![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() [SIZE=4]السلام عليكم
آخر تعديل الواثقْ بالله 2015-03-07 في 19:45.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() كنت عندي قطة تعيش معي تنام معي لكن في يوم راحت ولم تعد لا استطغ ان انساها لا و لا حاف من الله ا قول صد قة حيوان احسن من انسان |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() شوقتيني نتمنى تكملي القصة في اقرب وقت |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() سلمينا عليها هههههه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() .................................................. ............................... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() stp contunier l histoir parceque mois j ai la meme hekaya m3 mon chat lui aussi issmo mino |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ههه هذه قص ماش قصة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم. انا احب كثيرا القطط ولدى قصص كثيرة مثيرة معها لدرجة انى لا استطيع ان اعيش فى بيت بدون قط. ولنا فى الصحابى الجيل ابو هريرة رضى الله عنه العبرة فى حب القطط حتى لقب بها. كما اخبرنا الرسول صل الله عليه وسلم عن تلك المراة التى دخلت النار بسبب هرة التى حبستها فماتت جوعا. وفى المدة الاخيرة قرات خبرا مفاده ان قطة انقدت عائلة من الموت المحقق بسبب تسرب الغاز من السخان المائى. فلولى وجود القط بالمنرل الذى ايقظ صاحبة الدار لماتوا جميعا وكان عدد افراد العائلة الاب والام وثلاثة ابناء. انا املك اليوم 4 قطط اسهر عليها واربيها مثل باقى ابنائى واحسبهم افرادا من عائلتى. لقد سبق لى وان ربيت قطة جميلة الشكل واللونين الابيض والرمادى عندما كنت فى الخدمة الوطنية ببوسعادة اواخر السبعينيات من القرن الماضى. وقد وجدتها هناك صغيرة وسهرت على تربيتها ورافقتنى فى حياتى اليومية وعاشت معى لمدة 18 شهرا وكنت اناديها " مينوشة ". وعندما تغيب عن الانظار اناديها باستعمل التصفير فتاتلى تجرى مسرعة ولما تصل عندى تقفزلتحتضننى وتقبلنى فى وجهى فكان الجميع يحبونها ولا يؤديها احد بل العكس الكل يحترمها ويعطوها اللحم الذى كان غذاؤها اليومى المفضل. وعندما انهيت الخدمة الوطنية حملتها معى ذات صباح باكر وكان يوما باردا فيه ثلوج بمنطقة الجلفة طريقى الى اهلى. فوضعتها فى قفص من الكرتون لان المسافة بين الثكنة والبيت بعيدة بحوالى 700 كلم وكنت اناولها الطعام فى كل محطة المسافرين كلما حان وقت الاكل بعد ان اخرجها من القفص لتستريح من تعب السفر مثلى واخرجها لتقضى حاجاتها. ولما وصلت بها الى البيت العائلى مساء اخبرت اهلى بان معى ظيف كريم فرحبوا بها جميعا وخاصة امى العزيزة التى تحب كذلك الحيونات الاليفة مثل القطط.. وبمجرد ان اخرجتها من القفص رحبت بها الوالدة بقولها " مرحبا بك يا عزيزتى عندنا " واطلقت عليها فى الحين اسم " بوسعادة " الذى صاحبها الى ان ماتت. وما هى الا لحظات التامل حتى تغير عليها الجو المالوف من الزى العسكرى الى الزى المدنى واخدت تنظر فى كل الاتجاهات لان الجو بالبيت ليس نفسه بالثكنة بعد ان كانت تعيش بين افراد الخدمة الوطنية بنفس الزى العسكرى الاخضر. فاخدت تتجول فى منزلنا من غرفة الى اخرى وتصيح ثم خرجت الى الساحة لتكتشف المكان الجديد الذى ستعيش فيه ايامها الباقية. وفى الاخير قررت الانصراف وخرجت للشارع تجرى وانا وراءها اناديها باسمها الاول " مينوشة " لعلها تعود ولم تتوقف الا بعيدا عنى تنظر الى ثارة وتتامل المكان من حولها ثارة اخرى فعلمت بانها احست بالغربة ولانها لاول مرة اناديها وانا بالزى المدني لانها اعتادت ان ترانى بالزى العسكرى طول عشرتنا الطويلة التى قاربت السنتين. وفة الحين جاءتنى فكرة وهى ان اغير ملابسى المدنية بالملابس العسكرية. فدهبت ارتدى البدلة العسكرية التى كانت معى فى الحقيبة. فلبستها بسرعة ورجعت اليها فوجدتها وحيدة واقفة فى مكانها لا تتحرك وكانها تنتظرنى و تريد ان تقول لى شيئا ما. و اقتربت منها شيئا فشيئا وناديتها باسمها فجاءتنى بخطى ثقيلة ومسحت عليها واحتضنتها كالعادة فى صدرى واخدت تقبلنى كالعادة وهى خائفة ورجعت بها الى البيت مسرعا وعليها علامة الفرح وقلت لاهلى وخاصة لامى اتركوها لانها ما زالت غريبة عليكم ولا بد من الاحسان اليها حتى تالفكم وتالف المكان. وشيئا فشيئا اخدت تتاقلم مع الجو العائلى والحياة الجديدة والعيش البسيط فى غياب اللحم الذى اعتادت عليه من قبل لاننا فقراء لا ناكله الا ناذرا وخاصة فى المناسبات الدينية لان ابى شيخ كبير وكفيف لا يعمل ولا دخل له سوى منحة المعوق ومساعدة المحسنين اليه. فكان الجميع يجبها لانها سهلة ويعاملونها فى البداية كالظيف الكريم الا ان اصبحت محبوبة من كل افراد العائلة وحتى من الجيران كبيرا وصغيرا. ولم تمض عليها سوى بعض الشهور حتى انجبت 3 قطط صغيرة جميلة مختلفة الالوان بين الابيض والرمادى مثل الام وفرحت بهما كثيرا ظنا بانهم سيخلفونها اذا ماتت لا قدر الله. فقامت الوالدة رحمها الله بتحصير الاكل مثل ما تفعله النسوة بالمولود الجديد فى الاسرة لانها تعرف قدر الامومة. ولكن شاءت الاقدار ان تموت جميعا بعد ايام معدودات بسبب الجوع الذى اصابهم بعد عجزها عن ارضاعهم لوحدها لانها تعرضت للكسر الذى اصابها فى الاطراف الاخيرة وشلت وصعب علينا علاجها تقليديا بعد ان اعتدى عليها احد الشبان من ابناء الجيران بالضرب بدون شفقة ولا رحمة بالعصى لانها سرقت له الارانب بعد ان اشتاقت للحم علما بانها كانت تحب الصيد كعادة اصحاب المخالب. وبقيت تتعذب وتصارع الموت وانا وامى نعالجها يوميا حسب ما نعرفه فى مثل هذه الحالات بالحنى والاعشاب وكنت ابحث عن العلاج وكيفية العناية بها لانقادها من الموت فى غياب البيطرى الذى لم يكن موجود عندنا فى القرية ويومه لم يكون حتى فى المدينة لان ثقافة تربية الحيوانات الاليفة كانت منعدمة انذاك عكس ما هى عليه اليوم والحمد لله. وسالت الكبار من العارفين بالحيوانات خاصة الموالين وطبقت كل نصائحهم حرفيا وكنت فى نفس الوقت اساعدها بمعية امى رحمة الله عليها فى ارضاع صغارها الذين امسكهم بلطف وعيونهم ما زالت غامضة. ورغم كل هذا الاهتمام والمساعدة الا ان الاجل قد حان فماتوا جميعا واحدا تلو الاخر وبقيت القطة المسكينة وحيدة تتلقى منا العلاح لعدة اسابيع بعد ان خصصت لها مكانا معزولا فى ركن احدى البيوت بعد ان فرشت لها الرمل الصافى لقضاء حاجاتها وبقيت هناك تتلقى العلاج والرعاية. واخدت حالتها الصحية تتحسن شيئا فشيئا وبعون الله شفيت وتعافت وعادت الى حياتها الطبيعية. وبعد ذلك كنت دائما اخشى خروجها حتى لا يصيبها مكروه اخر لانها كانت تعشق التجوال فى السطوح و بين الجيران والخروج للشارع. وبعد حوالى سنة ونصف غيرنا المسكن وانتقلنا الى بيت جديد بعيدا عن بيتنا القديم بحوالى 10 دقائق مشيا على الاقدام. وهنا تغير عليها الجو مرة اخرى وكانت المصيبة ان رفضت الرحيل معنا. فبقيت وراءنا وحيدة فى الحى بين الجيران يحسنون اليها ويقدمون لها الاكل. ورغم كل محاولاتى المتكررة لاقناعها بالعيش معنا فى بيتنا الجديد الا انها كانت تعود الى الحى القديم كلما اخدتها بالقوة معى الى البيت الجديد الذى لم تالفه وفضلت البقاء هناك. واستمرت على هذه الحالة لاكثر من شهر بين الدهاب والاياب الا ان جاء يوم النحس الذى لم اكن انتظره ولم اتصوره. فانقطع خبرها وغابت عن الانظار فى الحى وبحثت عنها فى كل مكان وسالت عنها الجيران ولكن غابت عن الظهور لمدة من الزمن. وفى يوم من الايام اخبرنى احد الجيران بعد ان رانى فى حيرة افتش عن قطنى فاخبرنى بانها ماتت منذ ايام قليلة وكان القاتل نفس الشاب الذى عذبها فى المرة الاولى وهذه المرة شدد عليها العقوبة وانتقم منها بلا شفقة بعد ان تعدت عليهم واكلت ارانبهم وحكم عليها بالاعدام شنقا حتى الموت بحيث استعمل المسامير الكبار broches الذى غرسهم فى راسها وفى جسدها اللطيف والناعم والصقها بالحائط وهى حية باحدى الجدران حسب الجار. وهنا ثارت ثائرتى وغضبت كثيرا وتوترت اعصابى ورحت ابحث عنه فى الحى من مكان الى مكان لانتقم منه. ولما وجدته اعترف بذنبه واخبرنى بالحقيقة بعد ان طلب منى المعذرة والعفو. ولولى ان الله سبحانه وتعالى نجانى من الجريمة بعد ان تذكرت حديث الرسول صل الله عليه وسلم ووصية جبريل عليه السلام " ما زال جبريل يوصينى بالجار حتى ظننت انه سيورثه " لكنت ارتكبت دنبا ومعصية. ورحت احلف باغلظ الايمان لو ان فى بلدنا الجزائر عدالة تهتم بكل ذات كبد مثل دول الغرب اين يعاقب القانون كل متعد على الحيوانات لقدمت الجانى اليها لينال عقابه لانه تعدى على بريئة لا ذنب لها سوى انها ارادت ان تاكل من عمل ايديها الذى هو الصيد. فدفنتها فى حديقة منزلنا الجديد تحت الاشجار والدموع تتهاطل من عيناى. فرحم الله قطتى "مينوشة " المسكينة التى احببت كثيرا ولاول مرة والتى ما زلت اتذكرها لان لى معها ذكريات لا تنسى من بينها : كانت تنتظرنى عند الباب بعد عودتى من العمل او من المسجد وكانت توقظنى فى الصباح الباكر للصلاة والعمل وكانت تصطاد كل ما يدب فى الارض وكانت تنام معى بجنبى فى فراشى يوم ان كنت عازبا وكانت تحرسنى من شر الحشرات السامة كالعقارب والافاعى التى تكثر فى فصل الصيف بالريف عامة ... الخ. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() هههههه غريب امرك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() قصص رائعة شكرا على الموضوع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() .................................................. .................................................. ................... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() حبيت انكمللكم القصة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم. اين انتم ايها الرجال ؟ لقد لاحظت ان المتدخلين هم اناث فقط لان المراة معروفة بالعاطفة التى تتفوق على عقلها ومن ذلك فانهن يحسن للقطط. انا قلبى لين مع الحيوانات الاليفة لدرجة انى لا اكره من يتعامل معها بقساوة. فعلينا ان نتذكر الصحابى الجليل ابو هريرة الذى تلقى هذا اللقب من خير البرية رسول الله صل الله عليه وسلم لكثرة تعاطفه مع الهرة. شكرا على الاهتمام بالموضوع والتجاوب مع قصة قطتى المسكينة " بوسعادة ". السلام عليكم. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() قلبي راهو محرووووق راني غير نستنى فالعطلة تكمل باش نجيب بوسعادة حتا انا هههه وراح يكون لونها رمادي هاااادئ |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحزينة..., قطبي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc