![]() |
|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة على رسول الله
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() يااختي استعدي بالله من الشيطان الرجيم..................والانسان بطبعه مقصر مهما حاول الكمال. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أمركِ غريب بعض الشّي،،، الإستقامة على دين الله هي أغلى شيء في الدّنيا وأنا اشجّعكِ للبحثِ في دينك ومعرفته أكثر ولكن.... مهلا رفقا بنفسكِ لأنّ الشّيطان هو من يفعل بكِ هذا ويريد أن يكرّهكِ في الإستقامة لذلك اصبري وتوكلي على الله في الوصول للحق ولا تتعبي نفسكِ كثيرا لأنّ الله إذا رأى من عبده صدقا ثبّته أنصحك بقراءة القرآن ورقية نفسكِ بنفسكِ ونصيحتي لكِ عند الصّلاة أن تركّزي في كلامكِ كلمة كلمة وأن تطمئنّي في حركاتكِ حتى تشعري بالصّلاة وكذلك أنصحك بقراءة كتب بن قيم الجوزيّة فهي مفيدة جدّا لحالتكِ وتقرّبكِ من الله تعالى -------- أما بخصوص أفراد عائلتكِ الذين يمزحون معكِ (إذا كان المزاح بسبب التزامكِ) فحذّريهم بالكلمة الطيبة لأنّ المزاح في أمور الدّين يبدو للبعض أمرا هيّنا وقد يكون عند الله عظيما عليكِ بالنّصيحة والمعاملة الطّيبة مع أهلكِ ------ ولا تضخّمي أمر الوسواس هذا ،،، هذا ما يفعله الشّيطان للإنسان عندما يراه في بداية الإستقامة إذا أنّ الإستقامة غالية جدّا وقلّ من يثبت (اللهمّ ثبّتنا على دينك) وإذا لم تستطيعي التّغلب على الشّيطان فلن تستطيعي التّغلب على تعليقات النّاس السّخيفة لذلك كوني ذات شخصية قويّة حتى تعبري هذه المرحلة بسلام وأوصيك بالثّبات ثم الثّبات ثمّ الثّبات ،، وأكبر شيء سيصدّونك عنه هو جلبابك خاصّة إذا ارتديته وأنتِ عازبة -والله المستعان-،، الكثيرون طلبوا منّي نزعه (بحجّة الدّين في القلب) فلا تتخلّي عنه أختي هو نبراسكِ -------- بخصوص الذّات الإلهية عليك بكتب العقيدة لأهل العلم الثّقاة،، أنصحكِ بكتاب عقيدة اهل السّنة والجماعة للشيخ العثيمين -رحمه الله- ولا تتساهلي في أمور العقيدة أبدا أبدا فمنها تبدأ استقامتكِ ربّي يثبتنا وإيّاك،،، أتمنّى لكِ التّوفيق أرجو عدم اقتباس مشاركتي وشكرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ربي يشافيك وشافينا جميعا ان شاء الله . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم
سبيل الخلاص من تلك الوساوس خاصة عن الدين 1-انفثي على يسارك واستغيذي بالله كلما سيطرت عليك تلك الافكار الشيطانية 2-انصحك فورا إن تشاهدي فيديوهات الشيخ أحمد ديدات رحمة الله عليه وإن شاء الله تجدين اليقين وتتيقنين منه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() قولي لنفسك ان الدين دين يسر وليس عسر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الوسواس مرض كاي مرض عضوي وعلاجه القران الصلاة والجلوس مع الناس االاقارب جيران اصدقاء اشغلي نفسك باي عمل طبخ صنع الحوى الخياطة او اي شيء الله يشفيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() عليكِ السلام ورحمة الله وبركاته أختي
أهلا بِكِ، ومُبارك عليكِ لُبسُ الجلباب ، ثبّتكِ الله وزادكِ مِن فضله بالنّسبة لمُشكل الوِسواس القهري: هُناك أمران يجب معرِفتُهما : -الشّيطان والعياذ بالله لمّا تركتي حياتك الماضية وأقبلتِ على الله، يحصل له مِثل حالة استنفار ويُريد أن يُجرِّب كلّ الطُّرق التي تردّك عن هذا الطريق، لذلك مرّات يهاجِمك بالوساوس أورُبما يُزيّن لكِ الغلو في الدّين أنّه هُو الاستقامة أو الالتزام الصّحيح... لذلك، أوغلي في هذا الطّريق برفق، واحذري من حِرمان نفسكِ من الأكل بتلك الطريقة، كُلي بشكل عادي، وصومي نوافلك على السّنة، ولكي لا تقعي في مثل هذه المطبّات، تحرّي سنّة الرسول صلى الله عليه وسلم في كلّ أمورك فهي الطريق الوسط وكوني مع أسرتِك ناصِحة مُحبّة ، لا تكوني عليهِم مِثل القاضية، كوني ذكية عِند نصحِهم، لا تُشاركِيهم في ما هُو مُحرّم، وعامِليهم بأخلاقِ الإسلام، واعلمي أنّكِ في هذه الفترة ستُبتلين ويحصل لكِ مِنهم أذى، لذلك اصبري وعامليهم بالحُسنى -الأمر الثاني: الوسواس القهري حبل مٌترابط، يعني إذا لم تُسيطري عليه في مجال مُعيّن، انسحب على عِدة أمورك في حياتك، يعني هُو بدأ مثلا على شكل وِسواس في ذات الله عزّ وجلّ وكذا، ثمّ انسحب على كلّ أمور حياتك،لذلك نصيحتي لكِ هي ما نصح به الرّسول صلى الله عليه وسلم الصّحابة، استعيذي بالله مِن الشيطان الرّجيم ، وقولي: آمنتُ بالله ورسوله ثلاثا ، ثمّ انتهي -وهي أهمّ الخُطوات-، يعني خلاص، روحي ديري حاجة أخرى، تكلّمي مع أمّك، اطبخي، طالِعي، شتِّتي ذهنك بأمر آخر...الخ وفي نفس الوقت، أكثري من الدّعاء بالثّبات على دِين الله وأن يُباعِد الله عنكِ وساوس الشّيطان، وحصّني نفسكِ بأذكار الصّباح والمساء وسائر الأذكار الموظّفة -تجدينها في كتب مثل : حصن المسلم، وصحيح الأذكار ...- ، وأكثري مِن تِلاوة القرآن.... وبالموازاةٍ مع ذلك، تعلّمي دينك خصوصا العقيدة والتوحيد لكي لا يأتيك الشيطان من ذلك الباب وفي الأخير تمعّني في هذا الكلام لشيخ الاسلام ابن تيميه -رحمهُ الله- قال شيخ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله - في "الفتاوى": "والمؤمِنُ يبتلى بوساوس الشيطان وبوساوس الكفر، التي يضيق بها صدره، كما قالتِ الصحابة: يا رسول الله، إن أحدنا ليجد في نفسه ما لأن يخر من السماء إلى الأرض أحب إليه من أن يتكلم به، فقال: ((ذاك صريح الإيمان))، وفي رواية: ما يتعاظم أن يتكلم به، قال: ((الحمد الله الذي رد كيده إلى الوسوسة))؛ أي: حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له، ودفعه عن القلوب - هو من صريح الإيمان؛ كالمجاهد الذي جاءَهُ العدو، فدافعه حتى غلبه، فهذا عظيم الجهاد... ولهذا يوجدُ عند طلاب العلم والعباد من الوساوس والشبهات ما ليس عند غيرهم؛ لأنه من لم يسلك شرع الله ومنهاجه، بل هو مقبل على هواه في غفلة عن ذكر ربه، وهذا مطلوب الشيطان، بخلاف المتوجهين إلى ربهم بالعلم والعبادة، فإنه عدوهم يطلب صدهم عن الله تعالى". اهـ. وقال: "وكلما أراد العبد توجهًا إلى الله تعالى بقلبه، جاء من الوسواس أمور أخرى؛ فإن الشيطان بمنزلة قاطع الطريق، كلما أراد العبد أن يسير إلى الله تعالى، أراد قطع الطريق عليه؛ ولهذا قيل لبعض السلف: إن اليهود والنصارى يقولون: لا نوسوَس، فقال: صدقوا، وما يصنع الشيطان بالبيت الخراب". والله المُوفّق، لا إله غيره ولا ربّ سواه. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الإثنين : 7 ربيع الثاني 1437 من الهجرة النبوية السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأهلا وسهلا بك أختي الكريمة وأشكر الأخوات الفاضلات على ما قدمنه من فوائد . لكن الشيء الذي لفت انتباهي أنّك قلت أن بداية هذه الوساوس كانت بالخوف من الموت ، هل حقا بدأت هكذا ؟ ألا يوجد شيء آخر ؟ مهما كانت أسباب الوساوس فإن أصلها الخطرة يلقيها الشيطان في النفس والمطلوب منك عدم الاسترسال معها قال الإمام ابن القيّم – رحمه الله - : " دافع الخطرة،فان لم تفعل صارت فكرة! فدافع الفكرة، فان لم تفعل صارت شهوة. فحاربها! فان لم تفعل صارت عزيمة وهمّة، فان لم تدافعها صارت فعلا، فان لم تتداركه بضدّه صار عادة فيصعب عليك الانتقال عنها."" فالشيطان يلقي طُعما و الذي تلقّف الطّعم هو الذي يتــتبّعه فكما كانت لك إرادة في تتبعه أولا فلتكن لك إرادة في التوقف أو الالتفات عنه! مشكلتك الأساسية لا تكمن في الوسواس هذه الوساوس تأتي جميع الصالحين لكنهم يتجاوزونها أما أنت فتسترسلين معها وتسمحين لها بالتحكم فيك فعليك بالالتزام بإرشاد الرّسول - صلّى الله عليه وسلم - : ((يأتي الشّيطان أحدكم فيقول : من خلق كذا ؟ من خلق كذا ؟ حتى يقول : من خلق ربك ؟ فإذا بلغه ـ أي وصل إلى هذا الحد ـ فليستعذ بالله ولينتـــه )) رواه البخاري ومسلم فمثلا إذا قلت كلمة إن كانت ذنبا فاستغفري الله فإن جاءك الشيطان وقال لك : أنت متهاونة وكذا وكذا ...استشعري حينها خبث الشيطان ومكره بتذكر مغفرة الله ورحمته وكرمه وجوده على عباده حين قال - عزّوجلّ- : ((إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) ثمّ انشغلي بشيء آخر مباشرة فالوساوس لا تُدفع إلا باليقين واليقين لا يكون إلا بالعلم الصحيح لذلك كلما كنت أعلم بالله سبحانه وبشرعه كنت أكثر قوة في دحض مثل هذه الوساس المتهالكة والنقطة التي يلعب الشيطان بك من خلالها هي: الخوف من الموت والخوف من العذاب والخوف من الله... هذا الخوف له حد لا يجب أن يتجاوزه المسلم وله صفة عليه أن يعرفها حتى لا يلبّس عليه الشيطان فيصور له سوء الظن بالله ، والزيادة على شرع الله ، والتعنت والتشدد والتكلف .. خوفا من الله !
هذا التنويع في عبادة النبي -صلى الله عليه وسلم - رحمة أفهناك عاقل يُعرض عن رحمة رب العالمين ؟ فكري بهذه الطريقة : هذا رسول الله أخشانا لله وأتقانا لله كان يقتصر أحيانا على ثلاث تسبيحات أو خمس تسبيحات ... وقد قال : ((فمن رغب عن سنتي فليس مني ، يا عثمان إن لأهلك عليك حقا و لنفسك عليك حقا)) أقصد بهذا ألا تضعفي عند هجوم هذه الخطرات الشيطانية وإنما دافعيها بالفكرة الصحيحة واثبتي عليها فمن الدين أيضا الالتزام بالحد الأدنى للسجود والركوع كما ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- لذلك أؤكد : الفهم الصحيح للشرع هو العلاج الفعال لوساوس القهرية المتعلقة بالذات الإلهية وما يتعلق بالشرع ، بدون هذا الفهم فأنت فريسة هالكة .. وأخيــــرا : لقد أصبتُ بوسواس الخوف من الموت يمكنني أن أقول أنه جحيم في الحياة .. تعيشين في ظلام مخيف و كأنك تسحبين إلى الهاوية هناك مثل يقول : (إذا حدّقت طويلا في الهاوية وقعت فيها ) ربما قد يكون صحيحا بعض الشيء .. فإذا فكّر الإنسان بالموت لدرجة غير معقولة يؤدي به إلى الإضرار بجسمه والتعب والإرهاق كما فعلت أنت بإطالة السجود حتى الألم فعليك أن تعلمي أن الخوف بهذه الطريقة مخالف للحكمة التي يريدها الله سبحانه وتعالى ،ودائما اجعلي نصب عينيك الخوف المثمر للعمل الموجب للتقرب من الله هو الخوف المحمود والمطلوب لا الخوف الذي يثمر زيادة على شرع الله أو إبطالا لما صححه الله أو تحقيرا لما جوزه الله .. فهذا من تلبيس إبليس فبشيء من التمرّن والتدرب على عدم الاسترسال مع التوكل على الله وتعلم دينه سوف ترتاح نفسك ويثبت قلبك واسأله سبحانه أن يبارك لك في ارتداء الجلباب وألا يكون خوفا من الله فقط بل ومحبة لأوامره ورجاء لثوابه ف نحن لا نعبد الله عن خوف فحسب بل عن حب وحسن ظن به -سبحانه - ولا تنسيني في دعائك أختي ا لكريمة أتمنى لك التوفيق |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الاسلام دين يسر |
|||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc