هذا جزاء الغروب و العتمة و الهفاف على نقل ما يقوله المصريون فينا و أخيرا انضمت الأرملة اقصد اليتيمة الى جرائد العار و الفتن
مع مصر و تحيا مصر قلب العروبة و الجزائر بلد الشهادة و لا عزاء للحاقدين و المستثمرين في ما يفتن بين الشعوب العربية و الاسلامية
حاولوا ان يفصلوا الجسد العربي بعضه عن بعض لسبب او لآخر و قد نجحوا في ذلك لحد ما
و المواطن الجزائري جاءته الوطنية الا في هذا الوقت كذلك مثله مثل شقيقه المصري المغلوب عن امره الذي يتبع سيده
هم يغتنمون هذه الفرص من اجل تحقيق مآرب في انفسهم يدعمهم و من ورائهم ؟؟؟؟؟
اين هي العقول ؟اين هي الالباب؟اين الرشد و سعة الصدر و السماحة؟
و الاطفال هم من يتناقلون الشتائم و السباب ؟
اشعلها الاطفال بمباركة المستثمرين؟
مع الجزائر و مصر