يكفيني فخرا أنني من مدرسة الكنابيست
أنا فخور بانتمائي، وراض كل الرضا عما تحقق لحد الآن
نعم انا أستاذ ولا فخر لم اترق بعد الى مكون لكن قناعتي ورضاي بكون من درسني يوما ما هو مكون وسيأتي يوما أكون أنا أيضا ربما سيتحقق ذلك غدا وربما لايتحقق لكن أحمد الله أنه حباني بتنظيم مثالي أحبه حتى النخاع ومبادؤه تسري في عروقي ومستعد للتضحية في سبيل سؤدده ورقيه
فخور أنا بكنابستيتي حتى لو خاب أملي في لقاء الغد فيكفيني أنني معززا مكرما وحدتنا في قوتنا وايماننا بمبادؤنا
ثلاثة أسابيع إضراب وخصم من الراتب وأتمنى الزيادة ان رأينا في اللقاء شيء من إن
نحن التحدي والتحدي نحن
نحن التضحية ولا شك
قولوا ما شئتم لكن هنيئا لكم بفتات الخبز من مائدة الأشاوس