الحقد الدفين والنفس الشريرة يظهران سلوكه علنا في صفحته الفيسبوكية
ويقترح مكان الوزارة وقد قالها قبل هذا اليوم ولكن ان لم تستحي فافعل ماشئت
اليكم الصورة وبالتحديد الجملة المحددة بالاطار الأحمر
هي في الحقيقة يريد نشر هذا الكلام لأن التفاوض الأخير سوف يكون كالصاعقة على فئة المساعدين للتربية وهذه استراتيجية كانت تقوم بها فرنسا قبل الاستقلال للجزائريين وترسلها عبر عملائها حتى لايثور الشعب ضدها وتكون الصدمة الأولى قد مرت بسلام وحتى لايصدم بظلم القرار الموجه للشعب فتكون خفيفة على الشعب المغبون
فعمراوي يريد تمرير ماسوف تفعله الوزارة بهذا المساعد التربوي
السؤال المطروح : أين واسطي حمزة من هذا أم كما يقال أهل الشرق يتميزون على نظرائهم من أهل الغرب في كل شيء ؟