معجزات في الجماد مع النبي صلى الله عليه و سلم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معجزات في الجماد مع النبي صلى الله عليه و سلم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-11-22, 08:51   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الأنامل الخضراء
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الأنامل الخضراء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي معجزات في الجماد مع النبي صلى الله عليه و سلم

بسم الله الرحمن الرحيم

معجزات في الجماد وقد تمثَّل ذلك في استجابة الجماد لأمره ، وتكليمه إيَّاه، وشهادته برسالته، والمعهود في الجماد هو خلاف ذلك. ومن ذلك أنه أتى النبيَّ رجلٌ من بني عامر، فقال له رسول الله : "أَلاَ أُرِيكَ آيَةً؟"، قال: بلى. فنظر إلى نخلة، فقال العامري للنبي : ادعُ ذلك العِذق. قال: فدعاه، فجاء ينقز1 حتى قام بين يديه، فقال له رسول الله : "ارْجِعْ". فرجع إلى مكانه، فقال العامري: يا آل بني عامر، ما رأيتُ كاليوم رجلاً أسحر2.

وفي رواية أخرى أنَّ العامري قال: والله لا أكذِّبك بشيء تقوله أبدًا. ثم قال: يا آل عامر بن صعصعة، والله لا أُكَذِّبه بشيء يقوله3.

فتحرُّك الشجرة من مكانها وذهابها ومجيئها لَهُوَ آية معجزة، وبرهان دامغ على صدقه ونبوَّته .

ومثل ذلك أيضًا ما رواه جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: "سِرنا مع رسول الله حتى نزلنا واديًا أفْيَح4 يقضي حاجته، فاتَّبَعْتُه بإداوة من ماء، فنظر رسول الله فلم يَرَ شيئًا يستتر به، فإذا شجرتان بشاطئ الوادي، فانطلق رسول الله إلى إحداهما، فأخذ بغصن من أغصانها، فقال: "انْقَادِي عَلَيَّ بِإِذْنِ اللهِ". فانقادت معه كالبعير المخشوش5 انْقَادِي عَلَيَّ بِإِذْنِ اللهِ". فانقادت معه كذلك، حتى إذا كان بالمنصف مما بينهما لأَمَ بينهما -يعني جمعهما- فقال: "الْتَئِمَا عَلَيَّ بِإِذْنِ اللهِ"؛ فالتأمتا. يقول جابر: فإذا أنا برسول الله مُقبِلاً، وإذا الشجرتان قد افترقتا، فقامت كل واحدة منهما على ساق..."6.

وفي ذلك يقول الإمام أحمد رحمه الله: "في الحديث آيات من دلائل نبوة النبي منها: انقلاع الشجرتين واجتماعهما، ثم افتراقهما"7.


وقد ثَبَّتَ الله قلب حبيبه في مواجهة المحن التي تعرَّض لها بمكة بآية من جنس هذه المعجزات أيضًا، فقد روى أن أنس قال: "جَاءَ جِبْرِيلُ ذَاتَ يَوْمٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ وَهُوَ جَالِسٌ حَزِينٌ قَدْ خُضِّبَ بِالدِّمَاءِ، قَدْ ضَرَبَهُ بَعْضُ أَهْلِ مَكَّةَ، فَقَالَ: مَا لَكَ؟ قَالَ: فَعَلَ بِي هَؤُلاَءِ وَفَعَلُوا. قَالَ: أَتُحِبُّ أَنْ أُرِيَكَ آيَةً؟ قَالَ: نَعَمْ أَرِنِي. فَنَظَرَ إِلَى شَجَرَةٍ مِنْ وَرَاءِ الْوَادِي، قَالَ: ادْعُ تِلْكَ الشَّجَرَةَ. فَدَعَاهَا، فَجَاءَتْ تَمْشِي حَتَّى قَامَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ، قَالَ: قُلْ لَهَا فَلْتَرْجِعْ. فَقَالَ لَهَا، فَرَجَعَتْ حَتَّى عَادَتْ إِلَى مَكَانِهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ : حَسْبِي"8.

وغير استجابة الجماد لأمره ، فقد أيَّد الله نبيَّه محمدًا بأن جعل الجماد يُسَبِّح للهِ بين يديه، ويشهد له بالنبوة والرسالة.

يقول ابن مسعود : "لَقَدْ كُنَّا نَسْمَعُ تَسْبِيحَ الطَّعَامِ وَهُوَ يُؤْكَلُ"9.

ويقول أبو ذَرٍّ : "إني لشاهد عند النبي في حلقة وفي يده حصى فسبَّحْنَ في يده، وفينا أبو بكر وعمر وعثمان وعلي، فسمع تسبيحهن مَنْ في الحلقة، ثم دفعهن النبي إلى أبي بكر، فسبَّحْنَ مع أبي بكر، سمع تسبيحهن مَنْ في الحلقة، ثم دفعهن إلى النبي فسبَّحْنَ في يده، ثم دفعهن النبي إلى عمر فسبَّحْنَ في يده، وسمع تسبيحهن من في الحلقة، ثم دفعهن النبي إلى عثمان بن عفان فسبَّحْنَ في يده، ثم دفعهن إلينا فلم يُسَبِّحْنَ مع أحدٍ مِنَّا"10.

ويقارن ابن كثير بين هذه المعجزة ومعجزة أخيه نبي الله داود11 عليهما السلام فيقول: ومع هذا كان تسبيح الحصى في كفِّ رسول الله وأبي بكر وعمر وعثمان أعجب"12، ثم قال: "ولا شكَّ أن صدور التسبيح من الحصى الصغار الصمِّ التي لا تجاويف فيها؛ أعجب من صدور ذلك من الجبال؛ لما فيها من التجاويف والكهوف، فإنها وما شاكلَها تُرَدِّدُ صدى الأصوات العالية غالبًا، ولكن من غير تسبيح؛ فإنَّ ذلك من معجزات داود

وصدق الشاعر إذ يقول:

لئن سبـَّحتْ صمُّ الجبـال مجيبة *** لداود أو لاَنَ الحديدُ المصفَّح

فإنَّ الصخـور الصمَّ لانَتْ بكفِّه *** وإنَّ الحصى في كفِّه ليُسبِّـحُ


بل إن من هذه الجمادات التي لا تعقل ولا تنطق ما نطق بين يديه ، وقد بُدِئَ رسول الله بآية من هذا النوع قبل نبوته، فكان الحجر يُسَلِّم عليه، يقول رسول الله : "إِنِّي لأَعْرِفُ حَجَرًا بِمَكَّةَ كَانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ قَبْلَ أَنْ أُبْعَثَ، إِنِّي لأَعْرِفُهُ الآنَ"13.

ثم بعد البعثة رأى الصحابة ذلك، يقول علي : "كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ بِمَكَّةَ، فَخَرَجَ فِي بَعْضِ نَوَاحِيهَا، فَمَا اسْتَقْبَلَهُ شَجَرٌ وَلا جَبَلٌ إِلاَّ قَالَ: السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولِ اللهِ"14.

على أن هذه الآيات وتلك المعجزات في الجماد لم تتوقَّف عند استجابتها له والتسبيح بين يديه وأيدي أصحابه، وكذلك السلام عليه، بل إن الله أنطقها بالشهادة له بالنبوة والرسالة.


وفي ذلك يقول ابن عمر رضي الله عنهما: "كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ فِي سَفَرٍ فَأَقْبَلَ أَعْرَابِيٌّ، فَلَمَّا دَنَا مِنْهُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ : "أَيْنَ تُرِيدُ؟". قَالَ: إِلَى أَهْلِي. قَالَ: "هَلْ لَكَ فِي خَيْرٍ؟". قَالَ: وَمَا هُوَ؟ قَالَ: "تَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ". فَقَالَ: وَمَنْ يَشْهَدُ عَلَى مَا تَقُولُ؟ قَالَ: "هَذِهِ السَّلَمَةُ". فَدَعَاهَا رَسُولُ اللَّهِ وَهِيَ بِشَاطِئِ الْوَادِي، فَأَقْبَلَتْ تَخُدُّ الأَرْضَ خَدًّا حَتَّى قَامَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَاسْتَشْهَدَهَا ثَلاَثًا، فَشَهِدَتْ ثَلاَثًا أَنَّهُ كَمَا قَالَ، ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى مَنْبَتِهَا، وَرَجَعَ الأَعْرَابِيُّ إِلَى قَوْمِهِ، وَقَالَ: إِنِ اتَّبَعُونِي أَتَيْتُكَ بِهِمْ، وَإِلاَّ رَجَعْتُ فَكُنْتُ مَعَكَ"15.

ولا أغرب من أن يحنَّ جذع لفراقه !!

فمن عظيم خوارق العادات التي أوتيها النبي حَنين الجذع التي كان يخطب عليها في يوم الجمعة، وهي قصة مشهورة شهدها الكثير من أصحاب النبي ، يرويها جابر بن عبد الله رضي الله عنهما فيقول: كان النبي يقوم يوم الجمعة إلى شجرة أو نخلة، فقالت امرأة من الأنصار: يا رسول الله، ألا نجعل لك منبرًا؟ قال: "إِنْ شِئْتُمْ". فجعلوا له منبرًا، فلمَّا كان يوم الجمعة خرج إلى المنبر، فصاحت النخلة صياح الصبي، ثم نزل النبي فضمَّها إليه، تئنّ أنين الصبي الذي يُسكَّن، قال جابر: كانت تبكي على ما كانت تسمع من الذكر عندها16.

وفي رواية أنس: "حتى ارتجّ المسجد لخواره". وفي رواية سهل: "وكثر بكاء الناس لما رأوه به". وفي رواية المطلب: "وانشق حتى جاء النبي فوضع يده عليه فسكت". زاد غيره فقال : "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ أَلْتَزِمْهُ لَمْ يَزَلْ هَكَذَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ"؛ تَحْزُّنًا عَلَى رَسُولِ اللهِ ، فَأَمَرَ بِهِ فَدُفِنَ تَحْتَ الْمِنْبَرِ.

يقول ابن حجر في ذلك ومثله: "إن حنين الجذع وانشقاق القمر نُقل كلٌّ منهما نقلاً مستفيضًا، يُفِيد القطع عند مَنْ يطَّلع على طرق ذلك من أئمة الحديث"17.

وقال الشافعي: ما أعطى اللهُ نبيًّا ما أعطى محمدًا. فقال له عمرو بن سواد: أعطى عيسى إحياء الموتى. قال: أعطى محمدًا حنينَ الجِذعِ حتى سمع صوته, فهذا أكبر من ذلك18.

وقد علَّق ابن كثير فقال: "وإنما قال: فهذا أكبر منه؛ لأن الجذع ليس محلاًّ للحياة، ومع هذا حصل له شعور ووَجَدَ لمَّا تحوَّل عنه إلى المنبر، فأَنَّ وحَنَّ حنين العِشار19 حتى نزل إليه رسول الله فاحتضنه"20.

1 نَقَزَ: وَثَبَ صُعُدًا. انظر: ابن منظور: لسان العرب، مادة نقز 5/419.
2 مسند أحمد (1954).
3 صحيح ابن حبان: كتاب التاريخ، باب المعجزات (6523)، عن ابن عباس، مسند أبي يعلى (2350).
4 أفيح: أي واسعًا. انظر: ابن منظور: لسان العرب، مادة فيح 2/550.
5 المخشوش يعني: المربوط بالحبل. انظر: ابن منظور: لسان العرب، مادة خشش 6/295.
6 رواه مسلم: كتاب الزهد والرقائق، باب حديث جابر الطويل وقصة أبي اليسر (3012).
7 الأصبهاني: دلائل النبوة ص56.
8 رواه أحمد بن حنبل (12133)، وذكره البيهقي في دلائل النبوة 2/21.
9 البخاري: كتاب المناقب، باب علامات النبوة في الإسلام (3386).
10 رواه الطبراني في الأوسط (1244)، وقال الهيثمي: "وله طرق أحسن من هذا في علامات النبوة، وإسناده صحيح". مجمع الزوائد (5/327)، وصححه الألباني في تخريج كتاب "السُّنَّة" (1146).
11 من معجزات داود عليه السلام أنه كان يسبح الله فتجيبه الجبال الرواسي والطيور مسبحة الله تعالى معه، يقول تعالى: {وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ} [الأنبياء:79]. ويقول أيضًا: {وَلَقَدْ آَتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ} [سبأ:10].
12 ابن كثير: البداية والنهاية 6/318.
13 مسلم: كتاب الفضائل، باب فضل نسب النبي صلى الله عليه وسلم وتسليم الحجر عليه قبل النبوة (2277)، عن جابر بن سمرة.
14 رواه الترمذي (3626)، والحاكم (4238)، وصححه، ووافقه الذهبي، وقد صححه الألباني لغير هذا الإسناد في صحيح الترغيب (1209).
15 رواه الدارمي: باب ما أكرم الله به نبيه من إيمان الشجر به والبهائم والجن (26)، وصحيح ابن حبان (6505)، والألباني في مشكاة المصابيح (5868).
16 البخاري: كتاب المناقب، باب علامات النبوة في الإسلام (3391).
17 فتح الباري 6/685.
18 المصدر السابق، الصفحة نفسها.
19 العشار يعني: الناقة الحامل. انظر: ابن منظور: لسان العرب، مادة عشر 4/568.
20 ابن كثير: البداية والنهاية 6/308.

اردت بهذا النقل الاستفادة و الافادة
من موقع المؤرخ د .راغب السرجاني









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-11-28, 14:22   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
،،ايمان،،
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ،،ايمان،،
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بابي و امي يا رسول الله

بوركتم










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-20, 22:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الأنامل الخضراء
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الأنامل الخضراء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكر الله مرورك الطيب










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-24, 14:46   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العضوالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية العضوالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم............










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 08:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الأنامل الخضراء
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الأنامل الخضراء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


و فيكم بارك الرحمن










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 09:07   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
nanigeo
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية nanigeo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
شكرا على موضوعك القيم










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-26, 17:51   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sousou 5
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا اختي على الموضوع القيم










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-27, 12:16   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
nadiri
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-27, 14:48   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ساحل التوبة
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-27, 21:40   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم............
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-28, 08:03   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الأنامل الخضراء
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الأنامل الخضراء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nanigeo مشاهدة المشاركة
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
شكرا على موضوعك القيم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousou 5 مشاهدة المشاركة
شكرا اختي على الموضوع القيم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nadiri مشاهدة المشاركة
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحل التوبة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العوفي العوفي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم............
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

و فيكم بارك الرحمن
شكر الله مروركم الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-28, 20:28   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عبد الرزاق1404
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
شكرا على موضوعك القيم










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-30, 17:31   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
paloma.laila
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

baraka allahu fikom










رد مع اقتباس
قديم 2017-01-05, 16:30   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
houssem dix neuf
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية houssem dix neuf
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي










رد مع اقتباس
قديم 2017-01-05, 21:23   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
حميتشي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc