فرنسا تحلم باستعمار الجزائر من جديد . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فرنسا تحلم باستعمار الجزائر من جديد .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-06-10, 22:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 فرنسا تحلم باستعمار الجزائر من جديد .

تحركات فرنسية بهدف إعادة استعمار الجزائر!



وقائع عديدة تراكمت خلال الفترة المنصرمة لتشهد على تصاعد للتوترات بين فرنسا، القوة التي سبق لها أن استعمرت الجزائر لأكثر من 130 عاماً، والجزائر التي شكلت إحدى أكبر المستعمرات الفرنسية سابقاً. إرهابيو داعش والقاعدة يمهدون الطريق أمام الغزو الفرنسي.
بين الوقائع المذكورة، هناك الاستياء الجزائري تجاه نشر صحيفة "لوموند" الفرنسية القريبة من الحكومة صورة للرئيس بوتفليقة مع اتهام كاذب له بصلة ما مع فضيحة "وثائق بنما".
استفزازات
لم يكن رد الفعل الجزائري أقل عنفاً على كلام صدر عن السفير الفرنسي في الجزائر اعترف فيه بأن بلده فرنسا يعتمد سياسة تمييزية، في مجالات منها الحصول على تأشيرات دخول فرنسية. كشف السفير ان فرنسا تسهل اعطاء تأشيرات لجزائريين قبائليين يتعاطفون مع "الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل" والتي يعتبرها الجزائريون عميلة لفرنسا تعمل على إعادة استعمار الجزائر من قبل الفرنسيين.
ومن العيار نفسه جاء رد الفعل الجزائري على خطاب ألقاه الرئيس هولاند ذكر فيه مذابح مزعومة ارتكبت بحق "الحركيين" (وهم جزائريون ربطتهم بفرنسا علاقة العمالة خلال حرب التحرير) غداة توقيع اتفاقيات "إفيان" حول استقلال الجزائر. والمعروف أن الجزائر تعتبر أن تلك المجازر بلا أساس.
وفي الإطار الاستفزازي نفسه، كرر الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، في تموز/يوليو 2015، وبعد صمت طويل، دعوة كان أطلقها عام 2008 لإقامة الاتحاد المتوسطي أو "الاتحاد من أجل المتوسط". وقد تم تقديم هذه المنظمة التي تطمح، بحسب ساركوزي، إلى جمع بلدان الاتحاد الأوروبي والبلدان المشاطئة للبحر الأبيض المتوسط (7 بلدان عربية، إضافة إلى تركيا والكيان الصهيوني)، على أنها فضاء للحوار بهدف التعاون والتنمية ومكافحة الإرهاب... ولكن ما يختفي خلف هذه الواجهات يمكن تلخيصه بكلمة واحدة : "استعمار" من جديد.

حلم فرنسا : استعمار الجزائر

وتصديقاً لذلك، لم يتردد العديد من المحللين عن وصف هذا المشروع بأنه "غزو" فرنسي. وجميع بلدان هذا الاتحاد مهددة في حدود الإمكان بهذا الغزو أو، على الأقل، بعض هذه البلدان، وعلى سبيل المثال بلدان إفريقيا الشمالية، والجزائر بشكل أكثر خصوصية. ذلكم أنها، في فترة الاستعمار الكلاسيكي، بين العام 1830 والعام 1962، كان يسميها الفرنسيون بـ "الجزائر الفرنسية".
والواقع أن اسقلال الجزائر لم يعترف به من قبل كل من "منظمة الجيش السري" (الفرنسي) والحركيين الجزائريين. أما اليوم، فإن فكرة إعادة فتح الجزائر تستمر في كسب المزيد من القوة ليس فقط في وعي ولا وعي الشرائح الأكثر تطرفاً من اليمين المتطرف، بل أيضاً عند أحزاب يمينية أخرى، بل عند الاشتراكيين الذين يتربعون اليوم، بشخص فرنسوا هولاند، فوق قمة الحكم في فرنسا.

