلهم بل كذلك من إهمال بيت أهل العريس والعروس الذين كان عليهم ان يشترطوا من ضيوفهم عدم احضار ابنائهم الصغار معهم، فالطفلة الصغيرة لا معنى لوجودها في هذه الزفة وهذا الضجيج. وهذا أخيرا من مسؤولية المجتمع ككل الذي عقد العلاقات الإجتماعية وجعل حضور الأعراس -خصوصا للنساء- امرا مفروغا منه دون مراعاة الظروف الخاصة للناس.
لا أدري إن كانت القصة واقعية أم لا، لكن الذي يشد الإنتباه والأحاسيس هو موت الصبية... مطبوخة.... وهي حية... في يوم فرح...بهدوء ...... وحدها في المطبخ ....وأمها في الزحمة تبتسم وتضحك وربما تزغرد.... والجميع يمدون اعناقهم وعيونهم بشغف ليروا العروسة ولباسها وتسريحة شعرها وكيف تنزل من السيارة الفاخرة و .. و ... والطفلة تطبخ... وراءهم جميعا.... جميعا
تبا لهذا العرس الذي تموت فيها طفلة صغيرة.. أكيد أن صورتها لن تغيب عن العروسين...
الى الجنة إن شاء الله يا بنية يا صغيرة... وسامح الله الكبار واولهم ماماك.