![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
القاديانية تخترق المجتمع الجزائري
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بعد التنصير ؛ والتشيع ؛ وأتباع جولن؛ وعبدة الشيطان... القاديانية تخترق الجزائر أوقفت مصالح الأمن، 20 شخصا من أتباع الطائفة الأحمدية بمدينة صالح بوشعور بولاية سكيكدة. وذكرت مصادر لـ"الشروق نيوز"، أن المعنيين تم توقيفهم عندما كانوا يؤدون صلاة الجمعة في "فيلا" بوسط المدينة. وحسب المصادر فإن عملية توقيف المتهمين تمت بعد عملية ترصد وتحقيقات لعناصر الأمن. وأضافت أن المتهمين ينحدرون من عدة مناطق من الولاية العملية، حيث اهتز الشارع السكيكدي للحادثة باعتبارها سابقة في المنطقة. وقال وزير الشؤون الدينية، محمد عيسى، إن مصالح الأمن اعتقلت 20 شخصا من "الطائفة الأحمدية" في سكيكدة، الجمعة الفارط، كانوا يؤدّون صلاة الجمعة وحدهم داخل مسكن، كما أعطى الوزير تبريرات لمخالفة الجزائر- هذا العام- عموم العالم الإسلامي في تحديد غرّة شهر محرّم. أوضح محمد عيسى في تصريحات للصحافة الوطنية أن الأحمديّين الذين اعتقلوا في سكيكدة خالفوا المسلمين في أداء صلاة الجمعة، لكنّه أكّد أن اعتقالهم لم يكن بسبب عقيدتهم الفاسدة! وقال “عيب” أن تقام صلاة الجعة خارج الإجماع في الجزائر! وليست المرة الأولى التي تقوم مصالح الأمن بتوقيف أفراد من الطائفة الأحمدية، حيث تمكّن عناصر الدرك الوطني بولاية البليدة، من تفكيك شبكة تنتمي للطائفة الدينية الأحمدية في جوان 2016 وتم توقيف 9 أشخاص بتهمة المساس بالأمن والسلم الاجتماعي. وبناء على تحقيقات معمقة باشرتها الجهات المختصة في ثلاث ولايات خلصت إلى العثور على مقر الطائفة الأحمدية في منطقة الأربعاء بولاية البليدة. واعترف عناصر الشبكة بعزمهم على فتح مركز دعوي من أجل الدعوة إلى عقيدتهم التي ينتمي إليها حوالي 1000 شخص في البلاد. وقد أدت التحقيقات إلى التعرف على رئيس الطائفة الأحمدية في الجزائر، ويبلغ من العمر 43 سنة. وتم تقديم المتهمين المقدر عددهم بـ9 أشخاص إلى القضاء الذي وجّه لهم تهمة المساس بالأمن والانتماء إلى جماعة تمس بالسلم الاجتماعي. وكان وزير الشؤون الدينية، محمد عيسى، قد اعترف بوجود محاولات للطريقة الأحمدية والشيعي للتوغل وسط المجتمع بأفكارها التي لا تتماشى مع الإسلام الوسطي، موجها أصابع الإتهام إلى بعض دول المشرق بالوقوف وراء هذه المحاولات. يذكر أن الجماعة الأحمدية أو القاديانية هي طائفة تؤمن بميرزا غلام أحمد (الذي ولد في بنجاب في القرن التاسع عشر الميلادي) رسولاً بعد محمد صلى الله عليه وسلم، مما يخرجهم من الإسلام عند العلماء المسلمين.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() القاديانية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() فلاحون كبار كانوا يسلمون 6.5 بالمائة من مداخيلهم للطائفة أتباع "الأحمدية" بسكيكدة كانوا يتلقون خطب الجمعة مطبوعة من لندن استمعت الضبطية القضائية بالأمن الحضري الخارجي صالح بوالشعور في سكيكدة، الثلاثاء، إلى ممثل مديرية الشؤون الدينية لولاية سكيكدة، التي تأسست كطرف مدني في قضية شبكة الطائفة الأحمدية التي تم ضبطها نهار الجمعة من نهاية الأسبوع الماضي، على مستوى فيلا لأحد الأشخاص بذات المنطقة. وجهت إلى الموقوفين تهم تتعلق بإقامة صلاة الجمعة دون ترخيص في مكان غير مرخص، إضافة إلى التورط في دفع اشتراكات مالية إلى جهات أجنبية، حيث إن كل عنصر كان يدفع 6.5 بالمئة من مداخيله الشهرية إلى الجماعة، وبالنظر إلى أن أغلب المعنيين الموقوفين في هذه الشبكة عبارة عن فلاحين كبار بمنطقة الحروش وعيون بوزيان وصالح بوالشعور في سكيكدة، فإن الاشتراكات يرجح أن تكون مبالغ ضخمة تم صبها في حساب مؤسسات أجنبية، تزعم أنها تتولى نشاط عناصر الطائفة الأحمدية وترعى مصالحهم وتقودهم عبر العالم. وبحسب مصادر "الشروق"، فإن مصالح الأمن شرعت في استدعاء المتهمين الواحد تلو الآخر للاستماع إلى تصريحاتهم وشهاداتهم حول هذه القضية التي اعتبرت سابقة فريدة وخطيرة من نوعها بالولاية. وأضاف ذات المصدر أن قائمة المعنيين بهذه الشبكة، ارتفعت من 18 شخصا تم ضبطهم في صلاة الجمعة لنهاية الأسبوع الماضي، إلى 24 عنصرا، وذلك بعدما تم العثور على دفتر اشتراكات خاص بعناصر هذه الطائفة، على مستوى موقع ضبطهم، يضم أسماء بـ24 شخصا، ينحدرون من مختلف ربوع الولاية، معنيين بدفع الاشتراكات الشهرية، إلى الخليفة المزعوم ميرزا مسرور أحمد، الذي يقيم في العاصمة البريطانية لندن، ويدير قناة فضائية تبث من العاصمة لندن، تعنى ببث دروس ومواعظ دينية حول المفهوم العقائدي للطائفة القاديانية الأحمدية، وتتكفل الخلافة المزعومة للطائفة الأحمدية التي تنتشر عبر نحو 170 دولة في العالم ، ومنها إسرائيل، بجمع التبرعات والاشتراكات من أتباعها عبر العالم، قبل أن تقوم بإعادة استغلالها واستثمارها في مجال التبشير وإقناع وإغراء المئات بالانضمام إليها، وتعمد إلى تمكين زعمائها الموجودين في مختلف النقاط من أموال ضخمة، كما حدث في سكيكدة، عندما رصدت مصالح الأمن ومفتشيات مديرية الشؤون الدينية مظاهر الثراء المفضوح والسريع على عناصر هذه الطائفة الذين ظهروا منذ نحو عامين عبر إقليم البلديات الجنوبية لولاية سكيكدة، حيث كانت مظاهر الثراء تستعمل لاستدراج ضعاف العقول، وإيهامهم بأن الانتساب إلى الطائفة سيفتح عليهم أبواب الغنى، فضلا عن إيهامهم بتمكينهم من الهجرة إلى مختلف دول العالم، وبأنهم يتمتعون بحماية ورعاية خاصة من الخلافة الوهمية لعناصر هذه الطائفة. وكانت مصالح مديرية الشؤون الدينية لولاية سكيكدة، بحسب مصادر خاصة لـ "الشروق"، قد رفعت تقريرا مفصلا إلى الجهات الأمنية وقدمته إلى المجلس الأمني للولاية، منذ نحو عام تقريبا، يتضمن أسماء وأماكن نشاط أتباع هذه الطائفة، وكذا أسماء بأتباع الطائفة الشيعية بالولاية، التي يقودها بيطري ينحدر من بلدية سيدي مزغيش جنوبي الولاية سكيكدة، وقالت مصادر "الشروق"، إن مصالح الأمن ظلت تراقب عناصر الطائفة الأحمدية، إلى أن تمكنت من رصد مكان لقاءاتهم واجتماعاتهم السرية وكذا مكان إقامتهم لصلاة الجمعة، التي تبين أن خطبها ودروسها تأتيهم من العاصمة لندن أحيانا مكتوبة، وأحيانا أخرى مرئية ومسموعة ويتم الاستماع إليها في توقيت صلاة الجمعة، وتتضمن في الأساس حديثا حول ضرورة الإيمان والتشبث بعقيدة الشيخ ميرزا أحمد غلام، مؤسس هذه الطائفة، الذي يعتبرونه نبيا جاء بعد محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه المهدي المنتظر والمسيح الموعود، لذا فإن أتباع هذه الطائفة عبر العالم خليط من المسلمين والمسيحيين واليهود، وتجدر الإشارة، إلى أن توقيف 18 عنصرا من أتباع الطائفة الأحمدية نهاية الأسبوع المنصرم بولاية سكيكدة، قد خلف تساؤلات محيرة في أوساط الشارع المحلي بصالح بوالشعور وولاية سكيكدة، الذين استغربوا كيفية تسلل عقيدة هذه الطائفة إلى عقول هذا العدد الكبير من الأتباع بولاية سكيكدة، ولا تزال هذه القضية حديث العام والخاص بمنطقة سكيكدة المعروفة بكونها إحدى قلاع الإسلام والوطنية بالجزائر. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() المجتمع الذي لا يحترم الحريات الفردية المجتمع الذي يدعو ويشجع الى قمع الاخرين المختلفين عنه لا يستحق سوى العبودية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() هناك بعض الناس يدعون التحضر والديمقراطيه و التقدم وهم ابعد ما يكونوا عن ذلك اين كلانت ديمقراطيتك لما تدخلت شرطة اسيادك لتعري امام الملا امراه مسلمه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيك على الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله فيك على الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() خطاب مرسي في باكستان عن البروفيسور عبد السلام أما الكاتب فهمي هويدي فقد تذمَّر في مقاله في مجلة المجلة عدد 883 بتاريخ 18/1/1997 تحت عنوان: "دعوة للتفكر بمنطق الإضافة لا الحذف، مأساة عالم مسلم تجاهلته أمّتُه لأنه أحمدي".. تذمّر مِن عدم ذِكر وفاة عبد السلام في الصحف العربية "رغم أن موته أحدث صدمة في الأوساط العلمية العالمية التي عرفت قدره وتابعت إنجازاته وبحوثه التي أهَّلته للحصول على جائزة نوبل حتى كان أول عالم مسلم حصل على هذه الجائزة في العلوم" حسب تعبير هويدي. وأسهبَ هويدي في الحديث عن إنجازات عبد السلام الفيزيائية والعلمية والبحثية المختلفة. ثم انتقل إلى موضوعه الرئيس، وقبل أن يتقدَّم فيه خطوةً أعلن أنه لا يتعاطف مع الأحمدية، ثم طرح تساؤله: ما موقفنا من رجل يعلن إسلامه ويلتزم بفرائضه بينما يتخلل عقيدته بعض الفساد الأصغر أو الأكبر؟ هل نقبله وبأي شروط، أم نرفضه ونحذفه من قائمة المسلمين؟ ويجيب بقوله: ليس في وسعنا أن نكفِّر شخصا يعلن أنه مسلم، ناهيك عن أنه لا مصلحة لنا في ذلك. وكما بدأ مقاله برُعْبٍ من المشايخ ختَمه بقوله: "لكنني فقط أدعو إلى التفكير في ذلك بغير عصبية أو تشنج أو سوء ظن". ليت المشايخ يقرأون القرآن! ليتهم يتدبرون فيه قليلا! يقول الله تعالى {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} (الممتحنة 9)، فعلى فرضِ أن الأحمديين كفّار فالواجب هو بِرُّهم والإقساط إليهم كما تنصّ الآية بوضوح. الفريقُ الذي تجب البراءة منه هو الذي يقاتلنا ويريد أن يخرجنا من ديارنا، قال تعالى {إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (الممتحنة 10)، فإذا كان الأحمديون يعتدون بالأسلحة فالواجب قتالهم، وإذا كانوا يطردون الآمنين من ديارهم فلا بد من التصدي لهم. لكنّ شيئا من هذا لم يحدث قطّ، بل همُ الأحمديون المعروفون بالصبر وعدم التذمّر والإحسانِ إلى خلق الله ونشرِ السلام والأمنِ والمحبة، والتنظيرِ للتسامح والتعاون على البر والتقوى. هم الأحمديون وحدهم الذين واجهوا القنابل والرشاشات في مساجدهم بصبرٍ عزَّ نظيره، ولم يرفعوا بندقية بوجه أحد، ولم يتسببوا في أي فوضى، بل لم يخرجوا في مظاهرة، ولم يرفعوا أي شكوى لغير الله. هذا الفكر الإقصائي الذي تعاملوا به معنا ينعكس على علاقاتهم فيما بينهم، بحيث لم يقتصر على اغتيالاتٍ متفرقة، بل إن الحرب الطائفية مشتعلة الآن في أكثر من مكان، وليس في سوريا وحدَها. العلاقات بين السنة والشيعة كلها ريبة وتربص وكراهية وانعدامُ ثقة. مع أنهم يؤمنون بإله واحد ونبي واحد وكتاب واحد، وصلاتُهم واحدة، وحجّهم واحد، وقبلتُهم واحدة. بينما يتعاملون مع غير المسلمين بثقة وسلام، حتى إسرائيل يريدون الاتفاق معها ويتنازلون تنازلا تلو تنازل. فما السبب في ذلك؟ إنما هو أنّهم يتعرضون لعذاب الله بسبب بعدهم عن دين الله، وقد كشف الله حالهم هذا ببعثة المسيح الموعود عليه السلام، ثم اتفاقُهم على تكفيره بدل الإيمان به ومناصرته، فهم لم يصبحوا شاذين بكفرِهم بحضرته، بل إنّ بعثةَ حضرته كشفتْ عن بواطنهم الشاذة سلفًا، فالذي يكفُر بمبعوث الزمان بعد معرفة حججه هو أسوأ الناس قلبًا وقالبا. فاللهَ ندعو أن يشرح صدورهم للحقّ حتى يتجنبوا هذا الدمار https://new.islamahmadiyya.net/inner.asp?recordId=7835 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() هناك عضو في منتدى الجلفة متأثر بالقاديانية وهو من ولاية البليدة هذا منذ سنوات لا أدري عن حاله الآن |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بارك الله فيك
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() اكتشاف مقر للطائفة الأحمدية وتوقيف عدد من أتباعها بسطيف ألقت مصالح أمن دائرة بوقاعة، الواقعة شمال ولاية سطيف، السبت، القبض على مجموعة أشخاص، ينتمون إلى الطائفة الأحمدية، كانوا يتخذون من أحد منازل حي بن عرعار ببوقاعة مقرا لعقد اجتماعاتهم، ومكانا لأداء صلاتهم على الطريقة القاديانية.
ذكرت مصادر "الشروق "، أن مصالح أمن بوقاعة، أوقفت المجموعة الأحمدية، التي تتكون من 7 أشخاص ينحدرون من أحياء مدينة بوقاعة، بناء على معلومات مؤكدة، تفيد بوجود بعض الأشخاص بحي بن عرعار، يؤدون طقوسا مشبوهة في أحد المنازل بالحي المذكور، زيادة على هذا، فهم يروجون لعقديتهم بين شباب المنطقة، وعليه تم تتبع خطوات أفراد هذه الشبكة. وبعد التحقق من انتمائهم إلى الطائفة الأحمدية، تم تفتيش المنزل المشبته فيه، وذلك بعد الحصول على مذكرة تفتيش صادرة من طرف وكيل الجمهورية لدى محكمة بوقاعة، أين عثر على سجادات للصلاة ومنبر "غريب" لإمام الطائفة، كما عثر على مطويات وكتب عن الطائفة، ورسائل مبايعة وبعض الاستمارات. وقد تم تحويل أفراد الشبكة الأحمدية الـ 7 أمام الجهات القضائية. وأشارت مصادرنا إلى أن هؤلاء أفراد الطائفة الأحمدية كانوا يتخذون من مقهى بمدينة بوقاعة مكانا لنشر دعوتهم، قبل التحول إلى المنزل المذكور الذي تحول إلى مقر لعقد الاجتماعات ومكانا لأداء الصلاة، ولم تستبعد مصادر "الشروق" صلة الموقوفين بأفراد الطائفة الأحمدية الذين تم توقيفهم منذ نحو أسبوعين بمنطقة صالح بوالشعور بولاية سكيكدة. وكانت الشرطة قد أوقفت 20 فردا من هذه الطائفة بسكيكدة، اتخذوا فيلا مكانا لممارسة طقوسهم، ومن بينها "صلاة الجمعة". وبين التحقيق أن من بين عناصر الطائفة الموقوفين، أثرياء كانوا يدفعون 6.5 % من مداخليهم إلى زعيم الجماعة "ميرزا مسرور أحمد" المقيم بالعاصمة البريطانية لندن، حيث تم ضبط دفتر اشتراكات خاص بعناصر هذه الطائفة، على مستوى موقع ضبطهم، يضم أسماء بـ24 شخصا، ينحدرون من مختلف ربوع الولاية، معنيين بدفع الاشتراكات الشهرية. |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc