استفسار

[BOUSMAHA26]

هل لحم الحصان حلال ام لا

[أبو همام الجزائري]

المسألة فيها ثلاثة أقوالو يرجح الشيخ الفوزان حفظه الله إباحة لحوم الخيل
عن أسماء رضي الله عنها ذبحنا
على عهد رسول الله فراسا ونحن بالمدينة فأكلناه رواه البخاري ومسلم

عن جابر نهى يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية وأذن في لحوم الخيل رواه البخاري ومسلم
أنظر كتاب الأطعمة وأحكام الصيد للشيخ الفوزان ص45

[القائدة]

اكيييد حلال محلل
و كذلك الحمار الوحشي حلال

اما الحمار الأهلي هو الذي حرمه رسول الله صلى الله عليه و سلم .

[ريـاض]

قال الشيخ العلامة الفقيه محمد الأمين الشنقيطي المالكي رحمه الله :

اعلم أن من منع أكل لحم الخيل احتج بآية وحديث: أما الآية فقوله تعالى: {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً} . فقال: قد قال تعالى {وَالاٌّنْعَـمَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَـفِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ} فهذه للأكل. وقال: {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا} فهذه للركوب لا للأكل، وهذا تفصيل من خلقها وامتن بها، وأكد ذلك بأمور:

أحدها: أن اللام للتعليل، أي خلقها لكم لعلة الركوب والزينة، لأن العلة المنصوصة تفيد الحصر، فإباحة أكلها يقتضي خلاف ظاهر الآية.
ثانيها: عطف البغال والحمير عليها، فدل على اشتراكها معهما في حكم التحريم.
ثالثها: أن الآية الكريمة سيقت للامتنان، وسورة النحل تسمى سورة الامتنان. والحكيم لا يمتن بأدنى النعم، ويترك أعلاها، لاسيما وقد وقع الامتنان بالأكل في المذكورات قبلها.
رابعها: لو أبيح أكلها لفاتت المنفعة بها فيما وقع به الامتنان من الركوب والزينة.
وأما الحديث: فهو ما رواه الإمام أحمد وأبو داود، والنسائي وابن ماجه، عن خالد بن الوليد رضي الله عنه قال: «نَهَى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لُحُوم الخيل والبغال والحَمِير».
ورد الجمهور الاستدلال بالآية الكريمة. بأن آية النحل نزلت في مكة اتفاقاً، والإذن في أكل الخيل يوم خيبر كان بعد الهجرة من مكة بأكثر من ست سنين، فلو فهم النَّبي صلى الله عليه وسلم المنع من الآية لما أذن في الأكل، وأيضاً آية النحل ليست صريحة في منع أكل الخيل، بل فهم من التعليل، وحديث جابر، وحديث أسماء بنت أبي بكر المتفق عليهما. كلاهما صريح في جواز أكل الخيل. والمنطوق مقدم على المفهوم كما تقرر في الأصول.
وأيضاً فالآية على تسليم صحة دلالتها المذكورة، فهي إنما تدل على ترك الأكل، والترك أعم من أن يكون للتحريم أو للتنزيه، أو خلاف الأولى، وإذا لم يتعين واحد منها بقي التمسك بالأدلة المصرحة بالجواز.
وأيضاً فلو سلمنا أن اللام للتعليل، لم نسلم إفادة الحصر في الركوب والزينة. فإنه ينتفع بالخيل في غيرهما، وفي غير الأكل اتفاقاً، وإنما ذكر الركوب والزينة لكونهما أغلب ما تطلب له الخيل.
ونظيره حديث البقرة المذكور في الصحيحين حين خاطبت راكبها فقالت: «إنا لَم نخلق لهذا. إنا خلقنا للحرث» فإنه مع كونه أصرح في الحصر لم يقصد به إلا الأغلب، وإلا فهي تؤكل وينتفع بها في أشياء غير الحرث اتفاقاً. وأيضاً فلو سلم الاستدلال المذكور للزم منع حمل الأثقال على الخيل والبغال والحمير للحصر المزعوم في الركوب والزينة. ولا قائل بذلك.
وأما الاستدلال بعطف الحمير والبغال عليها. فهو استدلال بدلالة الاقتران، وقد ضعفها أكثر العلماء من أهل الأصول. كما أشار له في (مراقي السعود) بقوله: أما قران اللفظ في المشهور فلا يساوي في سوي المذكور

وأما الاستدلال بأن الآية الكريمة سيقت للامتنان: فيجاب عنه بأنه قصد به ما كان الانتفاع به أغلب عند العرب. فخوطبوا بما عرفوا وألفوا، ولم يكونوا يألفون أكل الخيل لعزتها في بلادهم، وشدة الحاجة إليها في القتال، بخلاف الأنعام: فأكثر انتفاعهم بها كان لحمل الأثقال، وللأكل. فاقتصر في كل من الصنفين على الامتنان بأغلب ما ينتفع به فيه.
فلو لزم من ذلك الحصر في هذا الشق للزم مثله في الشق الآخر كما قدمنا.
وأما الاستدلال بأن الإذن في أكلها. سبب لفنائها وانقراضها:
فيجاب عنه: بأنه أذن في أكل الأنعام لئلا تنقرض، ولو كان الخوف عن ذلك علة لمنع في الأنعام لئلا تنقرض، فيتعطل الانتفاع بها في غير الأكل.
قاله ابن حجر، وأما الاستدلال بحديث خالد بن الوليد رضي الله عنه: فهو مردود من وجهين:
الأول: أنه ضعفه علماء الحديث. فقد قال ابن حجر في (فتح الباري) في باب «لحوم الخيل» ما نصه: «وقد ضعف حديث خالد أحمد والبخاري وموسى بن هارون، والدارقطني، والخطابي، وابن عبد البر، وعبد الحق، وآخرون.
وقال النووي: في «شرح المهذب» واتفق العلماء من أئمة الحديث وغيرهم. على أن حديث خالد المذكور حديث ضعيف، وذكر أسانيد بعضهم بذلك. وحديث خالد المذكور مع أنه مضطرب. في إسناده صالح بن يحيى بن المقدام بن معد يكرب. ضعفه غير واحد، وقال فيه ابن حجر في «التقريب»: لين. وفيه أيضاً: والده يحيى المذكور الذي هو شيخه في هذا الحديث. قال فيه في «التقريب»: مستور.
الوجه الثاني: أنا لو سلمنا عدم ضعف حديث خالد. فإنه معارض بما هو أقوى منه كحديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: «نهى النَّبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر عن لحوم الحمر، ورخص في لحوم الخيل»، وفي لفظ في الصحيح «وأذن في لحوم الخيل»، وكحديث أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها قالت: «نحرنا فرساً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكلناه» متفق عليهما.
ولا شك في أنهما أقوى من حديث خالد، وبهذا كله تعلم أن الذي يقتضي الدليل الصريح رجحانه إباحة أكل لحم الخيل، والعلم عند الله تعالى، ولا يخفى أن الخروج من الخلاف أحوط، كما قال بعض أهل العلم. وإن الأورع الذي يخرج من خلافهم ولو ضعيفاً فاستبن


من تفسيره الماتع أضواء البيان .

منقول

المصدر

[أبو همام الجزائري]

جزاك الله خيرا يا اخانا رياض
هكذا هي أخلاق من عنده علم
يكتب بعلم
ويتكلم بعلم
وابصمت إذا كان لايعلم بحلم
وينقل كلام أهل العلم
لأنه يعرف قدر نفسه وفضل أهل العلم
جعلك الله من أهلهم
وكفاك الله شر من يتعالم
نعم من بركة العلم أن ينسب لأهله فهو أسلم

فلا يعرف فضل أولي الفضل إلا أهل الفضل
جعلك الله من أصحاب معالي الهمم
أما

[ريـاض]

بارك الله فيك أخي الكريم أبو همام
أعلم جيدا ما تقصده زادك الله حرصا
ولا نملك إلا أن نقول :
لا حول ولا قوّة إلا بالله
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
>>(الإفتاء بغير علم من اعظم الكبائر)

++++++++

أقترح على المشرفين في منتدى الدين الإسلامي أن يحذفوا الفتاوى التي لا تُنسب لأهلها -أهل العلم- أو لا يُستدل لها بنصوص الكتاب والسنّة

[القائدة]

ياريت لو أعطيتونا ما عندكم من زاد معرفي
ملينا من النسخ و اللصق بلا استيعاب

اقول
احترم نفسك انت و هو
و حاولو ان تتصفوا بصفات الاسلام و بلاش غمز و لمز زي الأطفال شوهتو الأقسام الاسلامية

لمن لم يستوعب :
لحم الحصان حلال
لم يتم تحريمه اجااااااازه نبينا . انتهى
و هذا هو المفيد

الاخ يسال هل حلال ام حرام
يعني ببساطة تجيب و تقول ان الرسول لم يحرم لحمه ( و طبعا عليكم النسخ و اللصق لتدعيم إجاباتكم )

اظافة
لحم الحمار الوحشي حلال
و الحمار الأهلي حراااام كما شرع المشرع
إقرأو حتى تعرفوا و اتركوكم من الحقد و الغيرة و متابعة الاعضاء حسدا من عند انفسكم .
اعوذ بالله
رب اعوذ بك من همزات الشياطين و اعوذ بك رب ان يحضرون .
مستوى متدني حقيقة

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

قال الشيخ العلامة الفقيه محمد الأمين الشنقيطي المالكي رحمه الله :

اعلم أن من منع أكل لحم الخيل احتج بآية وحديث: أما الآية فقوله تعالى: {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً} . فقال: قد قال تعالى {وَالاٌّنْعَـمَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَـفِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ} فهذه للأكل. وقال: {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا} فهذه للركوب لا للأكل، وهذا تفصيل من خلقها وامتن بها، وأكد ذلك بأمور:

أحدها: أن اللام للتعليل، أي خلقها لكم لعلة الركوب والزينة، لأن العلة المنصوصة تفيد الحصر، فإباحة أكلها يقتضي خلاف ظاهر الآية.
ثانيها: عطف البغال والحمير عليها، فدل على اشتراكها معهما في حكم التحريم.
ثالثها: أن الآية الكريمة سيقت للامتنان، وسورة النحل تسمى سورة الامتنان. والحكيم لا يمتن بأدنى النعم، ويترك أعلاها، لاسيما وقد وقع الامتنان بالأكل في المذكورات قبلها.
رابعها: لو أبيح أكلها لفاتت المنفعة بها فيما وقع به الامتنان من الركوب والزينة.
وأما الحديث: فهو ما رواه الإمام أحمد وأبو داود، والنسائي وابن ماجه، عن خالد بن الوليد رضي الله عنه قال: «نَهَى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لُحُوم الخيل والبغال والحَمِير».
ورد الجمهور الاستدلال بالآية الكريمة. بأن آية النحل نزلت في مكة اتفاقاً، والإذن في أكل الخيل يوم خيبر كان بعد الهجرة من مكة بأكثر من ست سنين، فلو فهم النَّبي صلى الله عليه وسلم المنع من الآية لما أذن في الأكل، وأيضاً آية النحل ليست صريحة في منع أكل الخيل، بل فهم من التعليل، وحديث جابر، وحديث أسماء بنت أبي بكر المتفق عليهما. كلاهما صريح في جواز أكل الخيل. والمنطوق مقدم على المفهوم كما تقرر في الأصول.
وأيضاً فالآية على تسليم صحة دلالتها المذكورة، فهي إنما تدل على ترك الأكل، والترك أعم من أن يكون للتحريم أو للتنزيه، أو خلاف الأولى، وإذا لم يتعين واحد منها بقي التمسك بالأدلة المصرحة بالجواز.
وأيضاً فلو سلمنا أن اللام للتعليل، لم نسلم إفادة الحصر في الركوب والزينة. فإنه ينتفع بالخيل في غيرهما، وفي غير الأكل اتفاقاً، وإنما ذكر الركوب والزينة لكونهما أغلب ما تطلب له الخيل.
ونظيره حديث البقرة المذكور في الصحيحين حين خاطبت راكبها فقالت: «إنا لَم نخلق لهذا. إنا خلقنا للحرث» فإنه مع كونه أصرح في الحصر لم يقصد به إلا الأغلب، وإلا فهي تؤكل وينتفع بها في أشياء غير الحرث اتفاقاً. وأيضاً فلو سلم الاستدلال المذكور للزم منع حمل الأثقال على الخيل والبغال والحمير للحصر المزعوم في الركوب والزينة. ولا قائل بذلك.
وأما الاستدلال بعطف الحمير والبغال عليها. فهو استدلال بدلالة الاقتران، وقد ضعفها أكثر العلماء من أهل الأصول. كما أشار له في (مراقي السعود) بقوله: أما قران اللفظ في المشهور فلا يساوي في سوي المذكور

وأما الاستدلال بأن الآية الكريمة سيقت للامتنان: فيجاب عنه بأنه قصد به ما كان الانتفاع به أغلب عند العرب. فخوطبوا بما عرفوا وألفوا، ولم يكونوا يألفون أكل الخيل لعزتها في بلادهم، وشدة الحاجة إليها في القتال، بخلاف الأنعام: فأكثر انتفاعهم بها كان لحمل الأثقال، وللأكل. فاقتصر في كل من الصنفين على الامتنان بأغلب ما ينتفع به فيه.
فلو لزم من ذلك الحصر في هذا الشق للزم مثله في الشق الآخر كما قدمنا.
وأما الاستدلال بأن الإذن في أكلها. سبب لفنائها وانقراضها:
فيجاب عنه: بأنه أذن في أكل الأنعام لئلا تنقرض، ولو كان الخوف عن ذلك علة لمنع في الأنعام لئلا تنقرض، فيتعطل الانتفاع بها في غير الأكل.
قاله ابن حجر، وأما الاستدلال بحديث خالد بن الوليد رضي الله عنه: فهو مردود من وجهين:
الأول: أنه ضعفه علماء الحديث. فقد قال ابن حجر في (فتح الباري) في باب «لحوم الخيل» ما نصه: «وقد ضعف حديث خالد أحمد والبخاري وموسى بن هارون، والدارقطني، والخطابي، وابن عبد البر، وعبد الحق، وآخرون.
وقال النووي: في «شرح المهذب» واتفق العلماء من أئمة الحديث وغيرهم. على أن حديث خالد المذكور حديث ضعيف، وذكر أسانيد بعضهم بذلك. وحديث خالد المذكور مع أنه مضطرب. في إسناده صالح بن يحيى بن المقدام بن معد يكرب. ضعفه غير واحد، وقال فيه ابن حجر في «التقريب»: لين. وفيه أيضاً: والده يحيى المذكور الذي هو شيخه في هذا الحديث. قال فيه في «التقريب»: مستور.
الوجه الثاني: أنا لو سلمنا عدم ضعف حديث خالد. فإنه معارض بما هو أقوى منه كحديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: «نهى النَّبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر عن لحوم الحمر، ورخص في لحوم الخيل»، وفي لفظ في الصحيح «وأذن في لحوم الخيل»، وكحديث أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها قالت: «نحرنا فرساً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكلناه» متفق عليهما.
ولا شك في أنهما أقوى من حديث خالد، وبهذا كله تعلم أن الذي يقتضي الدليل الصريح رجحانه إباحة أكل لحم الخيل، والعلم عند الله تعالى، ولا يخفى أن الخروج من الخلاف أحوط، كما قال بعض أهل العلم. وإن الأورع الذي يخرج من خلافهم ولو ضعيفاً فاستبن


من تفسيره الماتع أضواء البيان .

منقول

المصدر

يا ريت لو كلفت نفسك شوي و أعطيته خلاصة هذا ألكم من النسخ حتى توجز له الإجابة على انشغاله
و تقول
مادام ان رسول الله أجاز اكل لحم الحصان معناه انه حلال و لم يحرمه
و انه بالمقابل حرم لحم الحمار الأهلي
و لمعلوماتك ، من عندي اعطيها لك ان الحمار الوحشي جائز و حلال

مستغربين كيف القائدة تجيب بلا نسخ مثلكم لا تستغرب لست انت او الاخر .
أشفق على حال السائلين لا يجدون اجوبة شافية بسيطة تزيل حيرتهم سوى نسخ و لصق بلا فهامة .

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري

جزاك الله خيرا يا اخانا رياض
هكذا هي أخلاق من عنده علم
يكتب بعلم
ويتكلم بعلم
وابصمت إذا كان لايعلم بحلم
وينقل كلام أهل العلم
لأنه يعرف قدر نفسه وفضل أهل العلم
جعلك الله من أهلهم
وكفاك الله شر من يتعالم
نعم من بركة العلم أن ينسب لأهله فهو أسلم

فلا يعرف فضل أولي الفضل إلا أهل الفضل
جعلك الله من أصحاب معالي الهمم
أما

شر من يتعالم مردودة عليك
يا ريت تعرف انت قدر نفسك و تتكلم بكلام اهل العلم و اهل الفضل
او تصمت
اصحاب فتن ، اعوذ بالله ، شوهتم الأقسام الاسلامية
و يا ريت تنمي معارفك شوي و تتثقف بدل الفتنة و الغمز .

[صفية السلفية]

من لايتمسك بالخلق القويم . لا يحمل عنه دين . كما قال الشيخ رسلان
أيتها القائدة الأخ الفاضل ليس الا ناقل لكلام أهل العلم . لا أدري ما الذي لم يعجبك في مداخلته ؟

[صفية السلفية]

لعل هذا الموضوع يفيدك
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1852429

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية السلفية

من لايتمسك بالخلق القويم . لا يحمل عنه دين . كما قال الشيخ رسلان
أيتها القائدة الأخ الفاضل ليس الا ناقل لكلام أهل العلم . لا أدري ما الذي لم يعجبك في مداخلته ؟

غريب
لم تردي على سوال الاخ
و رديتي بناءا على قراءتك لردود الاعضاء و ما دار من حديث
و بعدها تسأليني : ايتها القائدة الاخ الفاضل ....الخ
اقول إتق ربك و خليك محضر خير

[صفية السلفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة

غريب
لم تردي على سوال الاخ
و رديتي بناءا على قراءتك لردود الاعضاء و ما دار من حديث
و بعدها تسأليني : ايتها القائدة الاخ الفاضل ....الخ
اقول إتق ربك و خليك محضر خير

لم أرد لأن الأخ رياض وضع فتوى شاملة فما الذي سأزيده ؟
لم تجيبي عن سؤالي بعد ؟

[ريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية السلفية

من لايتمسك بالخلق القويم . لا يحمل عنه دين . كما قال الشيخ رسلان
أيتها القائدة الأخ الفاضل ليس الا ناقل لكلام أهل العلم . لا أدري ما الذي لم يعجبك في مداخلته ؟

بارك الله فيك أيّتها الفاضلة الكريمة
+++++
أولا : المقصود يا قائدة هو احترام ديننا العظيم ,, واحترام العلم وأهله ,, فيجب على العوام أمثالي وأمثالك أن ينقلوا كلام أهل العلم حتى لو كنا نعلم الفتوى مسبقا ,, فالمقصود هو احترام العلم وتمجيده وتبجيله واحترام العلماء ورثة الأنبياء
ثانيا : لن يقبل السائل فتواك إذا لم ترفقيها بكلام أهل العلم وبالأدلة ,, فالسائل لا يعرف من تكون القائدة حتى يأخذ بكلامها من دون أدلة ,, ولو كان السائل يريد جوابا كجوابك لاكتفى بسؤال أصحابه في العمل أو في المقاهي ,, ولكنه جاء إلى هنا بحثا عن كلام أهل العلم فتنبّهي لذلك رحمك الله
وخلاصة القول :
إتقي الله فإنّ الأمر جدّ خطير وليس بالهيّن ,, وماذا سيضرّك لو نقلت كلام أهل العلم ؟؟ ,, أعاذني الله وإيّاك من الكبر واتباع الهوى

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية السلفية

لعل هذا الموضوع يفيدك
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1852429

هذه اعتبرها وقاحة منك

تصفينني أتجرأ على الفتوى
و كانني جبت كلام من راسي !

اعطيني خطا واحد في ردي ؟ ام تعرفي فقط اتباع حزبك

هذا الرابط ينطبق عليك و على شلتك لانكم لا تملكون شيء لذلك لابد لابد لكم من النسخ الحرفي ، اما القائدة فلا تحتاج

يبدو انني انقص من شاني فعلا بالرد عليكم
( قل موتوا بغيضكم ان الله عليم بذات الصدور )