يبدو أن المسابقة الداخلية المهنية للترقية إلى مختلف الرتب التي أجريت يوم 22 أوت 2016 بعدما كان المجال مفتوحا للغش بجميع أنواعه ووسائله الحديثة والقديمة ، وبجميع صنوف النفاق والخبث ، الآن يطل علينا هؤلاء الناس في حساباتهم على فيسبوك ، ويبشرون غيرهم بظهور النتائج ويطلبون منهم مباركة نجاحهم المشهود له بالنزاهة والعفة ، السؤال المطروح كيف توصلوا للقائمة ، متى وأين ؟
من ساعدهم للوصول إلى هذه الرتب والجميع يعرف مستواهم العلمي ومداركهم وقدراتهم المعرفية ، لا أتحدث عن المهارات ، فهم دون ذلك ببعيد
البعض يقول أن الذي جهز أوراق الاجابة هو من بشرهم بالنتيجة والمحصلة تحصيل المحصول ....