يحكى أن إمراة في إحدى البلدان مرض ابنها الرضيع وكانت لاتملك ثمن علاجه
حاولت بذل الأسباب قلبها معتمد على الله
لكنها لاتملك شيئا ماذا عساها أن تفعل ؟؟
ليس بيدها شيء فبقيت الأم تنظر إلى طفلها وهو
يموت أمام عينيها
فجأة طرق أحدهم باب الشقة ..فتحت
فإذا هو طبيب يحمل حقيبة؟!!
صعقت الأم بالمنظر..
فقال :لها أين الطفل الرضيع ؟
زادت صدمتها أي طفل ؟!
قال :الطفل المريض ..
قالت: في الداخل ..
قال :دعيني أراه..
أدخلته كشف على الطفل أحظر لها الدواء ثم أعطاها الفاتورة
فقالت الأم أنا لا أملك ثمن الفاتورة..
فقال: لها عجيب تتصلين وتطلبين الطبيب إلى المنزل وبعد أن أخذت الدواء لاتريدين الدفع ؟!
قالت :أنا ما اتصلت بأحد ؟
فقال :كيف لم تتصلي أليست هذه الغرفة رقم تسعة ؟؟
.
.
.
قالت: لايادكتور الشقة رقم تسعة هي شقة
جيرانناهذه الشقة رقم
عشرة أنت أخطأت العنوان..
فلما علم الطبيب بحالهم وكيف أن الله ساقه إليهم سامحها وما أخذ منها شيئا