ان ما يحدث اليوم من تحريض طائفي وعرقي تقف ورائه ايادي خبيثة تتحكم في الاعلام وتحرك الشارع انهم الاخوانجية الذي دمرو سوريا من فنادق قطر وتركيا
هذا تماما ما يخططون لفعله في الجزائر حيث يقومون بحملة تحريض طائفي وتخوين للامازيغ وتهامهم بالعمالة لفرنسا كل هذا من اجل تكفيرهم وحشد المتطرفين ضدهم
وعندما تستشري الفوضى في البلاد وتغرق في الصراعات ويتدمر اقتصادها يسارع هؤلاء الخوانجية الى الهرب الى تركيا وقطر ويخاطبون المتطرفين من فللهم ومن فنادق خمسة نجوم
اما الطائفة الواسعة من الشعب الذي تم تحريضهم وحشدهم فيتركونهم الى مصيرهم المحتوم لا دولة تؤويهم سوى اللجوء والهرب الى اوربا حيث نجد حقوق الانسان اما قطر وتركيا فلن تخسر عليهم فلسا واحدا لمساعدتهم
شكرا