![]() |
|
منتدى هُنّ كل ما يتعلق بهموم حواء وطموحاتها ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بدأ العام الدراسيـ قابلت صديقتها وهند تستمع الى الكلام دار تساؤل في نفسها مااجمل هذا الحب الذي تتحدث عنه لما لا اصبح مثلها اريد ان احب هند انتبهي لا تقعي في هذا الطريقـ الخاطئ طريقـ لا يؤدي الا الى ضياع الشرف يووووه هل انا غبية حتى اخرج معه سوف تكون بالهاتف والماسنجر فقط فقط كي اكون مثل صديقاتي لا تخافي لن اقابله ولن ارسل له صوري سأتسلى فقط ومرت الايام وتعرفت على محمود ![]() كانت البداية عن طريق الماسنجر هو يظهر لها بأنه يهتم بها ويخاف عليها من نسمة الهواء يغدق عليها بالكلام المعسول هي قلبها بدأ يتعلق به ولكن تذكرت ماكانت تقوله بأنها تتسلى فقط !! أصبحت تقول لا هو صادق هو يحبني هو يخاف علي هو غرضه شريف لأنه لم يطلب مني صورة لكن ذلك الذئب خلف الشاشة يخطط لاصطياد الفريسه على مهل ومرت الايام والعلاقه بينهما تزيد عمقا ![]() في يوم ما حادثها محمود : هند اريد ان اسألكـِ سؤالا هند : تفضل ياعمريـ محمود : نحن لنا خمسه اشهر في علاقتنا هند : نعم ياحبيبيـ . الله يخليك لي محمود :: (( يضحكـ بخبث في نفسهـ )) ألم تثقي بي بعد , ألم تصدقي بحبي لكِ هند : لماذا هذا الكلام طبعا أنا أصدق بك فأنت حبيبي وتخافي علي من نسمة الهواء أكيد أثق بك ثقه عمياء محمود : طيب حبيبتي ودي أسمع صوتك ولهان على سماعه أعطيني رقمك ![]() هند : ياااااي من جد عاادي حبيبي هذا رقمي 056........... انتهت المحادثه بالماسنجر وبدأت بالجوال تتطورت بينهما العلاقه كل يوم اتصالات وزاد حب هند لمحمود وهو الخبيث يستدرجها أخبرته عن كل شئ في حياتها من هي , أين تسكن ماذا يحدث في يومها كل شئ وهو يوهمها بأنه سوف يتزوجها طلب أن يقابلها حتى تراه ويراها حتى يتقدم لخطبتها هي رفضت أقنعها بأنها نظره شرعيه مازالت ترفض زعل منها معقولة هند ماتثقي في معقوله يهون عليك اللي بيننا هند أنا صادق وأبغى أتزوجك هند لا تخافي احنا حنتقابل في مكان عام وبعد الحاح منه وافقت ![]() حدد المكان والزمان هي استطاعت ان تخرج من البيت بحجه انها سوف تذهب لصديقتها قابلته وتعلقت به أكثر وعادت الى البيت كلمته بالهاتف ومضت الأيام وصارت تثق به طلب منها أن تأتي معه الى أمه لانها تريد رؤيتها و أمه انسانه كبيرة ومشلولة وصعب خروجها من المنزل صدقته وهي تقول في نفسها هو لم يؤذيني في المرة الاولى خرجت معه وعدت ولم يمسك يدي حتى. هو شريف ذهبت معه وياليتها ماذهبت كشر الذئب عن انيابه ![]() ((هنا ظهر مبتغاهـ)) تستغيثـ بهـ محمود لا يامحمود لم نتفق على ذلكـ لا تخافي ياهند سوف نتزوجـ قريبا صديقيني وبعد أن نالـ مرادهـ الذيـ خطط لهـ فترة طويلة رماها في الشارعـ بعد ان سلبها أعز ماتملك سلبها شرفها وسمعتها عادت الى بيت اهلها وهي تجر العار بكت ولكن مايفيد البكاء تذكرت كلامها في السابق بأن هذا الطريق لا يؤدي الا لضياع الشرف حاولت أن تصحح الخطأ اتصلتـ به مرار وتكرار ولكن الهاتف مغلق و الماسنجر دوما غير متصل ندمت .. وندمت ساءت نفسيتها أصبحت تحب العزلة تواسي نفسها بالبكاء مضت الايام وفي يوم ما سقطت مغشيا عليها نقلت الى المستشفى الدكتور مبروك المدام حامل كانت الكلمة كالطلقه النارية تخرق قلب ابيها دكتور أنت متأكد !!! الدكتور نعم وهذه نتيجه التحاليل دارت الدنيا بأبيها ماهذهـ المصيبة ابنتيـ حاملـ ولم تتزوج بعد لماذا ياهند ماذا فعلت بك لتمرغي وجهي في التراب هند تبكي .. ماذا تقول لهـ أنا مشيت بنفسي لهذا الطريقـ ضحكـ علي الخائنـ ام ماذا وعلمت الأم بذلك وعلم الاخوة والأخوات قتلت هند من أجل تسليه والذئب لازال طليقا يبحث عن فريسه أخرى أختي ... قبل أن يصبح مصيرك مثل هند لا تسلكي هذا الطريق طريق اوله كلام معسول وضحك وفرح وأخره ضياع وضياع وضياع أختي ... أنت أشرف من تلك العلاقات أنت غاليه أنت لؤلؤة لا يستحقها الا من يبذل لأجلها بالحلال أختي تذكري الله تعالى وعقابه أختي صبري الى أن يرزقكــِ الله تعالى بالزوج حتى تعيشي قصه حب اروع من روميو وجوليت أختي ... لا تقولي فقط للتسليه ومتى مااردت ان اقطع العلاقه سوف اقطعها هذهـ مجرد توهمات لن تستطيع ان تخرجي منها الا بخسارة فلا تدخليها من البداية علاقة الحب بين الشاب والشابة في الإسلام تنقسم إلى قسمين رئيسين : **حب سوي** **وحب غير سوي** فمن الحب السوي : أما الحب غير السوي: فهو إقامة علاقة حب بين شاب وفتاة لا تحل له أيا كانت هذه الفتاة . وليس هناك مشكلة من العلاقة الأولى لأنها علاقة سوية مستقيمة لا خطر منها ، والخطر كل الخطر من علاقة حب تنشأ بين شاب وفتاة ، والشاب في هذه العلاقة أشبه ما يكون بالصياد الذي يراوغ فريسته إلى أن تقع بين يديه . ![]() وهذا هو الدور الذي يلعبه الشاب عن طريق الهاتف أو في السوق والشارع والتجمعات المختلطة ، أو من خلال الإنترنت في هذا الوقت . والملاحظ في معظم هذه العلاقات أن الفتاة فيه كالجارية التي يتمتع بها الرجل - وقد يُمَتِّع بها غيره أيضا تحت التهديد - ثم يتركها ليبحث عن غيرها ! ![]() إن من الأشياء التي تجهلها المرأة عن الرجل أنه من تركيبة تختلف عن تركيبتها ، ويتصرف بطريقة تختلف تماما عن طريقتها ، ومن هذه الاختلافات : نظرة الرجل والمرأة لعلاقة الحب هذه ! فالرجل لا يرضى أن يقترن بامرأة " مستعملة " حتى لو كان هو من استعملها ، لأن من وقعت في الحرام معه لن يمنعها شيء من الوقوع في الحرام مع غيره . ![]() ومن الجدير بالذكر أن أقول : إن الفتاة هي الفتاة مهما تغيرت جنسيتها أو أصلها أو بيئتها أو دينها أو درجة التزامها لأننا نتكلم عن شيء يتعلق بنفسيتها وتفكيرها كأنثى بغض النظر عن دينها أو لونها أو عمرها .. فهي عاطفية لدرجة أنها تستخدم عاطفتها كثيرا في الحكم على الأشياء ، وحساسة وسريعة التأثر بما حولها ، وضعيفة وتحتاج لمن يساندها ويقف بجانبها ؛ ولذلك فهي عندما تحب فإنها تفقد عقلها وتصبح كاللعبة بين يدي الشاب , وقد تعطيه كل ما تملك بدون أن تعي ما الذي تفعله بنفسها وما الذي تجنيه من جراء ذلك !! ![]() وهذه الأمور إيجابية وسلبية في نفس الوقت ، وقد تتغير من فتاة إلى فتاة أخرى , ولكن تبقى هذه السمات غالبة عند النساء ، وهي موجودة بدرجة أقل عند الشباب . . رسائلـ العلماء الى ابنة الاسلامـ:: ![]() يا أختي: إن المحبة الحقيقية هي التي تأتي بعد الزواج، بعد علاقة زوجية شرعية فيها مودة ورحمة، علاقة باركها الله –عز وجل- وجعل لها قدسية. فلا تتساهلي في أي علاقة دونها، ![]() قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "قد يسمع إنسان عن امرأة بأنها ذات خلق فاضل وذات علم فيرغب أن يتزوجها ، وكذلك هي تسمع عن هذا الرجل بأنه ذو خلق فاضل وعلم ودين فترغبه ، لكن التواصل بين المتحابين على غير وجه شرعي هذا هو البلاء ، وهو قطع الأعناق والظهور ، فلا يحل في هذه الحال أن يتصل الرجل بالمرأة ، والمرأة بالرجل ، ويقول إنه يرغب في زواجها ، بل ينبغي أن يخبر وليها أنه يريد زواجها ، أو تخير هي وليها أنها تريد الزواج منه ، كما فعل عمر رضي الله عنه حينما عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما ، وأما أن تقوم المرأة مباشرة بالاتصال بالرجل : فهذا محل فتنة " انتهى . وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم القيامة : (وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ إِلَى نَفْسِهَا قَالَ : إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ) رواه البخاري (6421) ومسلم (1031) . فالخوف من الله هو الذي منعه من الوقوع في تلك الفاحشة . ابنتي .. إنه ليحزننا كثيراً أنك تساقين إلى هلاكك وأنت لا تشعرين ، وتُخدعين بكلام الحب والغرام والوعد بالزواج ، وهذا الكلام قد خُدعت به كثيرات مثلك ، ثم لما افترسها ذلك الذئب تخلى عنها ، وتركها تواجه الفضيحة بمفردها ، ثم ذهب يبحث عن فريسة أخرى يخدعها بالكلام نفسه . أن الزواج عن طريق الهاتف ، والإنترنت ، بل وعموم العلاقات المحرمة قبل الزواج : أن مصيره إلى الفشل ، وأنه سبب للهموم ، والغموم ، والشكوك ، التي تصاحب الزوجين ، إن لم يحصل طلاق. °o.O ( الحب الحرام ) O.o° يتحدث فيها الشيخ عن العلاقات المحرمه ... والاسباب المؤديه الى هذه الاسباب وطريقة وقاية النفس منها من خلال قصص واعضه وراائعه جدا تقولـ حاولتـ ولم استطعـ معهـ صور لي أخافـ يفضحني قدامـ اهليـ أقولـ لها توبيـ توبهـ صادقهـ والجأي الى ربكـ ادعيهـ .. ولا تخافيـ مادمتِِ تلجأينـ الى ملكـ الملوكـ لن يضركـ ذلك الذئب رددي دوما (( حسبي الله ونعمـ الوكيلـ يتبع
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc