نبدا من الحادثة الاخيرة ثم نعرج على بقية الاحداث اولها حادثة ديبلوماسي جزائري من موريتانيا الدولة التي كانت تعيش على المساعدات الجزائرية ومؤخرا من اكثر الدول استفادة ماديا من مسح الديون الذي اقرته الجزائر الغابون كذلك من ضمن مجموعة الدول الافريقية التي مسها هذا المسح رغم هذا مل رئيسها جاهدا وبشرء الذمم لمنع الجزائر ن استضافة كأس الجزائر 2017 تونس التي تعيش على المساعدات الجزائر ماديا وامنيا وحتى سياحيا بملايين السياح الجزائريين الذين ينقذون فنادق ومنتجعات ومطاعم تونس من الافلاس فتجد المسؤولين التونسيين يوهمون الاعلام المحلي والعالمي ان الارهاب الجزائري هو المتسبب الوحيد في العمليات الارهاية التي تقع في تونس وتغاضت هذه الدول عن الالاف التونسيين والتونسيات الذي هربوا من تونس الى سوريا تحت غطاء السلطات التونسية ومباركة من تركيا للمشاركة في تقليب الاسد الا يعتبر هؤلاء مشاريع ارهابيين مصر ام دنيا التي طالما رضعت من الغاز الجزائري واشترته بابخس الاثمان واشترت به رضاء اسرائيل ومع كل مقابلة كرة قدم يصبح هذا الغاز ماءا ويلعن شهداء الجزائر على الملأ ويصبحون مليون جزمة فرنسا التي نهبت مانهبت من الجزائر اثناء الحقبة الاستعمارية ومازالت حتى الان تستفيد بامتيازات اقتصادية لايستفيد منها اقرباء بوتفليقة نجدها كل مرة تلعن الجزائر شعبا ونظاما ويصبح سب الجزائر ورقة انتخابية لاستعطاف اليمين الفرنسي الذي يتكون اغلبه من الاقدام السوداء الافامي الي يقرض المال للعالم يقترض من الجزائر ثم وبعد بضعة شهور يعتبر السياسة الملية للجزائر فاشلة الم تكن هذه السياسة فاشلة عندما اخذ المال من الجزائر ومن هنا نتساءل من المسؤول عن اهدار المال العام على دول وحكومات ومنظمات تنصب العداء للجزائر اليس الشعب صاحب هذا المال اصلا محتاج الى مستشفيات بدوي به مرضاه ومصانع تمتص الالاف الشباب الضائعين بين هوس المخذرات والانحراف بكل ابعاده اوملاعي تقام فيها كاس الجزائر وفنادق ومنتجعات يؤم اليها العائلات الجزائية بدل ان تتوجه الى تونس وتركياووووووو