السلام عليكم
أنا في حيرة كبيرة إخواني .. شاب لا أعرفه يطلب رقم والدي ليحدثه في موضوعي يريد خطبتي.. و حسب ما فهمت دلوه علي.. ميسور الحال علما و اخلاقا الحمد لله و لا يعيبه شيءٌ.. والدي رفض الموصوع تماماً حتى أنهي دراستي عمري 24 سنة.. ارتحت لهذا الشخص كثيرا ما شاء الله علم أدب أخلاق و لا اكف عن التفكير فيه مع أنه أعطاني مدة للتفكير و بعض الرفض أعاد المحاولة لكن قوبل بالرفض كذلك.. لا أخفيكم أمرا أني معجبة به كثيراً و يراودني شعور بالطمأنينة من ناحيته لا أدري كيف أصفه لكم. صليت دعوت استخرت .. لا أستطيع أن اكسر كلام والدي و أقول أني أريده فأنا أعتبر هذه وقاحة بالمقابل لن أجد شخصا بمثل صفاته فهم قليلون جدآ.. أحبائي في الله انصحوني، ، هل هذا اعجاب؟ حب؟ مشاعر مراهقة؟ أول مرة أحس بهذا الإحساس و هو يعذبني لا أستطيع إيقافه و أنا أؤمن بأن الطيور على أشكالها تقع أن الطيبون للطيبات. .. انيروني بارك الله فيكم..