لا زالت معاناة زملائنا الاساتذة المتعاقدين مستمرة إلى يومنا هذا ناهيك عم اصابهم من إرهاق جسدي ونفسي جراء مبيتهم في العراء ومن جراء ما أصابهم من امراض ادخلت بعضهم إلى المستشفى ولحد الساعة لا توجد هناك حلول توحي بإنفراج هذه الأزمة وهذا ما يؤدي إلى تعفن القطاع وبالتالي ليس لوزيرة التربية نورية بن غبريط إلا حلين اثنين لا ثالث لهما في الوقت الراهن وهما :
- الحل الأول يكمن في تدخل السلطات العليا الممثلة في شخص الوزير الأول السيد عبد المالك سلال بحل المشكل بقرار سياسي وهذا الحل سينقذ الوزيرة من المأزق الذ هي في الآن .
- الحل الثاني يكمن في قدوم الوزيرة على الإستقالة مجبرة ومكرهة على ذلك إذا بقيت الامور على ما هي عليه ولم تتدخل الحكومة لفك هذا النزاع .