السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدون اطاله ادخل في الموضوع مباشرة
بخصوص الاحداث الاخيرة التي وقعت في فرنسا
ثلاث رجال هجموا على مقر صحيفه فرنسية دخلوا الى داخل مقر الصحيفه بحثتوا عن اشخاص بعينهم وقتلوهم
السبب ان الصحيفه نشرت رسوم كاريكاتورية بحق من ؟؟؟
استهزات بزعمهم برسول رب السماوات والارض
استهزات برسول الرحمة
استهزات بسيد الاولين والاخرين
استهزات بسيد ولد ادم
بدون مقدمات ولا هم يحزنون
ساكتب عن احداث وقعت زمن الرسول صلى الله عليه وسلم واتحدى اي بشر على ظهر الارض ان يظهر خلاف ان سيدنا محمد رسول ارسله الله
رحمة للعالمين
اتحدى اي كان من الغرب المتوحش المجرم بحقيقتهم ان ياتوا بدرة دليل عكس ان محمد رسول بعثه الله رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم
ادن لمادا حدثت تلك الرسومات
حدثت استهزاءا ودناءة وحقدا اسود من هؤلاء على دين الله ونبيه لا عدر لهم ابدا
ادن عدرهم ان الاسلام والمسلمين لا يعرفون سوى الارهاب هدا عدرا قبيح كادب
يقولون حرية تعبير
اتحداهم ان يتفوهوا بكلمة واحدة تثبت جرائم الصهاينة وتبين بالدليل ان الصهاينة مجرمون مع سبق الاصرار والترصد
لن يفعلوها لمادا ؟؟؟ معاداة السامية خط احمر
خلاصة القول هؤلاء المجرمون الصهاينة اشرف منا نحن المسلمين ومن مقدساتنا
خاتمت كلامي اوجهها للمسلمين الفلاسفه اصحاب اربعة وجوه او اكثر المتلونون هداهم الله وايانا
اقرؤوا هده الكلامات
بعد ان تقرؤوها اسالكم
يا ترى لو كنتم تعيشون زمن الصحابة هل كنتم تنددون ام مادا سيكون ردة فعلكم
هل انتم ضد ما فعله الصحابة الكرام بمن تطاول على رسول الله صلى الله عليه وسلم وتنددون وتخرجون في مظاهرات في مكة او يثرب ؟؟؟
في الصحيحين عن البراء بن عازب قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي رافع اليهودي رجالاً من الأنصار، فأمّر عليهم عبد الله بن عَتِيك، وكان أبو رافع يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعين عليه، وكان في حصن له بأرض الحجاز، فلما دنوا منه، وقد غربت الشمس، وراح الناس بسرحهم، فقال عبد الله لأصحابه: اجلسوا مكانكم! فإني منطلق، ومتلطف للبواب، لعلّي أن أدخل، فأقبل حتى دنا من الباب، ثم تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجة، وقد دخل الناس، فهتف به البواب: يا عبد الله! إن كنت تريد أن تدخل فادخل، فإني أريد أن أغلق الباب، فدخلت فكمنت، فلما دخل الناس أغلق الباب، ثم علق الأغاليق على وتد، قال: فقمت إلى الأقاليد فأخذتها، ففتحت الباب، وكان أبو رافع يسمر عنده، وكان في عَلَاليّ له، فلما ذهب عنه أهل سمره صعدت إليه، فجعلت كلما فتحت باباً أغلقت عليّ من الداخل، قلت: إن القوم نذروا بي لم يخلصوا إلي حتى أقتله، فانتهيت إليه، فإذا هو في بيت مظلم وسط عياله، لا أدري أين هو من البيت، فقلت: يا أبا رافع، قال: من هذا؟ فأهويت نحو الصوت فأضربه ضربة بالسيف وأنا دهش، فما أغنيت شيئاً، وصاح، فخرجت من البيت، فأمكث غير بعيد، ثم دخلت إليه، فقلت: ما هذا الصوت يا أبا رافع؟ فقال: لأُمّك الويل! إن رجلاً في البيت ضربني قبل بالسيف، قال: فأضربه ضربة أثخنته ولم أقتله، ثم وضعت ظبة السيف في بطنه حتى أخذ في ظهره، فعرفت أني قتلته، فجعلت أفتح الأبواب باباً باباً، حتى انتهيت إلى درجة له، فوضعت رجلي، وأنا أرى أني قد انتهيت إلى الأرض، فوقعت في ليلة مقمرة، فانكسرت ساقي فعصبتها بعمامة، ثم انطلقت حتى جلست على الباب، فقلت: لا أخرج الليلة حتى أعلم: أقتلته؟ فلما صاح الديك قام الناعي على السور، فقال: أنعى أبا رافع تاجر الحجاز! فانطلقت إلى أصحابي، فقلت: النجاء! فقد قتل أبا رافع، فانتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته، فقال: (ابسط رجلك!). فبسطت رجلي فمسحها، فكأنها لم أشتكها قط.
وفي هذين الحديثين دليل على مشروعية الاغتيال لأعداء الدين، وقتلهم بالمكر والخديعة، وليست هذه العجالة موضعاً لبسط ذلك.
وروى أبو محمد ابن حزم في آخر "المحلى" من حديث محمد بن سهل قال: سمعت علي بن المديني يقول: دخلت على أمير المؤمنين، قال لي: أتعرف حديثاً مسنداً فيمن سب النبي صلى الله عليه وسلم فيقتل؟! قلت: نعم! فذكرت له حديث عبد الرزاق عن معمر عن سماك بن الفضل عن عروة بن محمد عن رجل من بلقين قال: "كان رجل يشتم النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (من يكفيني عدواً لي؟). فقال خالد بن الوليد: أنا! فبعثه النبي صلى الله عليه وسلم فقتله". فقال له أمير المؤمين: ليس هذا مسنداً! هو عن رجل!! فقلت: يا أمير المؤمنين! بهذا يعرف هذا الرجل، وهو اسمه! وقد أتى النبي صلى الله عليه وسلم فبايعه، وهو مشهور معروف! قال: فأمر لي بألف دينار.
قال أبو محمد ابن حزم:"هذا حديث مسند صحيح". وفي تصحيحه نظر، ليس هذا موضع شرحه، ولكن يشهد له ما تقدم وما سيأتي.
وروى الإمام مالك عن ابن شهاب الزهري عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح، وعلى رأسه المِغفَر، فلما نزعه جاءه رجل، فقال له: ابن خَطَل متعلِّق بأستار الكعبة!! قال صلى الله عليه وسلم : (اقتلوه). وهذا الحديث في الصحيحين، والسبب في قتل ابن خطل وعدم دخوله في أمان النبي صلى الله عليه وسلم حين دخل مكة فاتحاً، حيث قال: (من دخل المسجد فهو آمن)، لكونه كان يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم ، وكانت له مغنيتان تهجوان النبي صلى الله عليه وسلم وتشتمانه.