
ان البعض من سائقي التاكسي يفضلون الجنس اللطيف على الرجال
مع كل يوم جديد تبدا رحلة البحث عن الزبائن فيختار صاحب التاكسي وجهته المجهولة بحثا عن الزبائن " الركاب"
ولكنهم اصبحو يفضلون الجنس اللطيف على الرجال
روايات ركّاب سيارة الأجرة مختلفة ومخيفة وبعضها مثير وصادم، تعيشها الفتيات والسيدات ما إن يصعدن السيارة التي قد تحمل لهن مفاجآت أثناء الرحلة، هذه الأخيرة التي تبتدئ بالسلام إلى الكلام والثرثرة وصولا إلى التحرش، ليبقى الرعب والخوف سيد الموقف داخل “التاكسي”.
وتتخوف الفتيات من ركوب سيارة الأجرة بمفردهن، لاسيما في ساعات المساء، فيما يرفض الكثير من الرجال السماح لبناتهم أو زوجاتهم أو شقيقاتهم باستقالة “تاكسي” بمفردهن، فقصص تحرش سائق الأجرة بالجنس اللطيف تكاد لا تنتهي، وغالبية هؤلاء يثيرون بتصرفاتهم وطرقهم في التعامل الكثير من المخاوف، لكن ماذا تفعل الفتاة إن كانت تسكن في منطقة بعيدة والمواصلات قليلة، ما يجعل التاكسي أسرع وسيلة للنقل، ما يجعلها تضطر لركوب سيارة أجرة شاءت أم أبت.
اما اذا كانت تسكن في نفس المدينة فالمشي سيرا ارحم من ثرثرة وتحرش "بعض" سائقين التاكسي
تسعدني ارائكم المحترمة في الموضوع