![]() |
|
فقه المرأة المسلمة في ضوء الكتاب والسنّة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وعليكم السّلام ورحمة الله السؤال: جزاكم الله خيراً. السائل نجيب أحمد يسأل في هذا السؤال ويقول: البعض يقول: بأن السنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، هل هذا صحيح؟ وهل إذا ترك الشخص سنة من السنن المؤكدة يعاقب عليها أم أنه حرم نفسه الأجر العظيم؟ الجواب: هذا الذي ذكره السائل هو حق، وهو الذي عليه أهل العلم أن ترك السنة لا يوجب الإثم، اللهم إلا إذا تركها كراهة لها أو زهداً فيها، أو رأى نفسه أنه مستغنى عنها أو ما أشبه ذلك، فهذا له حكمه أما مجرد أن يقول: إن الله فرض علي الفرائض والحمد لله الذي هداني لها، وأنني أقمتها على الوجه المطلوب، وأما النوافل فأنا في سعة منها هذا لا بأس به ولا إثم عليه، لكن قد تكون السنة مؤكدة جداً جداً إذا قربت الوجوب فهذه كره بعض العلماء أن ندعها خوفاً من الإثم، ومن ذلك ما يذكر عن الإمام أحمد رحمه الله أنه قال: (من ترك الوتر فهو رجل سوء لا ينبغي أن تقبل له شهادة)، مع أنه أي الإمام أحمد يرى أن الوتر سنة وليس بواجب، لكن لتأكد السنية كأن الإمام أحمد رحمه الله رأى أن تهاونه به يدل على عدم مبالاته ولهذا قال: (لا ينبغي أن تقبل له شهادة)؛ لأنه إذا كان لا يبالي في الوتر مع أهميته وأكديته فإنه قد يتهاون بالشهادة أيضاً. نعم. الشيخ ابن عُثيمين -رحمه الله- |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
ششكرا - ![]() كان جوابا وااضح بمعنى الي يتمادا وما يصليهاش دااائما فهو اااثم ربي يسترنا ششكرا لك |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc