أنبياف الجلفة:
اتحادات بلدية نائمة ، والقائمون عليها لايسمع لهم صوت ولا يرى لهم موقف، وقد كشفت الأيام أنهم " لابدون" في مديرية التربية لأجل مصالحهم فقط ...لذلك لا يمكن أن يغضبوا مسؤولا بقيادة حركة احتجاجية يطالبون فيها المسؤولين بتسوية مخلفات بقيت سنوات حبيسة أدراجهم ،وتبقى اليوم أسيرة "الخزينة" تلاعبا وتماطلا .
لقد كنت طوال مشواري المهني "أنبيافيا" في حدود المؤسسة التي أعمل فيها ، لكني اليوم ورغم الأداء النقابي المتميز الذي نراه في كثير من الولايات أجدني أنصرف اليوم صامتا بعد تأسيس فرع للكنابست بمؤسستي إذ "كرهتنا " هذه النقابة في ولايتنا في معنى النضال وشرف المطالبة ونبل التضحية .
احترموا المعلم ، واتقوا الله في حقوقه الضائعة .