![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الدعوة إلى وحدة الأديان
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() جزاك الله كل خير
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بسم الله الرّحمن الرّحيم بارك الله فيكم أخي ، وجزاكم خيرًا على هذا النقل ومصدر الفتوى ، سأساعدكم إن شاء الله في ذكرها وهي: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله https://www.alifta.net/Fatawa/FatawaD...1&BookID=2#P43 وفي شبكة سحاب مذكور أنّ اللّجنة برئاسة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله : https://www.sahab.net/home/?p=1145 على العموم ، ما يهمّنا هنا : الفتوى في حدّ ذاتها على أنّ الدعوة إلى وحدة الأديان دعوة باطلة . بارك الله فيكم وأحسن إليكم نسأل الله الفقه في دينه على الوجه الذي يرضيه عنّا. وسبحانك اللّهمّ وبحمدك أشهد أن لاإله إلاّ أنتَ أستغفرك وأتوب إليك. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ما شاء الله موضوع جيد أحسنت أحسن الله إليك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
باركة الله فيك على المرور الطيب
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اللهم صل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي ببوشة وفقنا الله واياك الى مايحب ويرضى ، من فضلك الظاهر من كلامك و الله اعلم أنك لم تحسن فهم ما سقته لنا من كلام المفسرين ، وإليك جمع و مقتطف ثمين من أقوال الشيخ ابن باز رحمه الله للتوضيح بإختصار و إيجاز بإذن الله : إن الدين الإسلامي بعد مجيئه أصبح هو الدين الصحيح المطلوب من أهل الأرض ، لقول الله تعالى: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ وقوله تعالى: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ * فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ و كذلك لأن الله سبحانه وتعالى قد وصف اليهود والنصارى بالكفر لما قالوه عن الله، وبما حرفوه وغيروه في كتبهم و يتضح ذلك في قول الله تعالى: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وقوله تعالى لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ * لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ و كذلك قوله تعالى: وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ * اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ والادلة في هذا المعنى كثيرة، الثابتة والدالة بأن الديانة اليهودية والديانة النصرانية قد نسختا بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم، وأن ما فيهما من حق أثبته الإسلام، وما فيهما من باطل هو مما حرفه القوم وبدلوه حسب أهوائهم. فالإسلام هو الدين الصحيح المطلوب من أهل الأرض، وهو الدين الذي بشر به جميع الأنبياء. فعندما رأى أهل الأرض هذه الآيات و غيرها و نزول القرآن فعند ذلك رجع لدين الإسلام من هدى الله قلبه، ويدخل فيه من أنار الله بصيرته من اليهود والنصارى في ذلك الوقت تصديقا برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، وبالدين الذي جاء به من عند ربه وهو الإسلام، حيث ينكشف الكذب، ويظهر الزيف الذي أدخله الأحبار والرهبان على الديانة النصرانية واليهودية ليضلوا الناس، ويلبسوا عليهم دينهم. أما من استقام على دين المسيح وآمن به أما من آمن بالله واليوم الآخر من جميع الأمم واتبع الرسل واستقام على دينه حتى مات عليه قبل بعث محمد - صلى الله عليه وسلم فهو بإذن الله في الجنة. إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ فمن آمن بالله ورسله من هذه الأمم ومن بني إسرائيل من اليهود والنصارى ومن غيرهم، من الأمم كلهم إلى الجنة كل من تابع الرسل من أولهم إلى آخرهم، فهو إلى الجنة، ومن عصاهم وخالفهم فهو إلى النار، ولا شك أن أكثر الخلق إلى النار، والأقل منهم إلى الجنة، كما قال جل وعلا: وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ وقال جل وعلا: وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وقال سبحانه: وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ. هذا قبل بعث محمد - صلى الله عليه وسلم |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
عليه الصلاة و السلام
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته يا اخي فتحون المحترم هؤلاء العلماء جزاهم الله عنا كل خير ما تركوا لنا فرصة حتى نفهم كلامهم بالغلط فكلامهم كله واضح و لا يتطلب الى تاويل. إن الدين الإسلامي بعد مجيئه المشكلة عندنا نحن المسلمون،حيث نعتقد ان الاسلام دين خاص بنا اول من دعى اليه هو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بينما نجد ان النبي نوح عليه السلام هو اول من دعى اليه،ثم الرسل من بعده وفي الاخير نبينا بدليل القران نفسه وكلام الشيخ بن باز. وهو الدين الذي بشر به جميع الأنبياء فهل يعقل ان يكون هناك نبيا دعى في قومه و لم يتبعه احدا؟ اذا الذين اتبعوا رسلهم و امنوا بما دعوا اليه بالقطع هم مسلمون سواءا كانوا يهودا ام نصارى لانهم اسلموا وجههم لله وهذا هو مفهوم الاسلام في القران. الله عز وجل لم يصف كل اليهود و النصارى بالكفر بل خص منهم الذين تفوهوا بذلك القول. اما تحريفهم لكتبهم فان كان المقصود به تاويل كلام الله في غير محله فهذا وارد حسب اقوال المفسرين،اما اذا كان المقصود بالتحريف حذف و زيادة وتغيير في كتاب الله فهذا غير ممكن حسب المفسرين ايضا. قضية الاديان والكتب المنسوخة لا يقوم لها دليلا الا في مخيلتنا، فاليهود و النصارى موجودون وكتبهم كذلك موجودة،والله امر في القران الايمان بها لنا كمسلمين و العمل بها لاصحابها،حتى انه يامر رسولنا ان يحكم بما في التوراة بين اليهود علما ان القران كان موجودا .فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعْرض عنهم... وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله فتبين ان التوراة لم تنسخ في ايام رسولنا والعمل بها جار على عهده,فمتى نسخت؟ |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الميدان, الدعوة, وحدة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc