دراسة تؤكد علاقة اللغة الفرنسية بالعنف و التطرف و إليكم صور من همجية الفرنسيين

[مالك.]

بحث أكاديمي أمريكي حديث جدا (الفرنسية تفرز التطرف) ... وما عليكم إلا كتابة هذا العنوان وستقرؤون الموضوع كاملا ... نعم أكثر متطرفين واستاصاليين ودموين هم الفرنسيين والمفرنسيين ومن يمشي في فلكهم والدليل أكثر الدول دمار وتخلف وانقلابات وقتلاها بالآلاف هي التي استعمرت من فرنسا عسكريا واليوم لغويا وعلية تجد برامج محدودة متخلفة فرنسية متطرفة والدليل برامج الاصلاح التغريبية المفرنسة أخرجت لنا شباب متطرف يقتل بالسيوف يختطف الأطفال يهاجم المعلمين هذه 25 سنة ماذا جينا منها بفضل برامج فرنسا و اصلاحات بن زاغو.
إليكم حقائق خطيرة و فظيعة عن الفرانكفونية التي خلفتها في الدول التي مستها الفرنسة


الحقيقة الأولى كل الدول الناطقة اللغة الفرنسية خصوصا في إفريقيا شعبها يعيش تحت خط الفقر والتشرد والجهل والتخلف والعنف
الحقيقة الثانية كل الشركات الفرنسية تستحوذ على المشاريع والأسواق الجزائرية ثقافيا كل فنانينا يقدمون أعمالهم بالفرنسية زد معها الكتاب والمفكرين وهلم جرا والإدارة ما زالت متفرنسة منذ الاستقلال ويجي يقول لك الجزائر استقلت ومسؤولينا عندهم جنسية مزدوجة وكل املاكهم في فرنسا
الفريق الوطنى كله من لاعبين يعيشون في فرنسا كل هذا ينبت التطرف و والكراهية للاخر
الحقيقة الثانية الفكر الفرنسي لا يحترم الفكر المخالف ولا الثقافة المختلفة ولا اللغة غير الفرنسية. فرنسا منذ سقوط الملكية تعتمد الفكر الاقصائي وحتى لو انصهر فيها المهاجر من أصول غير اوربيه يبقى منبوذا و يعامل كأنه طابور خامس كما قالها رئيس بلديه نيس منذ شهور حين نعت المسلمين الفرنسيين بالطابور الخامس.عجرفه الفرنسي واستهزائه بكل مختلف عنه صنع جيل من ابناء المهاجرين يرفض المواطنة الفرنسية.و أخيرا وصول طبقه سياسيه دون المستوى للسلطة عمق المشكل أمثال فالس وساركوزي و هولاند بقراراتهم التي لم تكن يوما في صالح فرنس
الحقيقة الثالثة لاننسى أن المعاملات القاسية والتعذيب الذي ألحقته فرنسا بسكان الدول التي كان تحتلها
وكذلك العنصرية التي تمارس على المهاجرين في فرنسا ، أبقت فيهم روح الانتقام ، عكس بريطانيا
التي يعامل فيها المهاجرين مثل السكان الأصليين ، والقوانين الانجليزية تضمن الأمن وألمان لكل السكان
عكس فرنسا العنصرية.
الحقيقة الرابعة كل البلدان الفرنكفونية تعاني من الفقر الجهل والانحطاط في جميع المجالات ووزيرة التربية لا تريد ان تفهم ان الانجليزية هي لغة العليم والتطور والتحضر أما الفرنسية فهي لغة التخلف والجهل والفقر اتركينا لحالنا واذهبي إلى فرنسا ولا تعودي إلى الجزائر
إذن أبنائنا في خطر بسبب اللغة الفرنسية أسرعوا إلى اقتلاع اللغة الفرنسية من المنظومة التربوية التي تبين الدراسة الأمريكية أن للغة الفرنسية لها خاصية تحمل لكل من يعتنق اللغة الفرنسية خاصية التطرف و العنف.
كل ذلك تؤكدها الدراسة الأمريكية التي ذكرت أن (الفرنسية تفرز التطرف).