نشهد هذه الايام فتن كبيرة من تدبير السلطة لالهاء الراي العام عن طريق اثارة الشكوك والصراعات و عدم الاستقرار
عن طريق افتعال بؤر توتر سياسية و مهنية واجتماعية ومن امثلتها تصريحات سعيداني الاخيرة حول احداث غرداية و الغاء التقاعد المسبق و اختطاف الاطفال للتحضير لمرحلة ما بعد بوتفليقة و ما نتج عنها من صراعات بين اجنحة السلطة اي بين دعاة توريث الحكم لصالح السعيد بو تفليقة و الجنرالات الطامعين كقايد صالح والهامل و كل واحدة منها تستعمل بيادقها من رئيس حكومة و وزراء و احزاب و غيرها لخلط الاوراق قبل توزيعها ليس الا.