و الله أخواتي أعرف أن ظروف غالبية الشباب الجزائري صعبة خاصة فيما يتعلق بالعمل و هو شرط أساسي لكل من يرغب في تكوين أسرة
و لعل الشاب الجزائري وجد في الشرطة و الدرك و الجيش الحل باسبب النظام الجزائري الذي لا يوفر مناصب في قطاعات أخرى لكن الأمر هذه المرة
صعب الأمور في قصر المرادية ليست على ما يرام و كل الذئاب تريد قطعة من الفريسة بأي ثمن لهذا فإن الأمور الأمنية ستكون صعبة جدا و خطيرة و
للذين يعملون في الدرك و الشرطة و الجيش و إسألوا من عمل سنوات تسعسنيات فهم يعرفون حجم المعانات لهذا أخوتي لي حاب يدخل في هذه الأسلاك
قوانين اللعبة تغير و حكاية الخدمة هذه أصبحت صعبة و ستصبح أصعب و الحياة لا تقدر بثمن و الرزق وفره الله بأشكال و طرق و أماكن عديدة
فكروا جيدا في عائلة يعني الأب و الأم و خاصة المتزوجين يعني قد تترك وراءك أيتام ....................نحن نعيش في بلد لا يهم الناس فيه المصلحة الجماعية
بل يهمهم المصالح الشخصية.