ماهي ايجابيات وسلبيات الزواج والعيش في فرنسا

[aissa8787]

السلام عليكم احبائي الكرام
والله اني في حيرة من امري كل الشباب يطمح في الهجرة الى فرنسا
وانا تعرض علي فتاة من اقاربي للزواج بها وأنا متردد في الامر
لان الأمر لم يخطر على بالي بتاتا رغم أني جامعي و لم أجد وظيفة بشهادتي
المشكل أني أخاف على ديني و تربية الاولاد بهذا البلد العلماني كما
اني لا أنظر الى الامر نظرة مادية فقط
الضغط يزداد علي يوميا من طرف الوالدين ومن طرف والدة الفتاة
وأنا حائر ما بين القبول و الرفض

اعرف ان الكثير من الشباب يحلم بهذه الفرصة الثمينة
ولكن القلوب والاهداف المبادئ تختلف
لذا الرجاء ان تنوروني بآرائكم القيمة في الموضوع

[fille alger]

صلي استخارة و ربي يجيب لي فيه خير

[aissa8787]

والله لقد صليت الستخارة و سأصلي مرة أخرى

اريد آراكم لعلها تعينني في الأمر

[همس المشاعر*]

ادا كنت متردد وخائف على دينك وعلى تربية اولادك لا تهاجر والقرار لك

[راية الاسلام1]

سلاامـــ
كرجل لا أظن أنك ستجد مشااكل من حيث العمل والعنصرية ,,,
ستحصل على وظيفة بسهولة ,,, وستألف الوضع بسهولة تامة ايضا ,,, بل ربما لو عشت هناك شهرا واحدا يصعب عليك العودة الى بلد عالم ثالث
لكن ستجد صعوبة ان كنت متدين ,,, خاصة وأن الفتنة هناك عظيمة أقووول عظيمة ,,, ولن تحس بطعم المناسبات الدينية أبدا أبدا ,,,
بالنسبة للجنسية حتى لو كانت زوجتك تملك الجنسية راح تديها بصعووبة شديدة ,,,
راح تلقا ايضا مشكل مع اللحوم ,,, كانت اختي وزوجها لا يأكلون الا السمك تقريبا ,,, حتى المطاعم عليك ان تختار المطاعم التركية او العربية هناك ...
ضف الى ذلك النساء في فرنسا متحررات حتى ولو كن جزائريات مقيمات هناك ,,, يعني لا تستطيع ان تتدخل في لبسها ووقت خروجها ودخولها ,,, طبعا لا اعمم
بالتوفيق

[aissa8787]

ضف الى ذلك النساء في فرنسا متحررات حتى ولو كن جزائريات مقيمات هناك ,,, يعني لا تستطيع ان تتدخل في لبسها ووقت خروجها ودخولها

بارك الله فيك هذا ما يخيفني

زدعلى ذلك حتى في بلادنا وتربية الاولاد صعبة ولكن بدرجة أقل

ومما يزيد في حيرتي اخوتي الكرام هو الوضع المزري الذي نعيشه نحن الشباب في بلادنا
وأن تمنح لك فرصة ذهبية مثل هذه قد لاتعوض وزد على ذلك ضغط الوالدين والاقارب

ولا أكذب عليكم ان والدي الفتاة هم المعجبون بي ويريدونني
زوجا لأبنتهم
فأنا جد جد جد حائر

[sarl02]

العقل والمنطق يقول انها فرصة لا تعوض خاصة بالنسبة لشاب في وضعيتك ولا ابالغ ان قلت لك ان هاته الفرصة لو جاءت الى شاب ومستواه المادي والوظيفي مستقر نوعا ما لن يضيعها من بين يديه....لانه حبينا ولا كرهنا اوروبا اصبحت ملاذ لكل شخص يريد ان يكون نفسه ويعش واسرته حياة كريمة مع الوقت....هذا بالرغم من بعض التضحيات الواجب اخذها بعين الاعتبار ...لكن حالتك ووضعك اهون بعض الشيء ..لان هاته البنت من اقاربك وتعرف بيئتك ووضعك لذا لا يوجد مشكل من حيث عدم التوافق الاجتماعي والديني ....اما خوفك على اولادك مستقبلا فهذا راجع الى مدى اهتمامك انت والام بهم منذ الصغر والعمل على ترسيخ مبادئ وقيم ديننا الحنيف لديهم...وصراحة الصحوة الاسلامية والدينية للجالية الاسلامية في المهجر في عزها في هذا الوقت بالذات واجزم انك ستحافظ على دينك ان رغبت طبعا ربما اكثر من البقاء هنا ...خلاصة تحليلي تجعلني اقول انني لو كنت في وضعك لاتكلت على الله ووكلت امري له ووافقت على هذا العرض.....بالتوفيق.

[سماح 88]

اسال عن خلق هذه الفتاة وهل هي متدينة حتى تعينك على تربية اولادك في المستقبل؟؟

[aissa8787]

بارك الله فيكم

[الأزرق الملكيّ]

السلام عليكم

المشكل لايقع في تربية الاولاد ممكن تعيش في فرنسا عشر سنوات وتربي اولادك مرحلة الطفولة وترجع تعيش في البلاد

الجالية موجوة هناك بكثرة بمعنى الجو في بعض المدن الفرنسية يشبه الجو في بلادنا مثل مرسيليا و بارباس في باريس .

كما معروفة فرنسا اردل بلدان اروبية لان فيها العرب بكثرة

خاف من التي ستتزوج بها ، جميعا لدينا لي زميقري ونعرف عقليتهم .

لو كان الامر جيد لتزوجت باقربائي مند زمن .

[ing.Youcef]

السلام عليكم ورحمة الله

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أنا بريء من كل مسلم مقيم بين ظهراني المشركين)

سألت قبل بضع سنوات الشيخ الدكتور عبد المجيد جمعة عبر الهاتف عن حكم زواج فتاة من شاب مقيم ببلد أجنبي فأجاب بعدم الجواز مستدلا بالحديث السابق وأضاف أنه لا يجوز لهما العيش هناك حتى لو كانوا "يريدون" الرجوع يوما ما لأن الواقع أن أغلب الذين يذهبون للعيش في بلدان الكفر لا يعودون لبلدانهم.

كما أخبرني أحد الأساتذة قبل حوالي سنتين بما معناه باختصار أن الذي يخاف على دينه ويهتم لأمر آخرته يستحيل عليه العيش في البلدان الكافرة (لأن هذا الأستاذ درس هناك في مرحلة الدكتوراه وهو الآن في إحدى الجامعات الجزائرية برتبة بروفيسور) ولم يخرج من فرنسا إلا لأنه خاف على نفسه و الأكثر من ذلك خوفه على أولاده.

[om najib]

السلام عليكم اخي أنا أقيم في فرنسا منذ 7 سنوات تقريبا و نقولك أول حاجة و أهم حاجة هي البنت لي راك رايح تتزوج بيها سقسي عليها قد ما تقدر أما عن تخوفك من تربية اوﻻدك في المستقبل إن شاء الله نقولك بلي راها كي هنا كي بﻻدنا بﻻ ما نكذبو على بعضنا ولينا نسمعو بجرائم يرتكبوها اطفال و زيد التعليم مكانش وجه مقارنة بين هنا و في بﻻدنا أنا ابني عندو قريب 6 سنوات و الله يتكلم العربية و العربية فصحة و حافظ القرآن المساجد زايدة غير تكثر و الله ما تصدق في رمضان و الأعياد عدد المصليين و زيد كان كنت متفاهم مع البنت على الحجاب وﻻ كانت متحجبة تقدر تحافظ عليه أنا الحمد لله رحت وين رحت غير حجابي لي محافظة عليه و زيد صلي و استخير ربي سبحانه هذا مجرد رأي بما إني عايشة هنا و اسمحلي على الإطالة و أي سؤال راني هنا اخي ربي يوفقك

[mrmilano1984]

نعم حسب البنات كاين بنات في فرنسا ماشاء الله ومش كلهم وشفتهم انواع كاين تاع زواج وكاين تاع لهو وكاين تاع سهرات ووو

[موسى عبد الله]

لا يساورنا شَكٌّ في خطورة الإقامة والحلول في بلدان الكفر على دين المسلم وأخلاقه وسلوكه، والقولُ بعدم جواز السفر إلى بلدان الكفر والإقامة بين ظهور المشركين لمن لا يأمن الفتنة، أو لا معرفة له بدينه، أو لا يستطيع أن يُظهر شعائرَ الدِّين ويجهر بها على وجه الكمال هو القول الأسلم لدينه والأحفظ له من انصهار شخصيته في المجتمع الكفريِّ والهَوِيِّ به في مهالكه ومفاسده، أمَّا إذا تمكَّن المسلم من إظهار دينه وشعائره والجهر بها: من إقامة الصلوات والصيام والحجِّ والجمعة والجماعات وغيرها من شعائر الإسلام وقدر على الولاء والبراء، متجنِّبًا موالاةَ الكفار ومحبَّتَهم، بل يبقى مُضمرًا لبغضهم ولعداوتهم وعدم الرضى بأفعالهم؛ لأنَّ محبَّة أعداء الله تستلزم موافقتهم واتِّباعَهم والرضى بفعلهم، وهذا كما لا يخفى منافٍ لعقيدة الولاء والبراء وهي أوثق عُرَى الإسلام، قال تعالى: لاَ تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ [المجادلة: ]، وقال تعالى: وَمَن يَتَولَّهُم مِنكُم فَإِنَّهُ مِنْهُم [المائدة:]، وقال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ»()، وقال صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم -أيضًا- «المَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»()، كما يكون المسلم المقيم ببلاد الكفر له معرفةٌ بأحكام دينه ما يكفيه للحفاظ عليه والأمن من الفتنة، والانحراف عن جادَّة الطريق، وعليه فإن تحقَّقت هذه الضوابط فيباح له الإقامة بقدر حاجة أُمِّه إلى العلاج، لأنَّ القائم على المريض في حكمه أي: تنصرف أحكامه إليه، وخاصَّةً إن كان مُسْتَضْعَفًا تحول دون ترك تلك البلدان الظروفُ الصحِّيَّة والجغرافية والسياسية.
ثمَّ ينبغي أن يُعْلَمَ أنَّ الإقامة السكنية غيرَ المقرونة بالضرورة الشرعية أو الحاجة الشرعية من أعظم المفاسد وأخطر المهالك على دين المسلم؛ ذلك لأنَّ المساكنة تدعو إلى المشاكلة، ومشاكلة الكفَّار في عاداتهم وأخلاقهم وسلوكهم وطبائعهم مع ما يعلنونه من حكمٍ بغيرِ ما أنزل اللهُ وغيرِها من الشعائر الشركية، الأمر الذي قد يفضي بالمسلم إلى مماثلتهم كما صَرَّح النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم بقوله: «مَنْ جَامَعَ المشْرِكَ وَسَكَنَ مَعَهُ فَإِنَّهُ مِثْلُهُ»()، والحديث وإن كان ضعيفًا -عند بعض أهل الحديث- إلاَّ أنَّ معناه صحيحٌ من ناحية أنَّ «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ» وكذلك من رضي وأحبَّ.
قال ابن تيمية -رحمه الله-: «وهذا الحديث أقلُّ أحواله أن يقتضيَ تحريمَ التشبُّه بهم، وإن كان ظاهره يقتضي كُفْرَ المتشبِّه بهم، كما في قوله تعالى: وَمَن يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:

[KARIO]

يعني راهي عاجباتك تربية الاولاد هنا فالجزائر، لا يمر علي يوم دون ان اسمع كلام فاحش سواء من نافذة البيت او فالشارع، زيد ولادك هنا مهما ربيتهم رح يكبرو على عقلية التجسس و التدخل في الناس، النميمة، حتى التحرش. اضف المستوى التعليمي لا يقارن، و لما يكبرو يكفي انو تكون عندهم كامل حقوقهم، عكس هنا يعيشو كامل حياتهم راكضين خلف سكن و وظيفة، اما التربية الدينية فهي مسألة تلقين من طرف الوالدين، و هناك رح يفهمو جوهر الدين اكثر من الجزائر، رح يتعلمو انو عدم الكذب و السرقة و الرشوة و ... اكثر اهمية من المظاهر (الحجاب و اللحية...)