![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
¨°o.O(«۩☼۩ « عبقات وقطوف رمضانية *** اليوم 21 من رمضان***أم نُسيبة العامرية» ۩☼۩»)O.o°¨
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه ومن والاه ، أمَّا بعد: شهر رمضان الذي حلَّ علينا ضيفا عزيزًا كريما شارف على الرحيل هاهي عشرون يوما مضت و مابقي الكثير بقي العشر الأواخر من رمضان ، هي خلاصة رمضان ،و زبدة رمضان ، و تاج رمضان . و لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخص هذه العشر الأواخر بعدة أعمال . ففي الصحيحين من حديث عائشة : ( كان رسول الله إذا دخلت العشر شد مئزره و أحيا ليله و أيقظ أهله ) و لفظ لمسلم : ( أحيا ليله و أيقظ أهله ) و لها عند مسلم : ( كان رسول الله يجتهد في العشر ما لا يجتهد غي غيرها )\ و في العشر الاواخر ليلة خير من الف شهر ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ*لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ تلك الليلة الزاهية ، تلك الليلة البهية ، ليلة القدر ، ليلة نزول القرآن ، ليلة خير من ألف شهر . نعم إنها ليلة القدر : التي من قامها إيمانا و احتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه (كما في البخاري من حديث أبي هريرة ). إنها ليلة القدر التي إن وفقت لقيامها كتب لك كأنك عبدت الله أكثر من ( 83 ) عاما . إنها ليلة القدر : ليلة عتق و مباهاة ، وخدم و مناجاة ، و قربة و مصافاة . فلا تفوتوا بارك الله فيكم أعظم ليلة و اجتهدوا و اعملوا لكي تستحقوا جزاء المغفرة و العتق من النار فالجزاء من جنس العمل يا أيه الراقد كم ترقد *** قم يا حبيبا قد دنا الموعد و خذ من الليل و ساعاته *** حظا إذا هجع الرقد من نام حتى ينقي ليله *** لم يبلغ المنزل أو يجهد قل لذوي الألباب أهل التقى *** قنطرة العرض لكم موعد يُتبع...
آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2015-07-08 في 04:20.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() **الحث على الجود في كل وقت وخاصة في هذا الشهر المبارك شهر رمضان** من هذا المنطلق و بعد أن مرَّ علينا مواضيع مباركة ذُكِر فيها فضل قراءة القرآن و فضل الصيام وقيام الليل . أردتُ اليوم أن أتطرق في حديثي هذا الى : الصدقة و تربية النفس على تقاسم النعم و الارزاق مع اخواننا المسلمين فنحن أمَّة الجود و الكرم و الايثار خير الكلام كلام الله (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) التوبة (103) (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَٰلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) المجادلة (12) لَّ(ا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ) النساء (114) وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم عن أبي كبشة الأنماري -رضي الله تعالى عنه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ثَلَاثَةٌ أُقْسِمُ عَلَيْهِنَّ وَأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا فَاحْفَظُوهُ قَالَ مَا نَقَصَ مَالُ عَبْدٍ مِنْ صَدَقَةٍ وَلَا ظُلِمَ عَبْدٌ مَظْلَمَةً فَصَبَرَ عَلَيْهَا إِلَّا زَادَهُ اللَّهُ عِزًّا وَلَا فَتَحَ عَبْدٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ بَابَ فَقْرٍ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا وَأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا فَاحْفَظُوهُ قَالَ إِنَّمَا الدُّنْيَا لِأَرْبَعَةِ نَفَرٍ عَبْدٍ رَزَقَهُ اللَّهُ مَالًا وَعِلْمًا فَهُوَ يَتَّقِي فِيهِ رَبَّهُ وَيَصِلُ فِيهِ رَحِمَهُ وَيَعْلَمُ لِلَّهِ فِيهِ حَقًّا فَهَذَا بِأَفْضَلِ الْمَنَازِلِ وَعَبْدٍ رَزَقَهُ اللَّهُ عِلْمًا وَلَمْ يَرْزُقْهُ مَالًا فَهُوَ صَادِقُ النِّيَّةِ يَقُولُ لَوْ أَنَّ لِي مَالًا لَعَمِلْتُ بِعَمَلِ فُلَانٍ فَهُوَ بِنِيَّتِهِ فَأَجْرُهُمَا سَوَاءٌ وَعَبْدٍ رَزَقَهُ اللَّهُ مَالًا وَلَمْ يَرْزُقْهُ عِلْمًا فَهُوَ يَخْبِطُ فِي مَالِهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ لَا يَتَّقِي فِيهِ رَبَّهُ وَلَا يَصِلُ فِيهِ رَحِمَهُ وَلَا يَعْلَمُ لِلَّهِ فِيهِ حَقًّا فَهَذَا بِأَخْبَثِ الْمَنَازِلِ وَعَبْدٍ لَمْ يَرْزُقْهُ اللَّهُ مَالًا وَلَا عِلْمًا فَهُوَ يَقُولُ لَوْ أَنَّ لِي مَالًا لَعَمِلْتُ فِيهِ بِعَمَلِ فُلَانٍ فَهُوَ بِنِيَّتِهِ فَوِزْرُهُمَا سَوَاءٌ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ أخرجه أحمد والترمذي. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ فِيهِ إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلَانِ فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا وَيَقُولُ الْآخَرُ اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا)مسند الإمام أحمد - قال النووي - رحمه الله -: "والصدقة لغة تلتقي مع مادة الصدق في أصل المادة وفقه اللغة يؤكد ارتباط المادة بجميع ما تفرع عنها". - وقال ابن منظور - رحمه الله -: "والصدقة: ما أعطيته في ذات الله للفقراء". فوائــــــــــد الصدقة قال الامام ابن القيم - رحمه الله: وفي الصدقة فوائد: تقي مصارع السوء، تدفع البلاء، تطفئ الخطيئة، تحفظ المال، تجلب الرزق، تفرح القلب، توجب الثقة بالله وحسن الظن به، ترغم الشيطان، تزكي النفس وتنميها، تحبب العبد إلى الله وإلى خلقه، تستر له كل عيب، تزيد في العمر، تستجلب أدعية الناس، تدفع عن صاحبها عذاب القبر، تكون عليه ظلاً يوم القيامة، تشفع له عند الله، تهون عليه شدائد الدنيا والآخرة. من كتاب : عدة الصابرين ( 304 ) وللصدقة آثار عظيمة تعود على المجتمع ومنها : إشاعة المحبة بين أفراد المجتمع المسلم ومنها تقليل السرقة والجرائم فإن منها ما يدفع إليه الفقر والحاجة ومنها إمكان قيام كثير من المشاريع الخيرية التي تحتاج إلى الدعم المالي ولا تدخل في أصناف الزكاة الثمانية.. كبناء المساجد وحلق التحفيظ ونشر كتب العلم وغيرها من وجوه البر والإحسان. إن الصدقة لا تفتقر إلى رؤوس الأموال العظيمة بل إن باب البذل مفتوح حتى لمن كان لا يجد إلا القليل فلا يحقر أحدكم من المعروف شيئاً ولو بدينار واحد فكم في الدينار الواحد من موازين الذر من الخير . ولا يحقر أحدكم أن يتصدق بباقي طعامه على من يأكله فله النفع ولك الأجر . حث الرسول صلى الله عليه و سلم عن الصدقة عن أبي سعيد الخدري أنه قال : خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أضحى ، أو فطر ، فصلى ، ثم انصرف ، فوعظ الناس ، وأمرهم بالصدقة ، وقال : " يا أيها الناس تصدقوا " . ثم انصرف فمر على النساء ، فقال لهن : " تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار " عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((جاء رجل إلى النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أي الصَّدقة أعظم أجرًا ؟ قال: أن تصدَّق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم ، قلتَ: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان)) عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا سَيُكَلِّمُهُ رَبُّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ فَيَنْظُرُ أَيْمَنَ مِنْهُ فَلَا يَرَى إِلَّا مَا قَدَّمَ مِنْ عَمَلِهِ وَيَنْظُرُ أَشْأَمَ مِنْهُ فَلَا يَرَى إِلَّا مَا قَدَّمَ وَيَنْظُرُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَلَا يَرَى إِلَّا النَّارَ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ فَاتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ . قَالَ الْأَعْمَشُ وَحَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ عَنْ خَيْثَمَةَ مِثْلَهُ وَزَادَ فِيهِ وَلَوْ بِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ. من يستحق الصدقة (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (التوبة60) يقول تعالى: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ} أي: الزكوات الواجبة، بدليل أن الصدقة المستحبة لكل أحد، لا يخص بها أحد دون أحد. أي: إنما الصدقات لهؤلاء المذكورين دون من عداهم، لأنه حصرها فيهم، وهم ثمانية أصناف. الأول والثاني: الفقراء والمساكين، وهم في هذا الموضع، صنفان متفاوتان، فالفقير أشد حاجة من المسكين، لأن اللّه بدأ بهم، ولا يبدأ إلا بالأهم فالأهم، ففسر الفقير بأنه الذي لا يجد شيئا، أو يجد بعض كفايته دون نصفها. والمسكين: الذي يجد نصفها فأكثر، ولا يجد تمام كفايته، لأنه لو وجدها لكان غنيا، فيعطون من الزكاة ما يزول به فقرهم ومسكنتهم. والثالث: العاملون على الزكاة، وهم كل من له عمل وشغل فيها، من حافظ لها، أو جاب لها من أهلها، أو راع، أو حامل لها، أو كاتب، أو نحو ذلك، فيعطون لأجل عمالتهم، وهي أجرة لأعمالهم فيها. والرابع: المؤلفة قلوبهم، والمؤلف قلبه: هو السيد المطاع في قومه، ممن يرجى إسلامه، أو يخشى شره أو يرجى بعطيته قوة إيمانه، أو إسلام نظيره، أو جبايتها ممن لا يعطيها، فيعطى ما يحصل به التأليف والمصلحة. الخامس: الرقاب، وهم المكاتبون الذين قد اشتروا أنفسهم من ساداتهم، فهم يسعون في تحصيل ما يفك رقابهم، فيعانون على ذلك من الزكاة، وفك الرقبة المسلمة التي في حبس الكفار داخل في هذا، بل أولى، ويدخل في هذا أنه يجوز أن يعتق منها الرقاب استقلالا، لدخوله في قوله: {وفي الرقاب} السادس: الغارمون، وهم قسمان: أحدهما: الغارمون لإصلاح ذات البين، وهو أن يكون بين طائفتين من الناس شر وفتنة، فيتوسط الرجل للإصلاح بينهم بمال يبذله لأحدهم أو لهم كلهم، فجعل له نصيب من الزكاة، ليكون أنشط له وأقوى لعزمه، فيعطى ولو كان غنيا. والثاني: من غرم لنفسه ثم أعسر، فإنه يعطى ما يُوَفِّى به دينه. والسابع: الغازي في سبيل اللّه، وهم: الغزاة المتطوعة، الذين لا ديوان لهم، فيعطون من الزكاة ما يعينهم على غزوهم، من ثمن سلاح، أو دابة، أو نفقة له ولعياله، ليتوفر على الجهاد ويطمئن قلبه. وقال كثير من الفقهاء: إن تفرغ القادر على الكسب لطلب العلم، أعطي من الزكاة، لأن العلم داخل في الجهاد في سبيل اللّه. وقالوا أيضًا: يجوز أن يعطى منها الفقير لحج فرضه، [وفيه نظر] . والثامن: ابن السبيل، وهو الغريب المنقطع به في غير بلده، فيعطى من الزكاة ما يوصله إلى بلده، فهؤلاء الأصناف الثمانية الذين تدفع إليهم الزكاة وحدهم. {فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ} فرضها وقدرها، تابعة لعلمه وحكمه {وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} واعلم أن هذه الأصناف الثمانية، ترجع إلى أمرين: أحدهما: من يعطى لحاجته ونفعه، كالفقير، والمسكين، ونحوهما. والثاني: من يعطى للحاجة إليه وانتفاع الإسلام به، فأوجب اللّه هذه الحصة في أموال الأغنياء، لسد الحاجات الخاصة والعامة للإسلام والمسلمين، فلو أعطى الأغنياء زكاة أموالهم على الوجه الشرعي، لم يبق فقير من المسلمين، ولحصل من الأموال ما يسد الثغور، ويجاهد به الكفار وتحصل به جميع المصالح الدينية تفسير السعدي يُتبع.... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() و من أنواع الصدقات ما ثبت أجره و كثر نفعه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الرسول صلى الله عليه وسلم و الصدقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() و مسك الختام يكون مناسباتي ألا وهي زكاة الفطر . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الخاتمـــــــــــــــــــــــة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع الطيب
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() موضوع موفق إن شاء الله
جعله الله في ميزان حسناتك وتقبل الله منا ومنك جميعا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() متميزة دائما بمواضيعك الرائعة ، جعلها الله في ميزان حسناتك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() نسأل الله جميعا الجنة و العتق من النار
موفقون بإذن الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() اللهما امين بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا
موضوع طيب ومفيد نسأل الله أن يعتق رقابنا من النار جميعا ويغفر لنا ذنوبنا بالتوفيق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعٌ قيّمٌ جعلنا الله وإيّاكم ممّن يستمعون القول فيتّبعون أحسنه بارك الله جهدكِ وجهد زوجك وصانكما وكلّ عائلتك وجعل كلّ حرف بميزان حسناتكم آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2015-07-08 في 13:53.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدول, رمضان, رمضانية, عبقات, وقطوف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc