![]() |
|
قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
►☼• ضيافة أدبية بجلسات رمضانية [[العدد الثّالث]] •☼◄
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||
|
![]()
البسملة1 ![]() نواصل معكم الإستضافات الأدبية خلال هذا الشّهر الكريم في عددها الثالث بضيفة نبحر معها على زورق الكلمات الجميلة الهادئة المتّشحة بالبياض، في أحاديث أشبه بألف ليلة وليلة لطالما امتطينا جنون الفكرة معها منتظرين ما ستدونّه مجدّدا بمخيالها الرّائق سافرت بنا بأسلوب فذّ وعبارات بلّغتها مُرَادها لترسم المرأة داخلها في صور فلسفية حينا، وببوح عسجدي مداده الأشواق أحايين أخرى كتبت عن الجمال الذّي يسكن حناياها في محاولة للهروب من هذا العالم المظلم ومن أسواره المعتمة، من كل الشرور موقظة بذلك الطّفلة داخلها الحرف سلاحها، والكلمات تعويذاتها التّي سحبتنا لنقتفي آثارها ![]() اقتباس:
![]() سؤال كاتمته كثيرا: هل يوجد حزن جميل؟ ربّما حين ترسمه ريشة فنانة ماهرة ![]() اقتباس:
![]() ولأنّه يستحيل أن نفطم عن كلماتها أحب أن أضع خواطر شكّلتها امرأة تداعب أحضان الرّيح بأقلام قرمزية جلنا معها قد يراها البعض منّا جرأة، وقد يراها البعض جنونا، وقد يراها البعض أنفاسا وإكسير حياة... لكنّ الكلّ سيتفق أنّها لا محالة كتبت بمداد الصّدق لتزرع دواخلنا الدّهشة والروعة ![]() اقتباس:
![]() ربّما ولأنّها قلعة غامضة في متاهة، أردنا أن نقترب أكثر من ضيفتنا في هذا اللقاء الأدبي بعبق أواخر شهر الرّحمة ضيفتنا الغنيّة عن التّعريف والتّي شرفتني بقبول استضافتها ابنة الجسور المعلقة: ايمان و امل مرحبا بك ضيفتنا لهذا العدد الذّي لا أشكّ أبدا أنّه سيكون واعدا مليئا بالمحبة وسكب الحرف الجميل فأهلا وسهلا بك وكل من سيحضر معنا ![]() فكرة الموضوع دائما وأبدا لصفوة النّفس
|
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||||
|
![]()
ولأنّ الكلمات الطّيبة دائما وأبدا تزرع في قلوب الآخرين كلّ جميل حاولت اقتفاء بعض ما جال في نفوس أهل الخواطر من أنفاس وعبارات تردّدت عن ضيفة العدد فكان كتبت الأخت الهيبة من الله: ![]() اقتباس:
أمّا الأستاذ طارق النّور قاسم فكتب: ![]() اقتباس:
أمّا الأخت عبير عطرُ القوافي فكتبت: ![]() اقتباس:
والأخت صفية كتبت هي الأخرى: ![]() اقتباس:
أمّا أنا فسعيدة جدّا بهذه الاستضافة
ولا أملك الآن إلاّ الترحيب مجدّدا بك فمراحب |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلامُ عليكم و رحمة الله و بركاته
و صلى الله و سلم على نبينا محمد وبعد رمضانكم كريم أهلي و أحبابي تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال هل يحق لي شُكْرُكُم على هَذه الاسْتِضافَة ، فتبدو كما لو أنها حق مَحقوق لي أم يحق لي قبولها و اخفاؤها في قلبي ، كما يفعل الصغير حين تأتيه هدية جميلة من حيث لا يعلم لا أدري .... لكنَّنِي و أثناء قراءتي للمقدمة بقلم شاهندا الأنيقة و للترحيب بقلم كلِّ منكم الهيبة من الله طارق النور عطر القوافي صفوة النفس وكذا لقراءتي أنا في ما اخترتموه للتعريف بي بكيتْ..، دموعا مرفوقة بقشعريرة لذيذة تقول : كُلِّي امتنان لكم لأنكم هنا لأنكم تقرؤون لي لأنكم تحبونني و لأنكم تجعلوني أحبكم جدا و جدا و جدا ليس لي إلا أن أكون هنا دينا علي واجب الأداء و فرضا علي واجب القضاء و حبا أفخر به مرحبا بي بينكم ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ![]() أهلا أختي شاهندا والجميع عساكم بخير وعافية أرحب بالضيفة إيمان وأتمنى لها إقامة كريمة طيبة متتبعة للجلسة التي ستكون مميزة بإذن الله تحياتي ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السَّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صح فطوركم جميعا أخي حَمْزَة: أعاتبك كثيرا على غيابك عن القسم رغم أن مسؤوليات الاشراف تشغع لك قليلا إلا أننا هنا في قسم الخواطر لنا عليك حق و أتقاسم معك العتاب على النفسي أيضا لغياباتي التي تكررت لكني لن أهجر المكان شكر على دفئ الترحيب أختي العامرية: اذا أرحب بك بيننا و أدعوك للتجوال في المكان و قراءت ما يجود به الاخوان فما هنا حقا يستحق القراءة أشكر كرم ترحيبك بي و أدعوك للمتابعة أيّةُ أسئِلَة ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() و لأنَّ السيدة صفوة النَّفس أول من سأل
سأجيب دونما تحفظ ![]() وأتساءل، *من هي إيمان وأملْ؟ دوما ما يحيِّرُنِي هَذا السُّؤال و لا أدري بما أجيب لكنني قُلْتُ من قَبْل: أنا طِفْلَةٌ و ضَفائِري مَفْرُودَةٌ *** و عَباءتِي مَقْصُوصَةُ الأكْمامِ و قلت بعد زمن أُحْجِيَّةٌ إنِّي وَلَونِي غامِضٌ *** ومُحَيِّرٌ لُغْزِي كَقِطٍّ مَاكِرِ فهذه أنا ، مقسومة بين الطُّفولة و الأحاجي وبين الحلمِ و الأمل وما سرّ اختيارِها لهذه التّسمية؟ إيمان هو اسمي وهو اسم لا أحبه كثيرا لأسباب كثيرة إلا أنه اسمي و لا أتخلى عنه و يوم جاءتني الفرصة أن أختار لنفسي اسما فكَّرتُ كثيرا فيما قد يعنيه اسمٌ أختارهُ لنفسي فاخترتُ ما أردتُ أن أُلْهِمَهُ لكُلِّ من يقرَأُ لي و حتى أبقى وفية لهدَفي مهما سيحدث كُنْتُ: إيمان و أمل فما إن يحد قلمي عنهما ، إلا و يسارع أحد ما لتذكيري به باختصار : نظام أمان لحرفي *هل من الضّروري أن تكون معاناة الكاتب نافذةً يُطلّ من خلالها على رياض الإبداع؟ لو كانت الاجابة تختصر بين نعم أو لا ، ماكنت لأعرف بماذا أجيب وما سأجيبه هو رأيي الخاص: إذا كنا نريد معرفة هل يجب ان تكون المعاناة نافذة الابداع فل نجب عن هذا السؤال أولا: ألا يمكن أن يكون الفرح نافذة الإبداع؟ وكما أراها أنا الفرح ،السعادةُ، الهناء، راحة البال، هي حالاتٌ يكونُ فِيها الكيانُ الانساني غارِقا في حالة من الراحة و الاشباع تجعله يعبِّرُ عنها بكُلِّ ما فيه يبتسم يضحك يحكي يركض يرقص يشارك فرحته مع غير بهدية بنكتة بقطعة حلوى فيصبح كيانه كله بديلا عن قلمه في التعبير عن اللحظة ثم إنني أعتقد أننا أبخَلُ من أن نُنْنفِقَ لحظة فرح عارمة في محاولة وصفها على الورق، ونحن الذين نشتاق لحظات الفرح طويلا هههه إذا : هل المعاناة إذا هي السبيل الوحيد للإبداع؟ أقول إنها أقوى الدوافع للإبداع ، لأننا نختزنها كثيرا ، نخفيها ، نكتمها حتى عن أقرب الناس و في نفس الوقت نبقى بحاجة لإخراجها لتحريرها و التحرر منها لذا تدفعنا للورق و المحبرة دفعا لكنَّ الأنسان كتلة مشاعر متضاربة ،لا تقف بين الأبيض و الأسود فقط بل تأخذ أشكالا و ألوانا لا تُحصى ولا يدري أحدنا متى يختارُ قلمه لونا آخر يكتب به *ومن هو قُدوتك في الكتابة (سواء بمجال الشّعر أم النّثر)؟ اسْمَحِيلي سيدتي أن أكون واثقة بنفسي أكثر هذه المرة و أقول أرى أن تجربتي في الكتابة فريدة من نوعها فقد كنت قارئة شغوفة منذ الصغر ولم يبق كتاب في مكتبة البيت إلا و قرأتُه وبما أنَّ تجربتي مع القراءة و تجربتي مع الكتابة لم تنطلقا في وقت واحد وكذلك لم يحرك رغبتي للمطالعة إلا الفضول أما الكتابة فهي حاجة ماسَّة أشبه بالحاجة لإثبات الذات كنت أرى نفسي حتى و أنا صغيرة ، اصنع لي كيانا من ورق لذا كنت أعتقد أن محاولة تقليد كاتب آخر ،لن تكون إلا إنكارا لذاتي و سرقة غير مشروعة لحياة شخص آخر ولأني قرأت كثيرا في الوقت الذي كانت فيه قدرتي على التجسُّد في شخصيات كتبي ،في أوجها وجدتني و أنا أكبر ، أتقمص مشاعر غيري ووجدتني أكتبها أيضا هذه كانت البداية لكننا نكبر ، وآفاقنا تتسع وغرورنا يتصاغر كلما أدركنا عضمة الكون و أننا مهما أردنا أن نتباين سنحتاج أن نرى من يشبهنا وتأثرت في النهاية بغادة السمان و غسان كنفاني كثيرا أسلوبا و لغة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السلام عليكم ، شكرا على كلامك الجميل و أنا أقرأ تبادر في ذهني سؤال ، |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ومرحبا بضيفتنا المصونة وأشكر كلّ من التحق بركبنا في هذه الأيّام المباركة، الأخت جميلة، الأخ حمزة أمّا الأخت أم نسيبة فأنت من اليوم الذّي سجلت به بمنتديات الجلفة أصبحت عضوا منا أختا مكرّمة مقربة بحضورك الطّيب وكلماتك التّي تنبئ عن كرم أخلاقك أمّا وعدي لك يا إيمان بأن أسلقك بأسئلة حداد فيبدو أنّك تملكين الكثير من الحظّ حتّى أنّي لم أتمكّن من الدخول للمنتدى إلاّ الآن وإليك أسئلة بسيطة بساطة صاحبتها إيمان هل تحبين أن تكوني سرّا غامضا...، ألا تفضح الكتابة صاحبها، ولقراء السّطور تكشف مكنوناته وخصوصا إن كانت صفحات مفتوحة؟ ما رأيك لو تصفين لنا لحظة الكتابة بالنّسبة لك؟ أتعيش إيمان الكتاب الذّي تقرأه، وما الذّي أضافه السّفر عبر الكتب بالنّسبة لك؟ صيدلي يا صيدلي يا صديلي ودّي خاطر يداوي قلبي الشقي كيف تجدين نفسك بين الصّيدلة والكتابة؟ هل من أعمال أدبية معدّة للنشر في الأفق؟ ما أكثر الأشياء التّي تستثير قلمك؟ علام تطلّ شرفة الإبداع الأدبي حسب وجهة نظرك؟ منافذ تنفذين عبر سطورها إلى أين تحبين أن تأخذك؟ فقط هذا ما جال بالخاطر على عجالة ![]() صحّ صيامكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
أهلا من جديد
بين الأبيض و الأسود أنا أتأرجح بينهما لا أحب البقاء على قيد أحدهما طويلا إلا أنني أحب الأسود أكثر أسود القوة و الكبرياء و ليس أسود الحزن و العتمة بدأت القراءة لأحلام مستغانمي العام الماضي فقط وبصراحة لا أشعر بانجذاب كبير بيننا لا أدري لم لكني سمعت كثيرا من النقاد يخبرني بالشبه في طابع الحرف بيننا ربما هو أثر الجسور المعلقة كما قلتِ شكرا على الأسئلة تشرفت |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||||
|
![]() اقتباس:
شكرا من جديد صديقتي اقتباس:
إذا ها أنا ذي أفرقع أصابعي و أستعد للإجابة إيمان هل تحبين أن تكوني سرّا غامضا...، أعتقد أنها إحدى صفاتي ، الغموض ...، مع أني لا أتعمده أحب الصراحة جدا و لا أخاف من غبداء رأيي أيا كان مع أيِّ كان لكني لا أحب أن أكشف كل ما في داخلي عامل التشويق ![]() ألا تفضح الكتابة صاحبها، ولقراء السّطور تكشف مكنوناته وخصوصا إن كانت صفحات مفتوحة؟ بلى ... أحيانا فبالنسبة لي الكاتب الذي لا يكتب نفسه لا يَسْتَطيع أن يزور قلوب قُرَّائِه لكن السّْر يكمن في ما ذا تكتب هل عالمك الذي تريد أنت تعيشه أم واقعك الذي تعيشه ؟ ثم إنَّ الكاتب لديه خلجاتٌ يحب الاحتفاظ بها لأسباب فلا يكتبها إلا من وراء حجاب ما رأيك لو تصفين لنا لحظة الكتابة بالنّسبة لك؟ أعيش لحظة ما عارمة تنتابني ذكرى و أحيانا أكون في حالت سكون داخلي تام و فجأت تسكن في ذاك السكون فكرة أجدني مفصولة عمن حولي أتحدث في نفسي عما أشعر به و كأنَّ صوتا ما في داخلي يخبرني ماذا يحدث هناك أردد ما يجول في خاطري كثيرا و أحاول ألا أخرجه خوفا من أن يضيع وحين أشعر أنني لا يمكن أن أكتمه أكتبه..؛ ![]() و أحيانا يكون القلم أقرب فلا أشعر إلا وهو يكتبني ![]() أتعيش إيمان الكتاب الذّي تقرأه، وما الذّي أضافه السّفر عبر الكتب بالنّسبة لك؟ طبعا... بكلِّ ما فيه بكل تفاصيله أضاف إليَّ الكثير ، خاصة القدرة على تقمص المشاعر على فهم سلوك الناس على توقع أفكارهم على التمهل فبل الحكم على الأحداث وكذا القدرة على تخيل عالم كامل صيدلي يا صيدلي يا صديلي ودّي خاطر يداوي قلبي الشقي كيف تجدين نفسك بين الصّيدلة والكتابة؟ ولو أنَّ مجالي هو الطب إلى أن الهدف واحد يوم أن زاوجت الكتابة بالدَّواء صار في قلبي هذف واحد هو أن أكتب حرفا يداوي جراح النَّفس و بالمقابل عملي في مجال الطب جعلني على المباشر مع معاناة و أضعف حالات الناس يعطيني الكثيرامن الإرادة هل من أعمال أدبية في الأفق؟ ثلاثة حاليَّا : رواية وهي تجربتي الأولى في المجال مجموعة قصصية ، كتبت فيها قصتين الى الآن و مجموعتي الصفحات القرمزية أنوي استئْنافها قريبا ما أكثر الأشياء التّي تستثير قلمك؟ كُلُّ ما يستثير قلبي طبعا الوفاء الرُّجولة الإيمان الأمومة الوطَنْ وكثير بعد علام تطلّ شرفة الإبداع الأدبي حسب وجهة نظرك؟ أعتقد أنَّ شرفة الإبداع ، كأي شرفة تُطِلُّ على منظر ما مقسوم إلى قسمين ما تحت الشرفة و ما يقابلها من أفق أما الأولى فلا بد أن تكون الواقع: مايعيشه الكاتب و ما يعاصِرُه و أما الثانية: فلابد أنها أحلامه طموحه همومه و آماله منافذ تنفذين عبر سطورها إلى أين تحبين أن تأخذك؟ أحبُّ أن تأخذني منافذ السُّطور ،إلى الشُّعور أحب أن أجد القشعريرة الذيذة تنتابني و أن أُفاجأ و أحزن و أفرح و أندم و أبكي و أتفاءل و أصاب بالخيبة أحب كل المشاعر التي يأتيني بها الحرف اقتباس:
اقتباس:
هل أجبت كما يجب
شكرا على رحلة السؤال و الجواب مازلت أنتظر المزيد |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() سلامُ الله عليكمْ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ليبدة, ثيمزات, ضيافة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc