مما قاله العائد من الندوة الوطنية أن :
1ـ كل المحاضرات كانت باللغة الفرنسية فلماذا ياترى؟
2ـ تم إقصاء مفتشي العلوم الإسلامية من حضور كل الورشات حتى لا يدافعوا عن المادة .
3 ـ لم يسمح لمفتشي العلوم الإسلامية حتى التدخل لمناقشة المواضيع المطروحة.
4ـ تدخل الدكتور عمار طالبي حفظه الله ونافح عن العلوم الإسلامية والثوابت الوطنية لكنه لم يجد آذانا صاغية من القائمين على القطيع
5ـ كانت الندوة موجهة للقضاء على الثوابت الوطنية (التاريخ ، العلوم الإسلامية ، اللغة العربية) والتمكين لأبناء فرنسا ولغة مليير.
في الختام إنها الفتنة النائمة لقد أيقظها اللوبي الصليبي المتفرنس ، فلك الله ياجزائر العزة والكرامة المزعومة