إمبراطورية فرنسية جديدة

بوصفه منظراً، اعتقد ساركوزي أن مستقبل الجزائر يجب أن يعالج في إطار الاتحاد المتوسطي. ما يعني أن الجزائر مدعوة لأن تكون جزءاً من هذه الإمبراطورية الفرنسية الجديدة التي يبدو أن أمثال ساركوزي وهولاند يحلمون بإحيائها جدياً على أنقاض الإمبراطورية الأميركية الآخذة بشكل لا رجعة فيه بالانهيار.
في هذا السياق أطلق هولاند عملية تطبيق نظرية سابقه ساركوزي... انطلاقاً من مالي وليبيا، البلدين اللذين تجتاحهما الحروب التي يُزعم بأنها ضد الإرهاب. ومن المغرب الذي يؤجج الصراع في الصحراء الغربية. وأيضاً من الشواطئ الجزائرية التي كانت خلال قرون مضت تتعرض للقصف وللنهب من قبل الأساطيل الفرنسية والأوروبية التي كانت تكافح -لأن الإرهاب لم يكن قد اخترع بعد- ضد القرصنة!
وهكذا، فإن التدخل العسكري الوشيك من قبل القوى الغربية بهدف ضرب الإرهابيين الناشطين في ليبيا، ومالي، يبدو أشبه بعملية إلهاء هدفها "تغطية هروب" الإرهابيين -الذين يبدو أن مهمتهم قد انتهت في البلدين المذكورين- نحو الأراضي الجزائرية ليشرعوا هناك بنفيذ مهمتهم الجديدة، أي بخلق ظروف التدخل العسكري الغربي، والفرنسي بوجه خاص، في الجزائر.
لقد تمكنت العملية العسكرية الفرنسية المسماة "باركان" حتى الآن من وضع الجزائر (إضافة إلى دزينة من بلدان الساحل وشمالي إفريقيا) في قلب الحرب الفرنسية ضد العدو الإرهابي المزعوم في مالي. وجاءت المواجهات المسلحة في الجنوب الجزائري بين السنة العرب والطوارق، ولكن أيضاً بينهم وبين الأمازيغ في جبال القبائل، لتشكل الشرارات التي تهدد بإحراق الجزائر التي لم تكد تخرج بعد من حرب أهلية استعرت طيلة عشر سنوات، وهي الحرب التي يمكن أن تندلع مجدداً لتسهم في خلق ظروف إعادة الفتح الذي يحلم به أولئك الذين يعصف بهم الحنين إلى إحياء الجزائر الفرنسية .








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-06-10, 23:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
تحركات فرنسية بهدف إعادة استعمار الجزائر!



.
مليح ...
يا صاحب الفكر الفذ والرؤية المستقبلية النافذة ..بالله عليك أفدنا بسيناريو ولو كان واحدا يطابق ما تتحدث عنه ...أقصد كيف ستستعمر فرنسا جزائرنا من جديد ؟؟؟؟
هل سيكون بمحاصرة شريطنا الساحلي بسفن حربية فرنسية على متنها آلاف من الجنود المشاة ثم يعقب ذلك قنبلة العاصمة ..ثم التقدم صوب شاطئ سطاوالي وسيدي فرج مثلا واحتلالهما ..شيئا فشيئا يتم التقدم على الأرض ..أوكي أنا مخطئ في كلامي ..أعطنا سيناريو أي سيناريو يصور عملية اعادة استعمار الجزائر .









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 01:55   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سي الطاهر
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سي الطاهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و ماذا تقترح على الشعب الجزائري كي لا يعود هذا الاحتلال الفرنسي لبلده من جديد ؟

اعطنا تصور و لو بسيط يا سيدي

انا في الانتظار










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 01:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة

يا صاحب الفكر الفذ والرؤية المستقبلية النافذة .. .

من هو صاحب الفكر الفذ ؟
الزمزوم ليس إلا ناقلا. وصاحب المقال هو : عقيل الشيخ حسن
والمقال منشور على موقع العهد ؛ الشيعي اللبناني.
https://www.alahednews.com.lb/126185/...!#.V1tgpzWLTIU
وكما يبدو فالكاتب شيعي والموقع شيعي.
واي فكر فذ عندما نستورد تحليلات تخصنا لا صلة لها بنا ومخالفة للواقع في كل شيء ؟

والمقال مجرد هراء لا صلة له بالواقع.
والكاتب الحقيقي أظهر فشلا ذريعا في استقراء تفاصيل العلاقات الجزائرية الفرنسية









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 01:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سي الطاهر
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سي الطاهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشعبوية
فاقوا بها










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 01:59   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
وجاءت المواجهات المسلحة في الجنوب الجزائري بين السنة العرب والطوارق، ولكن أيضاً بينهم وبين الأمازيغ في جبال القبائل
مواجهات بين السنة العرب والطوارق ؟؟ وبين السنة العرب والأمازيغ ؟
هل يتحدث المقال عن الجزائر أم عن بلد آخر ؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 02:39   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رائحة الإخوان النتنة أزكمت أنوف الشرفاء في كل مكان من قطرنا العزيز ، في هذا المكان وفي غيره ، ومن سوء " طالع " بعض الشرفاء تواجدهم معهم في أماكن ما كان ينبغي أن يتواجدوا معهم .
كيف تأتى لهؤلاء شذاذ الأفاق الإنتشار بهذا الشكل وفي مثل هذه الأماكن الحساسة ؟ وهل الحكومة ضالعة في توفير الملاذات هذه لهم ؟ وهل ذلك تكتيك سياسي من الحكومة ؟ أو هو بداية للإنقضاض على البلاد ؟
لو يبقى الأمر على هذا الحال فإنهم سيصلون إلى الحكم عما قريب جدا هذا الكلام ليس حبا فيهم ولكن تحذيرا منهم
اللهم خذ الإخوان أخذ عزيز مقتدر
أمين .



الزمزوم
..
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
تعليق على أحد المعلقين في الأسفل :

وماذا تسمي إنتشار الإرهابيين من أصول جزائرية في منطقة القبائل وتهديدهم لأمن السكان من القبائل و لكل سكان الجزائر؟؟؟
وماذا تسمي إنتشار إرهابيين من أصول جزائرية في شمال مالي وفي غرب ليبيا في ( صحراء ليبيا ) جماعة المجرم مختار بلمختار وجماعة الموقعين بالدم وتسللهم لمدن الجنوب الجزائري إليزي و تمنراست ... إلخ وتنفيذهم عمليات إرهابية في حق جزائريين مسالمين ؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 04:53   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
علي لقواطي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية علي لقواطي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

خخخخخخخخخ خليهم يحلموا









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 08:57   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أم سلوى
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقال لنشر الفتنة ليس الا....
واضن انكم تبحثون عن اي نقطة ضعف....لعمل فتنةج. ما...










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 14:53   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
خالد عنابي2
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اهذا موضوع ؟ مجموعة من التراهات
يبدو انك اكثرت من تناول البوراك والشخشوخة والمرقة حلوة واتبعتها بنص رطل من الزلابية









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 17:01   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
تحركات فرنسية بهدف إعادة استعمار الجزائر!



وقائع عديدة تراكمت خلال الفترة المنصرمة لتشهد على تصاعد للتوترات بين فرنسا، القوة التي سبق لها أن استعمرت الجزائر لأكثر من 130 عاماً، والجزائر التي شكلت إحدى أكبر المستعمرات الفرنسية سابقاً. إرهابيو داعش والقاعدة يمهدون الطريق أمام الغزو الفرنسي.
بين الوقائع المذكورة، هناك الاستياء الجزائري تجاه نشر صحيفة "لوموند" الفرنسية القريبة من الحكومة صورة للرئيس بوتفليقة مع اتهام كاذب له بصلة ما مع فضيحة "وثائق بنما".
استفزازات
لم يكن رد الفعل الجزائري أقل عنفاً على كلام صدر عن السفير الفرنسي في الجزائر اعترف فيه بأن بلده فرنسا يعتمد سياسة تمييزية، في مجالات منها الحصول على تأشيرات دخول فرنسية. كشف السفير ان فرنسا تسهل اعطاء تأشيرات لجزائريين قبائليين يتعاطفون مع "الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل" والتي يعتبرها الجزائريون عميلة لفرنسا تعمل على إعادة استعمار الجزائر من قبل الفرنسيين.
ومن العيار نفسه جاء رد الفعل الجزائري على خطاب ألقاه الرئيس هولاند ذكر فيه مذابح مزعومة ارتكبت بحق "الحركيين" (وهم جزائريون ربطتهم بفرنسا علاقة العمالة خلال حرب التحرير) غداة توقيع اتفاقيات "إفيان" حول استقلال الجزائر. والمعروف أن الجزائر تعتبر أن تلك المجازر بلا أساس.
وفي الإطار الاستفزازي نفسه، كرر الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، في تموز/يوليو 2015، وبعد صمت طويل، دعوة كان أطلقها عام 2008 لإقامة الاتحاد المتوسطي أو "الاتحاد من أجل المتوسط". وقد تم تقديم هذه المنظمة التي تطمح، بحسب ساركوزي، إلى جمع بلدان الاتحاد الأوروبي والبلدان المشاطئة للبحر الأبيض المتوسط (7 بلدان عربية، إضافة إلى تركيا والكيان الصهيوني)، على أنها فضاء للحوار بهدف التعاون والتنمية ومكافحة الإرهاب... ولكن ما يختفي خلف هذه الواجهات يمكن تلخيصه بكلمة واحدة : "استعمار" من جديد.

حلم فرنسا : استعمار الجزائر

وتصديقاً لذلك، لم يتردد العديد من المحللين عن وصف هذا المشروع بأنه "غزو" فرنسي. وجميع بلدان هذا الاتحاد مهددة في حدود الإمكان بهذا الغزو أو، على الأقل، بعض هذه البلدان، وعلى سبيل المثال بلدان إفريقيا الشمالية، والجزائر بشكل أكثر خصوصية. ذلكم أنها، في فترة الاستعمار الكلاسيكي، بين العام 1830 والعام 1962، كان يسميها الفرنسيون بـ "الجزائر الفرنسية".
والواقع أن اسقلال الجزائر لم يعترف به من قبل كل من "منظمة الجيش السري" (الفرنسي) والحركيين الجزائريين. أما اليوم، فإن فكرة إعادة فتح الجزائر تستمر في كسب المزيد من القوة ليس فقط في وعي ولا وعي الشرائح الأكثر تطرفاً من اليمين المتطرف، بل أيضاً عند أحزاب يمينية أخرى، بل عند الاشتراكيين الذين يتربعون اليوم، بشخص فرنسوا هولاند، فوق قمة الحكم في فرنسا.

إمبراطورية فرنسية جديدة

بوصفه منظراً، اعتقد ساركوزي أن مستقبل الجزائر يجب أن يعالج في إطار الاتحاد المتوسطي. ما يعني أن الجزائر مدعوة لأن تكون جزءاً من هذه الإمبراطورية الفرنسية الجديدة التي يبدو أن أمثال ساركوزي وهولاند يحلمون بإحيائها جدياً على أنقاض الإمبراطورية الأميركية الآخذة بشكل لا رجعة فيه بالانهيار.
في هذا السياق أطلق هولاند عملية تطبيق نظرية سابقه ساركوزي... انطلاقاً من مالي وليبيا، البلدين اللذين تجتاحهما الحروب التي يُزعم بأنها ضد الإرهاب. ومن المغرب الذي يؤجج الصراع في الصحراء الغربية. وأيضاً من الشواطئ الجزائرية التي كانت خلال قرون مضت تتعرض للقصف وللنهب من قبل الأساطيل الفرنسية والأوروبية التي كانت تكافح -لأن الإرهاب لم يكن قد اخترع بعد- ضد القرصنة!
وهكذا، فإن التدخل العسكري الوشيك من قبل القوى الغربية بهدف ضرب الإرهابيين الناشطين في ليبيا، ومالي، يبدو أشبه بعملية إلهاء هدفها "تغطية هروب" الإرهابيين -الذين يبدو أن مهمتهم قد انتهت في البلدين المذكورين- نحو الأراضي الجزائرية ليشرعوا هناك بنفيذ مهمتهم الجديدة، أي بخلق ظروف التدخل العسكري الغربي، والفرنسي بوجه خاص، في الجزائر.
لقد تمكنت العملية العسكرية الفرنسية المسماة "باركان" حتى الآن من وضع الجزائر (إضافة إلى دزينة من بلدان الساحل وشمالي إفريقيا) في قلب الحرب الفرنسية ضد العدو الإرهابي المزعوم في مالي. وجاءت المواجهات المسلحة في الجنوب الجزائري بين السنة العرب والطوارق، ولكن أيضاً بينهم وبين الأمازيغ في جبال القبائل، لتشكل الشرارات التي تهدد بإحراق الجزائر التي لم تكد تخرج بعد من حرب أهلية استعرت طيلة عشر سنوات، وهي الحرب التي يمكن أن تندلع مجدداً لتسهم في خلق ظروف إعادة الفتح الذي يحلم به أولئك الذين يعصف بهم الحنين إلى إحياء الجزائر الفرنسية .
فرنسا راها مستعمرتنا بيك انت وامثالك من اصحاب الفكر التغريبي التخريبي









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 17:10   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ولــــــــيد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ولــــــــيد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا الان موجودة في الجزائر

ابناءها الدين يحكموننا يرعون مصالحها

واعلم انك تؤيدهم فلاداعي لهاته التفاهات

فرنسا لا تحتاج لاحتلالنا فابناءها موجودون

ارحل بعيدا بمواضيعك السخيفة










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 17:11   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ولــــــــيد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ولــــــــيد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا الان موجودة في الجزائر

ابناءها الدين يحكموننا يرعون مصالحها

واعلم انك تؤيدهم فلاداعي لهاته التفاهات

فرنسا لا تحتاج لاحتلالنا فابناءها موجودون

ارحل بعيدا بمواضيعك السخيفة










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 18:08   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
Sahar16
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية Sahar16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-11, 18:09   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كم أكره الاغبياء

الواقع يقول إن الجزائر مازالت مستعمرة من طرف فرنسا والأرقام ولله الحمد لا تكذب مثل الساسة والزمازيم والشياتين

فأغلب المشاريع الاقتصادية حسب الخبراء التي أنجزت في الجزائر ذهبت أموالها إلى شركات فرنسية

سواء في مجالات الدواء (مخبر سانوفي أفنتيس) أو إنجاز المترو والترامواي (شركة ألستوم)، أو تصفية المياه (شركة سيال).

ولا تزال فرنسا تمول السوق الجزائرية بـ96 بالمائة من القمح الصلب

كما تسيطر فرنسا على نصف مشاريع الشراكة الجزائرية مع الاتحاد الأوروبي بواقع 121 مشروعا.

وليس سرا أيضا أن سوق السيارات في الجزائر هو سوق فرنسي بامتياز، ففي عام 2011 تم استيراد 300 ألف سيارة فرنسية بقيمة ثلاثة ملايير يورو.
ناهيك عن مشروع رونوا وهران

ناهيك عن التيار التغريبي الفرنكفوني الدي يجتاح المجتمع الجزائري

هل استقلت الجزائر فعلا عن فرنسا؟ ايها الزمزوم










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc