لو كنت أأمن بالخزعبلات والخرافات لقلت : لعنة الشيعة ولعنة سوريا تطاردهم
كل أعداء ايران وحزب الله وسوريا يتساقطون
صدام حسين خاض حرب تدميرية ضد ايران ومات فيها الملايين انتهت بمقتل صدام حسين وتدمير العراق وتحكيم الشيعة
الكويت كانت أكثر الدول الداعمة لصدام حسين هي والسعودية قام صدام حسين باحتلال الولى وتهديد الثانية لولا تدخل أمريكا لصالح السعودية
قطر من أكثر الدول الداعمة للثوار السوريين فهاهي تتعرض للحصار مثلما حوصرت سوريا وهاهي تتهم بالارهاب مثلما اتهم نظام بشار
السعودية من الدول المؤثرة روحيا والداعمة لثوار سوريا تتعرض للابتزاز الأمريكي والرعونة القطرية والله فضحها في دعمها لحكومة السيسي وحصارها لغزة ووضعها الاخوان ضمن قائمة الارهاب
القرضاوي الذي أفتى لثوار سوريا وليبيا بقتل قادتهم وحرض على قتل الشيخ البوطي هاهو اليوم ارهابي عالمي مطارد وهاهي عائلته مابين سجون وفضائح
تركيا الداعم لثوار سوريا وطريق عبور كل الحركات هاهي تتراجع اقتصاديا وتفقد لمعانها بعد انقلاب الغولانيين وحملات الاعتقالات وانقلاب داعش عليها ودخولها في تحالفات متناقضة سعودية أمريكية روسية ايرانية وهي تغرق في المستنقع السوري والعراقي وخسرت الدخول لأوربا وطردت من الحلف السني السعودي المصري
مصر التي منها انطلقت الدعوة للجهاد في سوريا هاهي تعاني اقتصاديا وهي في الطريق نحو أخذ مكان سوريا في الاضطرابات والحروب
ليبيا لم يبقى ثوارها مدة على اسقاطهم للقادفي حتى انطلقوا في محاولة تحرير سوريا ولم يمض وقت حتى أصبح ثوار ليبيا ارهابيين ويطاردون في كل مكان
حركة حماس التي كانت تتمون وتتسلح من ايران وتقيم في سوريا سوريا التي قال خالد مشعل انها وفرت مالم توفره لنا دولة اخرى .. وبدل ان تقف حماس على الحياد حملت الراية الخضراء وهاهي اليوم تطارد في كل مكان ولم يعد العالم يسعها واللعنة تطاردها
قناة الجزيرة الناطق باسم الارهابيين والدواعش منها يتحدث الجولاني والعداني وابن لادن والظواهري وحتى أفيخاي أذرعي صارت قناة فتنة ومطاردة وحلت عليها اللعنة هي والعربية
دول أوربا كلها ذاقت من نفس الكأس وبدأ الجميع يتراجع عن تصريحات حول ما يحدث في سوريا
ايران تتمدد وتكسب أنصارا جدد فمن كان يعتقد ان قطر تتعرض للحصار من طرف السعودية والامارات وتلجأ لايران ههه
حتى هنا في النقاش كان الواحد لما يتكلم على سوريا تجد الجماعة ترد عليه وداعمي الجهاد عددهم كبير ولكن اليوم داخلين في بعض المتسعودون في مواجهة المتخونون ولم يعد احد يتحدث عن سوريا وثوارها وانتصاراتهم وحلب تحترق والفتوحات وما شبه
مجرد تخمام قابل للنقد ومجرد لحظات أجمع فيها الفريقان المتخاصمان المتقطرنين والمتسعوديين حول هذا الموضوع لأن لا موضوع يجمعهم سوى هذا ههه على افتراض انا متشيع مسبقا