..........الوزارة حاولت تحريف اهداف التحركات النقابية في هذه السنة
1/ بالعودة الى فتح ملف تسيير الخدمات..............فلم يأت أكله.........لان النقابتين الفاعلتين ....الكنابست والانباف....المتصارعتين في ملف القانون لانهما متوافقتين في ملف الخدمات..........ونقيبات التكتل الاخرى تحت سيطرة الانباف
....2/ ثم تحول التحريف والقفز على المطالب الى فتح القانون.........واستطاعت نسبيا تحويل الانظار الى قضية فتح القانون من عدمه
************ الكنابست رفضت فتح القانون حاليا..........الا بعد تحقيق المطالب.........ولا تعارض فتحه بعد ذلك
************الانباف ومعها نقيبات الكرطون يريدون فتح القانون لانه مليئ بالاختلالات......رغم انها شاركت في انجازه.....
........والمشكلة انها لم تفصح عن هذه الاختلالات.............وهذا قمة النفاق التقابي.........القانون يهم القواعد فلماذا تحرم هذه القواعد من العلم بالاختلالات المقصودة......واهم القواعد التي تظغط هي سلك التدريس.....لو كانت هذه الاختلالات المقصودة في صالح اسلاك التدريس لسارعت الى نشرها........ولما كانت ضد اسلاك التدريس تعمد اخفاءها
...........المنظرون للانباف يبررون هذا التعتيم......بالمناورات النقابية......كان سابقا ضد النقيبات....اما الان فهي في الحلف......على من يخفون هذه الاختلالات..............لا يكون الا الاستاذ