![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]() هدية غالية الى كل سلفية متجلببة والى كل فتاة محجبة عفيفة مستقيمة تعتز بدينها و بحجابها وتاج وقارها. -الى كل متجلببة والى كل محجبة عفيفة النفس طاهرة أينما كانت وأين ما حلت، في الجامعة في الطريق ،في المسجد ،في أي مكان ...أنت العفيفة والمصونة بالجلباب وبالحجاب . أتعرفون من أنا = أنا السلفية الأثرية الموحدة أناأيا أختاه ما أبهى الخمارا ---- وما أغلى الجمال إذا توارى تسيرين الهوينى غير أني ---- أرى زهوا بخطوك وانتصارا تركت الجاهلية في اعتزاز ---- وأثرت الكرامة والفخارا أيا أختاه كم أشفقت يوما ---- عليك وقد غلى قلبي وفارا وكم ساءلت نفسي في اكتئاب ---- أترضين المهانة والصغارا أمسلمة وهمك أن تعيشي ---- ليفتن حسنك القوم الحيارى أمسلمة وفي الإسلام عز ---- وأنت صغيرة تغوي الصغارا أما تبغين عند الله أجرا ---- أما تخشين بعد الموت نارا أما يضنيك مايجري لقومي ---- من الأهوال ليلا وأو نهارا أما يبكيك عرض مستباح ---- أما تشقيق أناة العذارى سؤال ليس يقبه جواب ---- يزيد الحزن في قلبي استعارا فلما أن رأيتك في احتشام ---- وقد أظهرت للتقوى شعارا بكيت ولم أطق إخفاء دمعي ---- سروروا باحتشامك وافتخارا أخية علمينا كيف نمضي ---- بدرب الحق أبطالا كبارا وكيف نصير في ليل البرايا ---- بدورا إن بغى ليل وجارا وكيف نقوم في وجه الأعادي ---- ونرفع راية التقوى جهارا حماك الله يا أختاه إنا ---- نراك بليل غربتنا منارا منقول ![]() إنا سمعنا, أختنا, شيئا عجاب قالوا كلاما لا يسر عن الحجاب قالوا خياما علقت فوق الرقاب قالوا ظلاما حالكا بين الثياب قالوا التأخر و التخلف في النقاب قالوا الرشاقة و التطور في غياب نادوا بتحرير الفتاة و ألفوا فيه الكتاب رسموا طريقا للتبرج لا يضيعه الشباب يا أختنا هم ساقطون إلي الحضيض إلي التراب يا أختنا هم سافلون بغيهم مثل الكلاب يا أختنا هذا عواء الحاقدين من الذئاب يا أختنا هذا نباح لا يؤثر في السحاب يا أختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعاب يا أختنا أنت العفيفة و المصونة بالحجاب يا أختنا فيك العزيمة و النزاهة و الثواب فالنار مثوى الظالمين لهم عقاب و الله يكشف ظلمهم يوم الحساب و الجنة المأوى و يا حسن المآب إنا سمعنا, أختنا, شيئا عجاب قالوا كلاما لا يسر عن الجاب قالوا خياما علقت فوق الرقاب منقول كيفية الحجاب الشرعي لسماحة الشيخ بن باز-رحمه الله- -أرجو التوضيح عن الحجاب الإسلامي، هل أُمرت المرأة بتغطية الوجه، أم أنها تحتجب في رأسها ويديها ورجليها ويبقى وجهها مكشوفاً؟-الجواب الحجاب الإسلامي فيما ظهر لنا من الشرع هو أنها تغطي الوجه وجميع بدنها عند الرجال الأجانب ، أما في بيتها وعند محارمها وأخواتها ونسائها فلا بأس تكشف وجهها ويديها وقدميها ، لا حرج ، حتى رأسها لا بأس على الصحيح عند محارمها أما عند الأجانب فلا، لأنها عرضة للفتنة ولهذا قال تعالى : وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ هذا عام، ثم قال سبحانه: ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [(53) سورة الأحزاب]. فالحجاب أطهر لقلوب الجميع وأسلم للرجال والنساء جميعاً، وهكذا قوله سبحانه : وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ [(31) سورة النــور]. الزينة أعظهما الوجه فوجب ستره عن الأجنبي كزوج أختها وأخي زوجها، ونحو ذلك؛ لأنهم ليسوا بمحارم بل أجانب، كما تستره عن بقية الأجانب كابن عمها، وابن خالها وجيرانها.الموقع الرسمي لسماحة الشيخ بن باز-رحمه الله- -الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمّد وعلى آله وأصحابه، ومن اتبع هداه إلى يوم الدين، أما بعد: -صفة اللباس الشرعي للمسلمة: 1- يجب أن يكون لباس المرأة المسلمة ضافياً يستر جميع جسمها عن الرجال الذين ليسوا من محارمها. ولا تكشف لمحارمها إِلاَّ ما جرت العادة بكشفه من وجهها وكفيها وقدميها.2- أن يكون ساتراً لما وراءه، فلا يكون شفافاً يرى من ورائه لون بشرتها. 3- أن لا يكون ضيقاً يبين حجم أعضائها. ففي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « صنفان من أهل النار لم أرهما: نساءٌ كاسيات عاريات مائلات مميلات، رؤوسهنّ مثل أسنمة البخت، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، ورجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها عباد الله » -قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- في مجموع الفتاوى (22/146): وقد فسر قوله صلى الله عليه وسلم : « كاسيات عاريات » بأن تكتسي ما لا يسترها. فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية. مثل من تكتسي الثوب الرقيق الذي يصف بشرتها، أو الثوب الضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها، مثل عجيزتها وساعدها ونحو ذلك. وإنما كسوة المرأة ما يسترها فلا يبدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفاً وسيعاً. انتهى. 4- أن لا تتشبه بالرجال في لباسها. فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات بالرجال. ولعن المترجلات من النساء. وتشبهها بالرجل في لباسه أن تلبس ما يختص به نوعاً وصفة في عرف كل مجتمع بحسبه. -قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- في مجموع الفتاوى (22/ 148، 149- 155): فالفارق بين لباس الرجال والنساء يعود إلى ما يصلح للرجال وما يصلح للنساء. وهو ما يناسب ما يؤمر به الرجال وما تؤمر به النساء. فالنساء مأمورات بالاستتار والاحتجاب دون التبرج والظهور. ولهذا لم يشرع للمرأة رفع الصوت في الأذان، ولا التلبية، ولا الصعود إلى الصفا والمروة، ولا التجرد في الإحرام، كما يتجرد الرجل. -فإن الرجل مأمور بكشف رأسه، وأن لا يلبس الثياب المعتادة، وهي التي تصنع على قدر أعضائه، فلا يلبس القميص، ولا السراويل،ولا البرنس، ولا الخف. إلى أن قال: وأما المرأة فإنها لم تنه عن شيء من اللباس، لأنها مأمورة بالاستتار والاحتجاب، فلا يشرع لها ضد ذلك، لكن منعت أن تنتقب، وأن تلبس القفازين، لأن ذلك لباس مصنوع على قدر العضو ولا حاجة بها إليه. ثم ذكر أنها تغطي وجهها بغيرهما عن الرجال. إلى أن قال في النهاية: وإذا تبين أنه لا بد من أن يكون بين لباس الرجال والنساء فرق يتميز به الرجال عن النساء، وأن يكون لباس النساء فيه من الاستتار والاحتجاب ما يحصل مقصود ذلك، ظهر أصل هذا الباب وتبين أن اللباس إذا كان غالبه لبس الرجال نهيت عنه المرأة. إلى أن قال: فإذا اجتمع في اللباس قلة الستر والمشابهة نهي عنه من الوجهين، والله أعلم. انتهى. 5- أن لا يكون فيه زينة تلفت الأنظار عند خروجها من المنزل، لئلا تكون من المتبرجات بالزينة. -معناه أن تستر المرأة جميع بدنها عن الرجال الذين ليسوا من محارمها، كما قال تعالى : { وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ } [النور:31]. وقال تعالى : { وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ } [الأحزاب:53]. المراد بالحجاب: ما يستر المرأة من جدار، أو باب، أو لباس. ولفظ الآية وإن كان وارداً في أزواج النبي صلى الله، عليه وسلم فإن حكمه عام لجميع المؤمنات. لأنه علل ذلك بقوله تعالى: { ذَلِكُم أَطْهَر لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهنَّ } [الأحزاب: 59]. وهذه علة عامة. فعموم علته دليل على عموم حكمه. وقال تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلاَبِيبِهِنَّ } [الأحزاب: 59]. قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- في مجموع الفتاوى (22/110، 111): والجلباب هو الملاءة وهو الذي يسميه ابن مسعود وغيره الرداء، وتسميه العامة الإزار. وهو الإزار الكبير الذي يغطي رأسها وسائر بدنها. وقد حكى أبو عبيدة وغيره أنها تدنيه من فوق رأسها فلا تظهر إلاَّ عينها، ومن جنسه النقاب. انتهى. ومن أدلة السنة النبوية على وجوب تغطية المرأة وجهها عن غير محارمها حديث عائشة- رضي الله عنها قالت : « كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات فإذا حازوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزنا كشفناه » [رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه]. -وأدلة وجوب ستر وجه المرأة عن غير محارمها من الكتاب والسنّة كثيرة، وإني أُحيلك أيتها الأخت المسلة في ذلك على رسالة الحجاب للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، ورسالة الصارم المشهور على المفتونين بالسفور للشيخ حمود بن عبد الله التويجري، ورسالة الحجاب للشيخ محمّد بن صالح العثيمين. فقد تضمنت هذه الرسالة ما يكفي. -واعلمي أيتها الأخت المسلمة أن الذين أباحوا لك كشف الوجه من العلماء مع كون قولهم مجروحاً قيدوه بالأمن من الفتنة. والفتنة غير مأمونة خصوصاً في هذا الزمان الذي قلّ فيه الوازع الديني في الرجال والنساء، وقل الحياء، وكثر فيه دعاة الفتنة، وتفننت النساء بوضع أنواع الزينة على وجوههن مما يدعو إلى الفتنة. فاحذري من ذلك أيتها الأخت المسلمة، والزمي الحجاب الواقي من الفتنة بإذن الله. ولا أحد من علماء المسلمين المعتبرين قديماً وحديثاً يبيح لهؤلاء المفتونات ما وقعن فيه اليوم. ومن النساء المسلمات من يستعملن النفاق في الحجاب، فإذا كن في مجتمع يلتزم الحجاب احتجبن، وإذا كن في مجتمع لا يلتزم بالحجاب لم يحتجبن. ومنهن من تحتجب إذا كانت في مكان عام، وإذا دخلت محلاً تجارياً أو مستشفى أو كانت تكلم أحد صاغة الحلي أو أحد خياطي الملابس النسائية كشفت وجهها وذراعيها، كأنها عند زوجها أو أحد محارمها. فاتقين الله يا من تفعلن ذلك. ولقد شاهدنا بعض النساء القادمات في الطائرات من الخارج، لا يحتجبن إلاَّ عند هبوط الطائرة في أحد مطارات هذه البلاد. وكأن الحجاب صار من العادات لا من المشروعات الدينية. -أيتها المسلمة: إن الحجاب يصونك ويحفظ من النظرات المسمومة الصادرة من مرضى القلوب وكلاب البشر. ويقطع عنك الأطماع المسعورة فالزميه. وتمسكي به ولا تلتفتي للدعايات المغرضة التي تحارب الحجاب أو تقلل من شأنه، فإنها تريد لك الشر، كما قال تعالى : { وَيُرِيدُ الَّذينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً } [النساء:27]. وصلى الله وسلم على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
آخر تعديل أم فاطمة السلفية 2016-09-04 في 11:53.
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجلباب،الحجاب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc