الوزارة تدق ناقوس الخطر وأصابع الاتهام موجهة لسفارة إيران

[الغريب14]

الوزارة تدق ناقوس الخطر وأصابع الاتهام موجهة لسفارة إيران
تصدير المذاهب إلى الجزائـر.. خطــر أم فزاعـة؟

دقت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف ناقوس خطر التشيع الذي قالت إن مده انتشر بشكل مخيف، في المجتمع الجزائري، حيث أصبح خطرا يهدد شباب اليوم، ما جعل الوزارة تتهيأ بكل الوسائل من أجل محاربة هذه الظاهرة التي أصبحت تشكل خطرا على أمن واستقرار الجزائر.
وضعت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، من ضمن أولوياتها مكافحة للفكر المتطرف والتصدي له، لكونه يهدد أمن واستقرار البلاد، في ظل الأوضاع غير المستقرة التي تعيشها البلدان العربية.
وفي هذا الصدد فقد وجه وزير القطاع أوامر للأئمة بالتصدي لخطر التطرف، خاصة وأن تخوف الوزارة من الأرقام المخيفة حول التشيع في الجزائر جعلها تقوم بعقد اجتماعات ولقاءات ولائية مكثفة، مع مفتشيها من أجل وضع حد له، عن طريق تبليغ الأئمة عبر كافة الوطن بالتصدي للظاهرة، وإلقاء خطب الجمعة لتوعية المواطنين وتحذيرهم منها، خاصة وأن التشيع أصبح يمارس علنا بعدما كسر أصحابه حاجز السرية في بعض الولايات، خاصة في يوم عاشوراء أين يقومون بممارسة طقوسهم الشيعية.
وأصبحت ظاهرة التشيع حقيقة لا مفر منها، مع إطلاق صيحات الفزع من خطورة هذا التشيع على الجزائر خلال السنوات الأخيرة، الأمر الذي أدى برجال الدين للتصدي لهذه الظاهرة بكل الوسائل، خوفا من انتشارها بشكل أوسع، حيث أعطى وزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، أوامر صارمة لجميع الأئمة للتصدي للفكر الداعشي والتشيعي، خاصة بعدما أصبحت الجزائر-بحسبه- محاطة بالإرهاب من كل الجوانب، مشيرا إلى أن دور الأئمة هو العمل على إيقاف هذه التهديدات التي تحاول إغراء الشباب.
وكانت الجزائر قد صنفت من بين الدول الإفريقية التي يستهدفها التشيع الإيراني عبر دوائر رسمية، وجرى التأشير على الجزائر باللون الأحمر الفاتح للدلالة على تفاقم خطر التشيع في البلاد، وعليه فإن ظاهرة التشيع أصبحت خطرا يهدد سلامة وأمن الجزائر، كما أن وزارة الشؤون الدينية حذرت من انتشار ظاهرة التشيع. ودعا الوزير الأئمة إلى لعب الدور المنوط من اجل التصدي للأفكار الهدامة.
رئيس المجلس الوطني المستقل للأئمة، جمال غول:
“تصديـر المذاهــب إلـى الجزائـر
يخلــق فتنـــة وخلافـــات”

“وقت الجزائر”: كثر الحديث عن تسلل الأقليات الدينية، ومنها التشيع، فما هو الخطر الذي تمثله الظاهرة؟
جمال غول: التشيع وتصدير التشيع إلى المناطق السنية تزيدها فتنة وخلافات، بالفعل فظاهرة التشيع خطر كبير يهدد أمن واستقرار الجزائر، خاصة وأن الجزائر تتبع مذهبا واحدا، فكثرة الطوائف حتما تؤدي بالبلاد إلى التهلكة، كما هو الحال بالنسبة للعراق وسوريا، كما ان ظاهرة التشيع استفحلت في الآونة الأخيرة كثيرا، خاصة بعد دخول اللاجئين الفارين من الحرب إلى الجزائر.

ما علاقة السفارة الإيرانية بنشر التشيع في الجزائر؟
السفارة الإيرانية تقوم بنشر التشيع في الجزائر سرا، خاصة وأن ظاهرة التشيع أصبحت في تطور لأن الطاغي والغالب عليه هو التوجهات السياسية، بحيث أصبح الشيعة همهم الوحيد هو نشر التشيع في جميع بلدان العالم.

ما هي الولايات التي تعرف انتشارا كبيرا للتشيع؟
الولايات التي تعرف انتشرا كبيرا لظاهرة التشيع هي أم البواقي، عين تموشنت، الجزائر العاصمة، سطيف وقسنطينة، بالإضافة إلى تبسة، هذه الولايات التي تم تسجيل عدد كبير لظاهرة التشيع في الجزائر، حيث أصبحوا يمارسون طقوسهم بكل أريحية وعلانية خاصة في موسم عاشوراء.

جريدة وقت الجزائر

[باهي جمال]

الحل في نقل الاسلام الصافي النقي قبل تدخل المذاهب السنية والشيعية وغيرهما والمهمة هي مهمة الباحثين الذين لا نهتم بهم والمجتهدين الذين نحجر عليهم فليترك المجال للمجتهدين المفكرين الحقيقيين الغير ماسورين او واقعين تحت تاثير المذاهب المختلفة

[cranknet]

أظن أن الحطة ستفشل بنسبة 80% معظمنا لا يعرف حتى كيف يتكلم فكيف يختار دين جديد،

[طالبة علم مجتهدة]

العضو ( ابو هاجر القحطاني ) صاحب عضوية ( الغريب 14 ) مزالك تعمل في الفتنة في الجزائر لفائدة العائلة الحاكمة السعودية التي وضعت اكثر من 750 مليار دولار في البنوك الامريكية في امريكا

[طالبة علم مجتهدة]

العضو ( ابو هاجر القحطاني ) صاحب عضوية ( الغريب 14 ) مزالك تعمل في الفتنة في الجزائر لفائدة العائلة الحاكمة السعودية التي وضعت اكثر من 750 مليار دولار في البنوك الامريكية في امريكا