اليوم لا مفر لنا.
-ان نتحد و نضع اليد في اليد و نقف وقفة رجل واحد و ان ندافع عن مطالبنا و نطالب باصلاح المنظومة التربوية و ان نبين للشعب جهارا نهارا سبب مطالبتنا باصلاح فعلي و نوعي و ذلك حتى نستطيع زعزعة عرش الاميرة و من يقف وراءها.
-او ان نركع لجلالتها و جلالتهم و نطلب الهروب المسبق و نترك لهم الفرصة لتدميرقيم و اخلاق ابناء شعبنا و نزيدهم جهلا على جهل.
لنكن كلمة واحدة و صوت واحد و ضربة واحدة من اجل هدف واحد . هو: حقي في وطني قبل مماتي
نعم اخواني لقد اصبحنا غرباء في وطننا. الى متى...............؟. الى متى................................؟ الى متى ياسادة النقابات و ياسدة الامم؟؟؟؟؟؟؟؟؟