حال المسلمين بين الامس واليوم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حال المسلمين بين الامس واليوم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-10-14, 08:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B9 حال المسلمين بين الامس واليوم

حال امة الاســـــــــــــــــــــــــــلام بين الامس واليوم

الحمد لله الذي رَضِيَ لنا الإسلامَ ديناً، وجعله طريقاً واضحاً مستقيماً. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، أعزَّ من اعتزَّ بالإسلام واهتدى بهديه، وأذلَّ من خالف دينه السديدَ بتركه وهجره.
وأشهد أن سيدَنا محمداً عبدُالله ورسولُه، بلَّغ الرسالة، وأدَّى الأمانة، وجاهد في الله حق جهاده حتى علتْ كلمة الله .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدِنا محمد وعلى آله وأصحابه الغُرِّ الميامين.
أما بعد فيا عباد الله : أوصيكم ونفسي بتقوى الله عز وجل فإنه من يتقِ الله يُكفِّرْ عنه سيآته ويُعْظِمْ له أجراً.
إخوة الإسلام:
يقول الله تعالى في كتابه العزيز وهو أصدق القائلين: (أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) . ألا ماأروعَ كلامَ الله وما أبلغَه! وما أجملَه وما أفصحَه!.
أيها المسلمون:
هذه آيةٌ بليغةٌ تُشَبِّهُ الكفرَ بالموت، والإيمانَ بالحياة، وتُشَبِّه الهدايةَ بالنور، والضلالةَ بالظلمات. وهذا استفهامٌ تقريريٌّ من الحق تبارك وتعالى يُحَرِّكُ العقولَ الخاملةَ، والقلوبَ القاسيةَ حتى تُقارنَ بين الحق والباطل، والهدَى والضلال، ويجعلُ كُلَّ مؤمن يَتِيهُ فخراً بدينه واعتزازاً بعقيدته فيقول:
ومما زادني شرفاً وتيهــاً وكِدْتُ بأخـمَصِي أَطأُ الثُّريَّا
دخولي تحت قولِكَ ياعبادي وأنْ صَيَّرْتَ أحمدَ لي نبيـَّـا
جماعةَ المسلمين: ياخيرَ أمة أُخْرِجَتْ للناس، يامَنْ جعلكم الله أمةً وسطاً لتكونوا شهداء على الناس، يامَنْ أعزَّكُم الله بهذا الدين، وأعزَّ الدينَ بأجدادكم الذين تغلغلتْ عقيدة الإيمان في قلوبهم فبذلوا من أجلها كل غالٍ ومرتخص وافتخروا بانتسابهم لهذا الدين الحنيف حتى قال قائلهم: أبِي الإسلامُ لا أبَ لي سواه إذا افتخروا بقيسٍ أو تميمِ هذا ما كان عليه أجدادكم فيما مضى من الزمان،حتى دَكَّتْ قوةُ إيمانِهم عروشَ القياصرةِ، وزلزلتْ تيجانَ الأكاسرة، فماذا أنتم اليوم فاعلون؟. هل أنتم بهم مقتدون؟ وعلى دربهم سائرون؟ أم نسيتم مجدَ الآباء، وفخْرَ الأجداد، حتى تداعت عليكم الأُمم كما تتداعى الأكَلةُ إلى قصعتِها، فإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون!. إخوتي في الله : لقد أراد الله عز وجل لِحَمَلَةِ هذا الدِّينِ الأوائلِ أن يجتمعوا بعد تفرق، وأن يصيروا أقوياءَ بعدَ أنْ كانوا ضعفاءَ، وأن يَفتحَ بهم الدولتين العُظمَيَين دولةَ الفُرْسِ ودولةَ الرُّومِ حتى يرَوا ماذا فعلَ الدينُ الإسلاميُ بأتباعهِ الذين استهانوا بهم بالأمس فإذا بهم اليوم يملكون نواصِيَهُم ويُسيطرُون على ممالكهِم بسبب انتمائهم لهذا الدين الحنيف، فيالها من عزةٍ وياله من دين ويالهم من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فكتب الله لهم الغَلَبة وأيدهم بنصره.( وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ  لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ) .
أيها المؤمنون:
لقد كان الفرس والروم يقتسمون السيطرةَ على العالم في الوقت الذي كان فيه العربُ مِزَقاً وأشلاءً، لا يعبأ بهم أحد، ولا يخشَى بأْسَهُم مخلوق، حتى سطع نورُ النبوةِ على جزيرةِ العرب، فوحَّد الصفوف وجمَع الشتات، وحوَّل رعاةَ الأغنامِ والإبلِ إلى رُعَاةِ أُمَمٍ وقادةِ جيوشٍ، حتى هابتهم أعتى دولِ العالم آنذاك, فياليتَ قومي يعلمون، وياحسرةً على العباد، كمْ ضيَّعُوا من مَجْدٍ بناهُ لنا الأوائل، وفَخْرٍ أرْسَى قواعدَهُ حُماةُ هذا الدين، فهل من مُدَّكر؟
أيها السادة:
إنَّ الإسلامَ سوَّى بين الأحرارِ والعبيدِ حتى جعل سيدنا سلمان الفارسي رضي الله عنه -الذي كان يتنقل من رقٍّ إلى رقٍّ ومن ضياع إلى ضياع- ينال شرفَ قولِ النبيصلى الله عليه وسلم: ”سلمانُ منَّا أهلَ البيت“ . لقد أعزه الله بهذا الدينِ حتى صارَ حاكماً للمدائنِ عاصمةِ الإمبراطوريةِ الفارسيةِ التي كان بالأمس أحدَ رعاياها!.
ألم أقل لكم إنه الإسلام الذي يُعِزُّ من اعتزَّ به؟ وصدق الله تعالى إذ يقول في كتابه العزيز وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ) .
نعم إنه الإسلام الذي جعل سيدَنا أبا عبيدةَ بنَ الجرَّاحِ رضي الله عنه الرجلَ الهادئَ الأمينَ يتولى قيادةَ جيشِ المسلمين الذي أذلَّ كبرياءَ هرقلَ وطردَه من ربوع الشام ذليلاً مُحتقراً أمام عظمة هذا القائد العظيم وعزَّةِ هذا الدين الحنيف، فخرج من سوريَّا يائساً وهو يقول: سلامٌ عليكِ ياسوريَّا سلاماً لا لقاءَ بعده!.
إخوة الإسلام:
إنَّ القادةَ الذين فتح بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم العالمَ كُلَّه ودانتْ لهم الممالكُ بأسرِها لم تخضع لهم هذه الممالك لكثرةِ عددهم أو قوةِ عُدَّتهم،وإنما خضعت لعظمة دينِِهم وقوةِ إيمانهم وشدةِ تماسكهم واتحادهم حتى إنَّ رابطةَ الإيمانِ عندهم كانت أقوى من رابطةِ النَّسَب، بل إنهم كانوا إذا اختلفوا على أمر من الأمور لايتركون فرصةً لعدوٍ مُشتركٍ ليضربَ مسلماً بمسلم أو أخاً بأخيه، فهذا سيدُنا معاويةُ بن أبي سفيان رضي الله عنه يضربُ لنا أروعَ الأمثالِ في ذكاءِ المؤمنِ ويقظتِهِ ووعيِهِ وعدم استجابتهِ لإغراءاتِ أعداءِ الإسلام وذلك حين أرادَ هرقلُ أن ينتهزَ فرصةَ الخلافِ الذي كان بينه وبين سيدنا عليِّ بن أبي طالبٍ كرَّم الله وجهه حيثُ أرسلَ إليه هرقلُ يقول: يامعاويةُ: لقد علمتُ ماكان بينَك وبينَ صاحبِك، فإن شئتَ أرسلتُ إليك بجيش قوي يأتي لك بعليٍّ مُكبَّلاً بالأغلال بين يديك!.
وما كان لمثل معاويةَ رضي الله عنه أنْ يُخْدَعَ ولا أن يستعين بكافرٍ على مسلمٍ، فلم يقبلْ هذا العَرْضَ الخسيسَ، بل ولقَّنَ هرقلَ درساً لا يُنْسى حيث بيَّن له أن أمةَ الإسلام لا يَفُتُّ في عَضُدِها خلافٌ بين أخوين، فالكُل يدٌ واحدةٌ على من سواهم حتى وإن اختلفوا فيما بينهم، فماذا قال معاوية؟ إنه أرسل رداً إلى هرقلَ أفقدَهُ صوابَه وألزمه الندَمَ والحسرةَ على ما فعل، أرسل إليه يقول: من معاويةَ بنِ أبي سفيان إلى هرقلَ، أما بعد:
فأنَا وعليٌّ أخوانِ، كُلٌّ منَّا يرى أن الحق له، ومهما يكن من أمرٍ فما أنت بأقربَ إليَّ من عليٍّ، فاكففْ ياهرقلُ عنَّا خُبْثَكَ وشَرَّكَ وإلا أتيتُ إليك بجيشٍ جَرَّارٍ، عليٌّ قائدُه،وأنا تحتَ إمْرَةِ عليٍّ حتى أُمَلِّكَهُ الأرضَ التي تحتَ قدميكَ!. اللهُ أكبر، هكذا كانوا في إيمانِهم وذكائهِم وترابطهِم حتى استحقوا أن يصفهم الله تعالى بقوله مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ) . فتَشَبَّهُوا إنْ لم تكونُوا مثلَهم إنَّ التَشَبُّهَ بالرِّجالِ فَلاحُ أيها السادةُ العقلاء: قارنوا بين ما كان عليه أجدادُنا الأوائلُ مِنْ تمسُّكٍ بالدين ودفاعٍ عنه وحفاظٍ على رباطِ المودةِ والمحبةِ والأخوةِ بين جماعةِ المسلمين حتى صاروا كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم بقوله ” تَرَى الْمُؤْمِنِينَ فِى تَرَاحُمِهِمْ وَتَوَادِّهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ كَمَثَلِ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى عُضْوًا تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ جَسَدِهِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى“ قارنوا أيها المسلمون بين هؤلاءِ المتراحمين المتعاطفين وبين ماوصل إليه حال المسلمين اليوم من تشرذم وتمزق حتى صاروا نَهباً لأعدائهم، فانْتُهِكَتْ حُرُماتُهم، ودِيْسَتْ كرامتُهم، واسْتُبِيحَتْ أموالُهُم وأعراضُهم وديارُهم ، ولسنا ندري ماذا تُخَبِّئُهُ لنا الأيامُ القادمةُ إنْ لم نعدْ إلى وحدتنا، ونتعاونْ على البر والتقوى، ونلتزمْ بقوله تعالى: (وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانا) وبِقَوْلِ النبيصلى الله عليه وسلم:”إِنَّ الْمُؤْمِنَ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ، يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا“ .
أيها المسلمون:
أما آن لنا أن نُفِيقَ بعد هذه القوارع التي نزلتْ بنا ونتنبَّه إلى ما قاله أحدُ أعداءِ الإسلامِ يحذر قومه من قوة هذا الدين رغم تضَافُرِهم عليه حيث قال: أنا لا أجهل أنَّ هذه الأَمَّةَ - يعني أمة الإسلام- اتخذت القرآنَ مهجوراً، وأنها فُتِنَتْ بالمال كغيرها من الأُمم، ولكني أخاف أنَّ قوارعَ العصر ستوقظُ هذه الأمةَ وتردُّها إلى شريعة محمد، إني أحذركم وأنذركم من دين محمد حامي الذِّمَار وحارسِ الذِّمَمِ والأعراض، دينِ الكرامةِ والشرفِ، دينِ الأمانةِ والعفافِ، دينِ المروءةِ والبطولةِ، لا يفرق بين مالك ومملوك، ولا يُؤْثِر سلطاناً على صعلوك، يُزَكِّي المالَ من كُل دَنَسٍ، فابذلوا جُهدَكم أن يَظلَّ هذا الدينُ مُتوارياً عن أعْينِ الناس!. أرأيتم كيف يعرف أعداءُ الإسلامِ مواطنَ القوةِ في ديننا؟وكيف يخططون لإضعافِ هذه القُوَى، ونحن المسلمين عن كل ذلك غافلون؟.
أيها المسلمون:
ألاَ فاستمسكوا بهذا الدين، وعَضُّوا عليه بالنواجذ، ودافعوا عن عقيدتكم بكل ما تملكون، ولاتتخاذلوا وأنتم الأَعْلَون، واللهُ معكم ولنْ يَتِرَكُمْ أعمالَكُم.
فاللهم إنا نسألك لهذا الدين نصراً وعزاً، ولبنيه توحداً وألفةً وتراحماً ومودةً، ولشبابه عزةً وكرامةً وهمةً وشجاعةً وحماسةً تُرْهِبُ العدوَّ وتَسُرُّ الصديقَ، وصلةً بالله تمنحهم خيْرَ الدنيا وخيرَ الآخرة ليعتزَّ بهم هذا الدين ولِيصِلُوا حاضرَهم بماضيهم المجيد، وليقولوا:
لسنا وإنْ كرُمَتْ أوائِلُنا يوماً على الأنساب نتكلُ
نبني كما كانت أوائِلُنـا تبنى ونفعلُ مثلما فَعلواا المسلمون .. أيها المسلمون
طال ليل الأنين .. دمعكم في العيون
مالكم تلبسون .. حلة البائسين
----
زمجري يا رعود .. أنتِ أحلى نشيد
وازأري يا أسود .. نحن قوم رقود
نحن روح الشهيد .. حلمنا لا يفيد
-----
يوم كان الكتاب .. في قلوب الشباب
هادياً للصواب .. يستذل الصعاب
----

أمة لم تهن .. كيف أمست إذاً ؟!
مرتعاً للفتن .. مزقتها المحن
دب فيها الوهن .. شردتها الفتن









 


قديم 2009-10-14, 08:54   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
rachidh
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية rachidh
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله احسن الجزاء










قديم 2009-10-14, 14:32   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rachidh مشاهدة المشاركة
جزاك الله احسن الجزاء
بارك الله فيك اخي رشيد وجزيت الجنة .









قديم 2009-10-14, 14:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










M001 مشكور على الموضوع القيم

عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما إبتغينا العزة من غيره أذلنا الله
فعزتنا ونصرنا بتمسكنا بديننا لكن للأسف عندما تنظر لحالنا لذا تجد الفرق الشاسع بيننا وبينهم جزاك الله خيرا أخي امبراطور البحر على طرحك في قيمة الأهمية وأعزك الله ورفع قدرك وثبتك على دينه وطاعته










قديم 2009-10-14, 14:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسناء العابدة مشاهدة المشاركة
عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما إبتغينا العزة من غيره أذلنا الله
فعزتنا ونصرنا بتمسكنا بديننا لكن للأسف عندما تنظر لحالنا لذا تجد الفرق الشاسع بيننا وبينهم جزاك الله خيرا أخي امبراطور البحر على طرحك في قيمة الأهمية وأعزك الله ورفع قدرك وثبتك على دينه وطاعته

وفيكي بارك الرحمان اختي حسناء العابدة وكما قلتي نحن قوم اعزنا بالاسلام فمهما ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله وهل يوجد ذل اكثر من هذامن هذا









قديم 2009-10-18, 12:32   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
taha178
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية taha178
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


بارك الله فيك أخي الكريم امبراطور البحر على الموضوع القيّم










قديم 2009-10-20, 06:24   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة taha178 مشاهدة المشاركة

بارك الله فيك أخي الكريم امبراطور البحر على الموضوع القيّم

وفيك بارك الرحمان اخي طه وسعدت بمرورك.









قديم 2009-10-20, 07:28   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نورالعلم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا على الموضوع القيم










آخر تعديل نورالعلم 2009-10-20 في 07:29.
قديم 2009-10-20, 07:35   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ام الطيار
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ام الطيار
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي























قديم 2009-10-20, 08:23   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أنوارالورد
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أنوارالورد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










قديم 2009-10-20, 09:13   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالعلم مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم
ولكي خير الجزاء وشكرا لمروركي









قديم 2009-10-20, 09:14   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام الطيار مشاهدة المشاركة













العفو اختي الكريمة ولكي خير الجزاء









قديم 2009-10-20, 09:15   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوارالورد مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا
ولكي خير الجزاء وشكرا لمروركي









قديم 2009-10-20, 19:10   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
adelmanager
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية adelmanager
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شــــكــــــــــــراً










قديم 2009-10-23, 09:50   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
adelmanager
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية adelmanager
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شــــــــكـــــــــراً لـك وجـــــــــــزاك الله خــــيــــــــــــراً










 

الكلمات الدلالية (Tags)
المسلمين, الامس, واليوم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc