لقد انتهى اضراب اليومين الماضيين و كانت الاستجابه واسعه و ربما سيتبع ذلك حركه احتجاجيه تقررها مجالس نقابات التكتل و بين الذى حدث و ما قد يجدث هناك اضراب الكناباست يوم16 فبراير المتجدد اليا .
هذه الاحتجاجات التى قد لا تنتهى الا بتنازلات من جميع الاطراف سيترتب عنها فى الاخير خاسرا واحدا هو التلميذ المسكين وخاصه اقسام الامتحانات التى جبلت على هذه الاظطرابات منذ امد بعيد.
و ما دام الخاسر الاول و الاخير هو التلميذ ...تلك الحلقه التى تجمع الطرفين فى ميزان القوه و الضصعف فلماذا لا تفكر الوزاره من الان فى طلبات النقابات لتجنيب التلميذ (الحلقه الاضعف) فى هذه الحرب ما دام المسكين ليس له ما يربح