![]() |
|
زاد الدّاعية واضيع دعويّة وترغيبيّة من كتابات العضوات واجتهاداتهنّ الحصرية، وكذا المسابقات الدّينيّة..يُمنع المنقول |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مشاركة في حملة "يدا بيد لنجعل للطيرة حد"
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
آخر تعديل تصفية وتربية 2015-11-15 في 18:31.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيكِ يا ابنة الجلفة
موضوعكِ في غاية الأهمية (مع أنكِ تجازوتِ عدد الأسطر المُحدّدة) كثيرًا مِنّا يجهل حُكم التطير ويقع في هذا الأمر صباح مساء وهناك من يُعطّل الكثير من أمور حياته بسبب تطيّره وقد أرشدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعلاج ذلك في حال ما إذا وقع شيء منه في نفوسنا، ففعي الحديث المرفوع عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من ردته الطِيَرة من حاجة فقد أشرك" قالوا يا رسول الله ما كفارة ذلك ؟ قال : " أن يقول أحدهم : اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ولا إله غيرك". كما أود التنبيه على أنّ الطيرة شرك أمّا الفأل فمُستحب، وذلك لقوله -صلى الله عليه وسلم-: (لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ قَالُوا وَمَا الْفَأْلُ قَالَ كَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما طرحته من موضوع يحز في النفس كثيرا لانتشاره بيننا والله المستعان عن عدد الأسطر اظن أن الحجم اثر وعملية النقل كذلك فقد كتبته بداية في برنامج معالجة النصوص فلم يتجاوز العشرين وحين نقلته تجاوز إن كان بمقدوري التعديل فسأفعل ...لكن يبدو ان الخاصية لا يمكنني الاستفادة منها للأسف هل من حل وعذرا منكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
أهلا "ريماس" بارك الله فيك على الاطلالة العطرة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-أحسن الله اليك أخيتي أم جابر على هذا الطرح القيم والمفيد ،ولي عودة ان شاء الله لاثراء الموضوع بالفوائد موفقة . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أهلا بك "أم فاطمة" أنرت الموضوع تسعدني عودتك ...ننتظر ما ستفيدنا به وفقك الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بارك الله فيك أختي على الموضوع القيم ذكرتيني بما انتشر عندنا في مدينتنا يكون واحد يمشي ويشوف قطة سوداء يقول يالطيف قطة كحلة صباح ربي وكأن القطط السوداء التي خلقها الله يجب ان تنقرض أو تذهب للعيش في الغابة الله المستعان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
سبحا الله عجيب أمر هؤلاء الناس اللهيهينا وإياهم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() ولأحمد من حديث ابن عمرو: «من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك» قالوا: فما كفارة ذلك؟ قال: «أن تقول: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك». |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
وكما اشرت للطيرة كفارة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() ماشاء الله نقطة حساسة جدا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
الغربيون يتشاءمون من يوم 13 في كل شهر ؟؟؟ ام شهر معين ؟؟ ثم انهم لا يعنوننا لانحراف دينهم .لكن الاشكال حين نستورد منهم هاته العقائد الفاسدة نسأل الله العافية بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() شكرا صديقتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -سمعت حديثا عن التشاؤم، يقول فيما معناه (ولا هام ولا صفر) أرجو منكم ذكر الحديث كاملاً مع شرح الكلمات التي لا أفهمها فيه؟[1]شرح حديث: ((لا عدوى ولا طيرة...)) -ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر، ولا نوء ولا غول، ويعجبني الفأل))[2] والمعنى إبطال ما يعتقده أهل الجاهلية، من أن الأشياء تعدي بطبعها، فأخبرهم صلى الله عليه وسلم أن هذا الشيء باطل، وأن المتصرف في الكون هو الله وحده، فقال بعض الحاضرين له صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله الإبل تكون في الصحراء، كأنها الغزلان، فيدخل فيها البعير الأجرب فيجربها، فقال صلى الله عليه وسلم: ((فمن أعدى الأول))[3]. والمعنى أن الذي أنزل الجرب في الأول هو الذي أنزله في الأخرى، ثم بين لهم صلى الله عليه وسلم أن المخالطة تكون سبباً لنقل المرض من الصحيح إلى المريض، بإذن الله عز وجل، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((لا يورد ممرض على مصح))[4]. والمعنى: النهي عن إيراد الإبل المريضة ونحوها بالجرب ونحوه مع الإبل الصحيحة؛ لأن هذه المخالطة قد تسبب انتقال المرض مع المريضة إلى الصحيحة بإذن الله، ومن هذا قوله صلى الله عليه وسلم: ((فر من المجذوم فرارك من الأسد))[5]. وذلك لأن المخالطة قد تسبب انتقال المرض منه إلى غيره، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أن انتقال الجذام من المريض إلى الصحيح إنما يكون بإذن الله، وليس هو شيئاً لازماً. -والخلاصة: أن الأحاديث في هذا الباب تدل على أنه لا عدوى على ما يعتقده الجاهليون من كون الأمراض تعدي بطبعها، وإنما الأمر بيد الله سبحانه. إن شاء انتقل الداء من المريض إلى الصحيح وإن شاء سبحانه لم يقع ذلك. ولكن المسلمين مأمورون بأخذ الأسباب النافعة، وترك ما قد يفضي إلى الشر. -أما قوله صلى الله عليه وسلم: ((ولا طيرة)) فمعناه: إبطال ما يعتقده أهل الجاهلية من التطير بالمرئيات والمسموعات مما يكرهون وتردهم عن حاجتهم فأبطلها النبي صلى الله عليه وسلم وقال في الحديث الآخر: ((الطيرة شرك الطيرة شرك)). - وقال عليه الصلاة والسلام: ((إذا رأى أحدكم ما يكره فليقل: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت ولا حول ولا قوة إلا بك))[6]. -وروي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك)) قالوا: وما كفارة ذلك يا رسول الله؟ قال: ((أن يقول: اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ولا إله غيرك))[7]. -وأما الهامة: فهو طائر يسمى البومة، يزعم أهل الجاهلية أنه إذا نعق على بيت أحدهم فإنه يموت هذا البيت، فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك. وأما قوله صلى الله عليه وسلم: ((ولا صفر)) فهو الشهر المعروف وكان بعض أهل الجاهلية يتشاءمون به. فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، وأوضح صلى الله عليه وسلم أنه كسائر الشهور ليس فيه ما يوجب التشاؤم. وقال بعض أهل العلم: إنها دابة تكون في البطن تسمى: صفر.. وكان بعض أهل الجاهلية يعتقدون فيها أنها تعدي فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك. -وأما النوء فهو واحد الأنواء، وهي النجوم وكان بعض أهل الجاهلية يتشاءمون ببعض النجوم فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك. -وقد أوضح الله سبحانه في القرآن العظيم: أنه خلق النجوم زينة السماء ورجوماً للشياطين، وعلامات يهتدى بها في البر والبحر؛ كما قال الله سبحانه: وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ[8]، وقال سبحانه: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ[9]، وقال سبحانه: وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ[10]. -وأما الغول: فهو جنس من الجن يتعرضون للناس في الصحراء، ويضلونهم عن الطرق ويخوفونهم، وكان بعض أهل الجاهلية يعتقدون فيهم، وأنها تتصرف بقدرتها، فأبطل الله ذلك. وروي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان)) والمعنى أن ذكر الله يطردها، وهكذا التعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، يقي من شرها وشر غيرها، مع الأخذ بالأسباب التي جعلها الله أسباباً للوقاية من كل شر. -أما الفأل: فهو أن يسمع الإنسان الكلمة الطيبة، فتسره، ولكن لا ترده عن حاجته، وقد فسر النبي صلى الله عليه وسلم الفأل بذلك فقال صلى الله عليه وسلم: ((ويعجبني الفأل)) قالوا: يا رسول الله وما الفأل؟ قال: ((الكلمة الطيبة)) أ.هـ. -ومن أمثلة ذلك أن يسمع المريض من يقول: يا سليم يا معافى فيسره وهكذا إذا سمع من ينشد ضالة: من يقول: يا واجد، أو يا ناجح أو يا موفق ذلك ويتفاءل به. والله ولي التوفيق. [1] من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من مجلة الدعوة، وقد أجاب عنه سماحته بتاريخ 24/12/1418هـ. [2] أخرجه مسلم في كتاب السلام، باب لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ولا نوء، برقم 2222. [3] أخرجه البخاري في كتاب الطب، باب لا صفر – وهو داء يأخذ البطن – برقم 5717، ومسلم في كتاب الطب، باب في الطيرة، برقم 2220. [4] أخرجه البخاري في كتاب الطب، باب لا عدوى، برقم 5775، ومسلم في كتاب السلام، باب لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ولا نوء، برقم 2221. [5] أخرجه البخاري في كتاب الطب، باب الجذام، وأحمد في المسند، باقي مسند المكثرين، باقي المسند السابق، برقم 9429. [6] أخرجه أبو داود في كتاب الطب، باب في الطيرة، برقم 3919. [7] أخرجه الإمام أحمد في المسند، مسند المكثرين من الصحابة، مسند عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه برقم 7005. [8] سورة الملك، الآية 5. [9] سورة الأنعام، الآية 97. [10] سورة النحل، الآية 16. الموقع الرسمي لسماحة الشيخ ابن باز-رحمه الله-
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"يدا, للطيرة, مشاركة, لندعم, حملة, دي" |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc