حسب ما ذكره احد النقابيين في نقابة الكنابست بأن التكتل يشمل بعض النقابات التي كانت تعيب على نقابتي الإنباف والكنابست فيما يخص خيار الإضراب كل مرة وكانت تحاول بإستمرار إفشال هذا الإضراب لكونها من الداعين إلى التحبيب في لغة الحواربدل شن الإضرابات التي لا تخدم لا التلميذ ولا المعلم والإستاذ على حد سواء فكيف لها اليوم أن تتحالف مع نقابة الإنباف الي لها وزن نقابي في قطاع التربية وهذا لا ينكره احد فهل لهذه النقبابت المجهرية كما تم تسميتها وزن وثقل في قطاع التربية لكي تتمكن من التجنيد للإضراب المزعوم يومي 10و11 فيفري أم أنها مجرد مسمار جحا كما يقال وبالتالي لا ينال موظفوا القطاع لا عنب الشام ولا بلح اليمن ومن هذا المنطلق أقول من على صواب ومن على حق والأيام القليلة القادمة ستكشف المستور وفي الأخير نتمنى الخير كل الخير لإخواننا وزملائنا .